لميى الحد
16-10-2010, 10:56 PM
حل انشطه الطالب
من ص 63 الى 65
ص63 النشاط الاول
السؤال الاول
الاجابه
أن يكون عملا صالحا
اخلاص النيه لله تعالى
النشاط الثاني اختر الجابه الصحيحه
1 من علامات اللاخلاص
نضع علامه صح عند
2 و 4 و5
2 من علامات الرياء
تضع صح على 1 و 3
3 صفه العمل المقبول عند الله هي ان :
رقم 1 و 3
النشاط الثالث
الجدول
اوجه الاختلاف
الاخلاص :
1 الحصول على الاجر و الثواب
2 قبول العمل عند الله
3 احتساب ثواب العمل عند الله
4 يستوي العمل في تاسر و العلن
الرياء
1 اكتساب الاثم
2 لايقبل العمل عند الله
3 احتساب المدح و الثناء من الناس
4 يكون صالحا في العلانيه و سيئا في الخفاء
النشاط الرابع
التقرير
((
علامات الرياء
الرّياء هو أن يعمل الإنسان العمل الصالح لأجل أن يراه الناس فيمدحوه، وهو محبط للعمل، وموجب للعقاب، وهو شيء في القلب، وقد سمَّاه النبي صلى الله عليه وسلم "الشِّرك الخفيَّ "ومن علاماته أن يَنشَط الإنسان في العمل إذا كان يراه الناس، وإذا كانوا لا يرونه؛ ترك العمل. والذي يُبتَلى بالرِّياء يُنصحُ بالخوف من الله، ويُذَكَّرُ باطّلاع الله على ما في قلبه، وشدَّة عقوبته للمُرائين، وبأنَّ عمله سيكون تعبًا بلا فائدة، وبأنَّ الناس الذين عمل من أجل مدحهم سيذمُّونه ويمقتونه ولا ينفعونه بشيء.
ترك العمل من أجل الناس رياء، والعمل من أجل الناس شرك، والإخلاص أن يعافيك الله منهما.
فاعلم –وفقنا الله وإياك لما يحب ويرضى- أن الرياء من أخطر أمراض القلوب، وقد حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم أبابكر رضي الله عنه، حيث قال: الشرك فيكم أخفى من دبيب النمل وسأدلك على شيء إذا فعلته أذهب عنك صغار الشرك وكباره، تقول: اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم. رواه الترمذي الحكيم وصححه الألباني
منقول للامانه=):(7):
من ص 63 الى 65
ص63 النشاط الاول
السؤال الاول
الاجابه
أن يكون عملا صالحا
اخلاص النيه لله تعالى
النشاط الثاني اختر الجابه الصحيحه
1 من علامات اللاخلاص
نضع علامه صح عند
2 و 4 و5
2 من علامات الرياء
تضع صح على 1 و 3
3 صفه العمل المقبول عند الله هي ان :
رقم 1 و 3
النشاط الثالث
الجدول
اوجه الاختلاف
الاخلاص :
1 الحصول على الاجر و الثواب
2 قبول العمل عند الله
3 احتساب ثواب العمل عند الله
4 يستوي العمل في تاسر و العلن
الرياء
1 اكتساب الاثم
2 لايقبل العمل عند الله
3 احتساب المدح و الثناء من الناس
4 يكون صالحا في العلانيه و سيئا في الخفاء
النشاط الرابع
التقرير
((
علامات الرياء
الرّياء هو أن يعمل الإنسان العمل الصالح لأجل أن يراه الناس فيمدحوه، وهو محبط للعمل، وموجب للعقاب، وهو شيء في القلب، وقد سمَّاه النبي صلى الله عليه وسلم "الشِّرك الخفيَّ "ومن علاماته أن يَنشَط الإنسان في العمل إذا كان يراه الناس، وإذا كانوا لا يرونه؛ ترك العمل. والذي يُبتَلى بالرِّياء يُنصحُ بالخوف من الله، ويُذَكَّرُ باطّلاع الله على ما في قلبه، وشدَّة عقوبته للمُرائين، وبأنَّ عمله سيكون تعبًا بلا فائدة، وبأنَّ الناس الذين عمل من أجل مدحهم سيذمُّونه ويمقتونه ولا ينفعونه بشيء.
ترك العمل من أجل الناس رياء، والعمل من أجل الناس شرك، والإخلاص أن يعافيك الله منهما.
فاعلم –وفقنا الله وإياك لما يحب ويرضى- أن الرياء من أخطر أمراض القلوب، وقد حذر منه النبي صلى الله عليه وسلم أبابكر رضي الله عنه، حيث قال: الشرك فيكم أخفى من دبيب النمل وسأدلك على شيء إذا فعلته أذهب عنك صغار الشرك وكباره، تقول: اللهم إني أعوذ بك أن أشرك بك وأنا أعلم، وأستغفرك لما لا أعلم. رواه الترمذي الحكيم وصححه الألباني
منقول للامانه=):(7):