المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ما حد يبخل plzzzzzzzz قبل يوم 11-11-2010



sassy angel
05-11-2010, 04:07 PM
ما حد يبخل بموضوع انشاء عن الرسالة الودية لصديق مقيم بسلطنة عمان قبل يوم 11-11-2010
plzzzzzzzzzz

بنت الامارات702
06-11-2010, 06:55 PM
ماعندي لو عندي كنت بحطيه سسسسسسسسسسسسوووووووووووووووووورررررررررررررررريييي ييي

بن سليم
22-11-2010, 05:47 PM
انا عندي:


أجمل مقال قرأته في مجله او موقع او جريدة عربية يتحدث عن عُمان
جماعة إيكل واحد يحط أجمل مقال قرأه في مجله او موقع او جريدة عربية يتحدث عن عُمان

أنا أعجبني هذا المقال في جريدة إيلاف.

سلطنة عُمان أو ترويض المعادلة الصعبة...خيرالله خيرالله
من يزور سلطنة عُمان هذه الأيام، في هذا الزمن العربي الرديء، يكتشف بلدا عربيا تستأهل تجربته التوقف عندها وذلك بعد تسعة وثلاثين عاما من وصول السلطان قابوس الى السلطة. تبدو هذه الفترة قصيرة في عمر الشعوب. ولكن بالنسبة الى عُمان التي كانت قبل ذلك مجرد دولة متخلفة، تبدو النهضة التي شهدتها في أقلّ من أربعة عقود اقرب الى معجزة من أي شيء آخر.
قبل كل شيء، هناك بلد عربي ينتمي الى مجلس التعاون الخليجي يتميز بأن المواطن فيه يعمل بشكل طبيعي. هناك ساعات عمل محددة يحترمها المواطن الذي يجد في السلطان قدوة في هذا المجال. يعمل هذا المواطن في كل الوظائف، بما في ذلك المتواضع منها. وهذا يشير الى القدرة على نشر ثقافة مختلفة وترسيخها. تقوم هذه الثقافة على فكرة ممارسة العمل والمواظبة عليه في سبيل كسب لقمة العيش. ان مجرد وجود مواطن يعمل بانتظام من دون تذمر، دليل على وجود ثقافة جديدة تقوم على فكرة الاستثمار في الانسان. انه استثمار في الرجل والمرأة في آن بعيدا عن اي نوع من العقد.
من هنا، ليس صدفة ان الخطاب الذي ألقاه السلطان قابوس في افتتاح الانعقاد السنوي لمجلس عُمان (يضم مجلس الدولة المنتخب ومجلس الشورى المعيّن) يوم السادس عشر من تشرين الأول- اكتوبر الجاري ركز بشكل أساسي على دور المرأة. كذلك ركز على التنمية والاستثمار وكيفية تشجيع المستثمرين في السلطنة. هناك بكل بساطة محاولة لجعل المجتمع بكل مكوناته مجتمعا منتجا يعتاش من العمل بدل ان يكون مجتمعا ذا اقتصاد ريعي يشكل عالة على الدولة ومؤسساتها. هكذا تكون المجتمعات العصرية او لا تكون. تكون مجتمعات منتجة بدل اعتماد المواطن على ما تقدمه له الدولة. حتى الدول القادرة على تقديم كل الخدمات الى مواطنيها بفضل ما تمتلكه من ثروات، ستجد نفسها يوما في موقع الدولة العاجزة في حال لم يكن المواطن فيها يعمل وينتج ... في النهاية، يظل الانسان في اساس أي ثروة. والانسان المنتج يعني أولا البرامج التعليمية المتطورة التي باتت تربط العماني بكل ما هو حضاري في هذا العالم بعيدا عن اي نوع من التقوقع والعقد، خصوصا في مجال تعليم المرأة والمساواة الحقيقية بينها وبين الرجل.
لا يكمن سر نجاح التجربة العمانية، المبنية على فكرة بناء المؤسسات التي ترتكز عليها أي دولة حديثة في جعل المواطن يعمل فحسب، بل هناك ايضا تركيز واضح على تأمين المساواة بين المواطنين في ظل الأمن والأستقرار. تنطلق هذه الفكرة من تفعيل القدرة التي تمتلكها الدولة على استيعاب الجميع من دون تمييز بين المناطق والمذاهب. الكفاءة هي الأهم. ولذلك، يشعر المواطن في السلطنة بأن عليه ان يعمل كي يتقدم ويتطور ويحسن وضعه الأجتماعي تماما كما الحال في اي دولة اوروبية أو آسيوية تحترم نفسها.
بعد النجاح في بسط نفوذ الدولة وسلطتها على كل الأراضي العمانية مطلع السبعينات من القرن الماضي، بدأت الرحلة الطويلة المستمرة في اتجاه قيام الدولة الحديثة. الدولة الحديثة هي الدولة التي تعرف اهمية موقعها الاستراتيجي من جهة، لكنها تعرف حدود امكاناتها من جهة اخرى. المعادلة صعبة. النجاح في ترويض هذه المعادلة يقود الى الأمن والاستقرار والازدهار. ربما تكمن عبقرية السلطان قابوس في انه عرف دائما كيف يروض هذه المعادلة ويستخدمها لمصلحة عُمان. فعل ذلك حتى عندما كان العرب الآخرون يلهثون خلف الشعارات والمزايدات غير مدركين أهمية الأحداث التي تشهدها المنطقة. في النهاية، كان السلطان قابوس من القلائل الذين رفضوا مقاطعة مصر بعد توقيع معاهدة السلام مع اسرائيل في العام 1979. وكان من القلائل الذين تصرفوا بحكمة ابان الحرب العراقية- الايرانية بين العامين 1980 و1988. كانت له دائما حساباته المبنية على اقامة افضل العلاقات مع جيران عُمان من منطلق ان الدول لا تختار جيرانها. على الدول التي تمتلك قيادات واعية التعاطي مع جيرانها والسعي الى اقامة افضل العلاقات معهم وهذا ما اتقنه السلطان قابوس بطريقة جعلته رئيس دولة فريدا من نوعه، أقله بسبب قدرته على استشفاف المستقبل والتعاطي مع التوازنات الاقليمية والدولية والمصالح المتضاربة في منطقة الخليج.
كان يمكن القول ان النجاح الاقتصادي وفي مجالي الأمن والاستقرار وفي مجال الاستثمار في المواطن يختصر التجربة العمانية لولا البعد الانساني الخاص بتلك التجربة. هذا البعد قائم على ان السلطان من القلائل الذين يهتمون بأدق التفاصيل المتعلقة بتهذيب الانسان وتعويده على الموسيقى الكلاسيكية والبناء الجميل والاهتمام بالبيئة مثلما يهتم بالأرض والزراعة والبرامج التعليمية والثورة التكنولوجية. هذا البعد الانساني الذي يستند الى العلاقة المباشرة بين السلطان والمواطن في كل منطقة من المناطق يساعد الى حد كبير في تحسين عامل الذوق لدى الانسان العماني. يظل هذا الانسان في نهاية المطاف الثروة التي لا تنضب والمخزون الاستراتيجي لبلد شاسع يحتل موقعا استراتيجيا فريدا من نوعه عرف زعيمه كيف يقود الشارع وكيف يطوعه بدل ان ينقاد له. ش رايكم في هذا الموضوع

اميرة الخط العربي
22-11-2010, 07:34 PM
انا عند بس ما بعطيج

sassy angel
23-11-2010, 10:07 PM
مشكور يا بن سليم و خلاص يا اميرة الخط العربي ماباج تعطيني انا ما بذل نفسي عشانج

مصاصة شهد
04-02-2011, 09:12 PM
مشكورة حبيبتي