المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : ممكن بسرعة اريده هذا الاسبوع تقرير عن مصر او موتانيا او سوريا اوفلسطين



raya1
15-10-2010, 10:34 AM
ارجوكم بسرعة

بن سليم
25-10-2010, 06:22 PM
"6"]هذا عن مصر

السلام عليكم

حضارة قدماء المصريين

مرصد: الحضارة المصرية القديمة ..استمرارية أم انقطاع

موسوعة الحضارة المصرية القديمة

المجتمع والحضارة

..

مصر كنانه الله فى أرضه وهى همزه الوصل بين الماضى والحاضر وهى بحق أم الدنيا ، يؤكد ذلك تاريخ الحضاره المصريه ، فمصر كانت أول دوله تظهر فى العالم كوحده سياسيه مركزيه منذ استطاع الإنسان المصرى أن يحيا حياه مستقره على ضفاف وادى النيل ومن هنا إرتبط تاريخ الحضاره الانسانيه بتاريخ الحضاره المصريه .

فلقد وحدت مصر أقاليمها فى بدايه الألف الثالث قبل الميلاد حيث شهدت أرض مصر أعظم وأرقى حضاره عرفها العالم القديم وهى الحضاره الفرعونيه ، تلك الحضاره التى لا زالت آثارها ومعالمها باقيه إلى يومنا هذا تشهد بعظمه المصريين القدماء عبر التاريخ وعرف الانسان المصرى القديم عناصر القوى الشامله، حيث سعى للاهتمام بالنواحى الاقتصاديه فى مجالات الزراعه والصناعه والتجاره وشق قنوات الري .

واذا كان المؤرخ اليونانى ( هيرودت ) قد قال إن مصر هبه النيل فإن هذا القول يعبر عن نصف الحقيقه لأن الحضاره المصريه القديمه نشأت نتيجه التفاعل المبدع بين الانسان المصرى القديم وبيئته الطبيعيه ، وذلك تأكيدا لقول المؤرخ المصرى الحديث شفيق غربال إن مصر هبه المصريين
ولقد ظلت مصر فى أوقات قوتها ولحظات ضعفها محافظه على شخصيتها القوميه الفريده التى تكونت من مقوماتها الذاتيه وتفاعلها الحضارى مع غيرها من الحضارات بدءا من حضارات ما قبل التاريخ والحضاره الفرعونيه واليونانيه والرومانيه والقبطيه الى الاسلاميه حيث كانت مصر البوتقه التى إنصهرت فيها كل هذه الحضارات مع إحتفاظها بذاتيتها وخصوصيتها عبر كل العصور فى نسيج متجانس للوجدان المصرى من خلال وحدة التاريخ والمشاعر واللغه
لقد شهدت ارض مصر اعظم و ارقى حضارة عرفها العالم و هى الحضارة الفرعونية و التى مازالت معالمها و اثارها باقية الى يومنا هذا تشهد بعظمة المصريين القدماء عبر التاريخ ، و قد قدمت هذة الحضارة منذ استطاع الانسان المصرى ان يحيا حياة مستقرة على ضفاف وادى النيل بعد سنوات من التنقل و الترحال و نجح فى اقامة دولة موحدة قوية و تبرز هذه الوحده جهود المصريين القدماء فى تحقيق التقدم و المحافظة على بلادهم .

مصر فى عصرها الفرعونى

فنون الحضارة الفرعونية

بدأت الحضاره في مصر منذ عصور ما قبل التاريخ بنحو مائه ألف سنه ، واعتبر المصريون القدماء منذ أواخر العصر الحجرى القديم 10 آلاف عام قبل الميلاد بأنهم أمه قائمه بذاتها وأطلقوا على أنفسهم أهل مصر أو ناس الأرض




وكانت بدايه الدوله فى مصر حين توحدت مقاطعاتها فى مملكتين مملكة الشمال في الوجه البحرى عاصمتها بوتو فى غرب الدلتا وشعارها البردى وتعبد الإله حور ورمزها الثعبان ، أما مملكه الجنوب فكانت عاصمتها نخن أو الكاب الحاليه وشعارها اللوتس وتعبد الإله ست وقد قامت عده محاولات في عصر ماقبل التاريخ لتوحيد مملكتى الشمال والجنوب ولكنها لم تثمر ، حتى تربع على مملكه الجنوب سنه 3200 ق م الملك مينا نارمر الذى يعد عهده فاتحه العصر التاريخى وبدايه عصر الأسرات التى بلغ عددها 30 أسره
عصر الدوله القديمه 2980 ق م 2475 ق م

تطورت الحضاره المصريه وتبلورت مبادىء الحكومه المركزيه ، وسمى الملك مينا بألقاب ملك الأرضين و صاحب التاجين وكانت هذه الوحده عاملا هاما فى نهضه مصر فى شتى نواحى الحياه ، حيث توصل المصريون الى الكتابه الهيروغليفيه أى النقش المقدس، واهتم الملوك بتأمين حدود البلاد ونشطت حركه التجاره بين مصر والسودان و استقبلت مصر عصرا مجيدافى تاريخها عرف بإسم عصر بناة الاهرام ، وشهدت هذه الدوله بناء أول هرم ، هرم سقاره ، ومع تطور الزراعه والصناعه والتجاره استخدم المصريون أول إسطول نهرى


عصر الدوله الوسطى 2160 ق م و 1580 ق م
إهتم ملوك الدوله الوسطى بالمشروعات الأكثر نفعا للشعب ، فاهتموا بمشروعات الرى والزراعه والتجاره ، وحفرت قناه بين النيل والبحر الاحمر ، وبدأ تشغيل المناجم والمحاجر ، فتقدمت الفنون والعماره ولكن نهايه حكم هذه الدوله شهد غزو الهكسوس واحتلالهم لمصر حوالى عام 1657 ق م ، وظلوا يحكمون البلاد نحو 150 عاما
عصر الدوله الحديثة 1580 ق م الى 1150 ق م
بعد أن تم للملك أحمس الأول القضاء على الهكسوس وطردهم خارج حدود مصر الشرقيه عاد الأمن والاستقرار الى ربوع البلاد ، وبدأت مصر عهدا جديدا هو عهد الدوله الحديثه ، وأدركت مصر أهميه القوه العسكريه لحمايه البلاد فتم إنشاء جيش قوى، مهد لتكوين امبراطوريه عظيمه امتدت من نهر الفرات شرقا إلى الشلال الرابع على نهر النيل جنوبا
وشهد هذا العصر أيضا ثوره إخناتون الدينيه حيث دعا إلي عباده إله واحد ورمز له بقرص الشمس وأنشأ عاصمه جديده للبلاد اسماها أخيتاتون وتعرضت مصر منذ حكم الاسره 21 وحتى 28 لإحتلال كل من الاشوريين عام 670 ق م ، ثم الفرس حتى انتهى حكم الفراعنه مع الاسر الـ 30 ودخول الاسكندر الأكبر مصر

فنون الحضارة الفرعونية

إستحدث المصريون نظام الحكم والسلطات المختلفه الموجوده لإداره شئون البلاد ونشأ منصب الوزير لمساعده الفرعون فى اداره شئون البلاد بجانب كبار الموظفين لمعاونة الوزير فى ادارة الادارات العامه وعرفت مصر كذلك نظام الادارة المحليه تأثرت حضارة مصر الفرعونيه بالدين تأثرا كبيرا وقد توصل المصريون القدماء الى بعض الافكار الدينيه التى تدرجت من تعدد الآلهه الى التوصل الى فكره وجود إله واحد التى نادى بها امنحوتب الرابع اخناتون الذى احتل مكانا بارزا لفكره الفلسفى وثورته الدينيه برع المصريون فى فن العماره وآثارهم الخالده خير شاهد على ذلك ، ففى الدوله القديمه شيدت المصاطب والاهرام وهى تمثل العمائر الجنائزيه ، وأول هرم بنى فى مصر هو هرم زوسر ثم هرم ميدوم ، الا ان اشهرها جميعا أهرام الجيزه الثلاثه وتمثال أبو الهول التى شيدت فى عهد الاسره الرابعة وبلغ عدد الاهرام التى بنيت لتكون مثوى للفراعنه 97 هرما بدأ إنتشار المعابد الجنائزيه فى عصر الدوله الوسطى
واهتم ملوك الأسره الــ 12 بمنطقه الفيوم وأعمال الرى فيها ، وأشهر معابد أنشأها ملوك هذه الأسره معبد اللابرانت أو قصر التيه كما سماه الاغريق والذى شيده الملك أمنمحات الثالث فى هواره ، كما شيد القلاع والحصون والاسوار على حدود مصر الشرقيه
يعد عصر الدوله الحديثه أزهى فتره شهدتها فنون العماره حيث نقشت الصور على الجدران وعرفت الحرف والفنون الدقيقه على جدران المعابد الضخمه واهمها الكرنك والأقصر وأبو سمبل ، وقد أقيمت المسلات الفرعونيه أمام مداخل المعابد وهى منحوته من الجرانيت وتعتبر معابد آمون بالكرنك والاقصر والرمسيوم وحتشبسوت بالدير البحرى والمعابد المنحوته فى الصخر مثل أبو سمبل الكبير وأبو سمبل الصغيرمن أجمل أمثله عمائر عصر الامبراطوريه المصريه القديمه تؤكد آثار المصريين القدماء براعتهم فى الكتابه والأدب ويظهر ذلك فيما تركه المصريون من اثار ،




ولن ينس التاريخ فضل المصريين على الانسانيه فى اختراع الكتابه التى سماها الاغريق بالخط الهيروغليفى وكان عدد حروفها 24 حرفا واهتموا بالكتابه على أوراق البردى والجدران وبرعوا بصفه خاصه فى الأدب الدينى ، ومن أقدم أمثله الادب الدينى نصوص الاهرام وكذلك كتاب الموتى وهو عباره عن كتابات دينيه على أوراق البردى ويتم وضعها مع الميت لتقيه مخاطر ما بعد الموت و قد اهتم قدماء المصرين بالكتابة و التعليم و فى وصية احد الحكماء لابنة كتب يقول وسع صدرك للكتابة و احبها حبك لامك فليس فى الحياة ما هو اثمن منها

كما برع الاديب المصرى القديم فى كتابه القصص : و قد كان القصص المصرى الشعبى القديم متطورا الى درجة ان بعض الانماط القصصية التى عرفت و انتشرت فى جميع انحاء العالم كان مصدرها القصص المصرى


وأحب المصرى الموسيقى والغناء وأقبل المصريون على الموسيقى واستخدموها فى تربية النشئ وفى الاحتفالات العامه والخاصه وخاصه فى الجيش ، وكذلك إستخدموها فى الصلوات ودفن الموتى وإختلفت الملابس فى مصر الفرعونيه من طبقه الى اخرى ، وكانت تصنع من الكتان الناعم او من الأقمشه الحريريه المستورده من بلاد سوريا القديمه، وكانت الملابس تتنوع باختلاف المناسبات كما عرف المصريون التزين بالحلى وتميزت مصنوعاتهم بالدقه الفنيه العاليه وجمال التشكيل ، واستمدت العناصر الزخرفيه من الطبيعه مثل نبات البردى والنخيل وزهره اللوتس والاحجار الكريمه ، واستخدموا التمائم التى إعتقدوا أنها تحميهم من قوى الشر وحرصت المرأه بصفه خاصه على الاهتمام بزينتها واستخدمت الكحل والاساور والعقود والخواتم والقلائد و الحنه

يمكن تتبع تاريخ مصر الفرعونية من تقسيمات المؤرخين القدامى أو المحدثين فقد قسم المؤرخ المصرى القديم مانيتون تاريخ مصر الفرعونية إلى ثلاثين أسرة حكمت مصر على التوالى واختلفت مواطن حضارتها بين أهناسيا وطيبة ومنف وأ ون أما المؤرخون المحدثون فقد قسموا تاريخ مصر الفرعونية إلى ثلاثة أقسام رئيسية هى الدولة القديمة والدولة الوسطى والدولة الحديثة
فى العصر الحجرى القديم - ما قبل الدولة القديمة - وقد ساد عصر مطير غمر منطقة الصحارى ووادى النيل فعاش المصريون فوق الهضاب فى أكواخ على صيد الحيوان واستخدموا الادوات الحجرية وبعض الأوانى الفخارية البدائية
وفى العصر الحجرى الحديث انتهى العصر المطير وجفت الهضاب وأصبحت أرض وادى النيل صالحة للحياة فهبط الانسان إلى الوادى وارتبط المصريون بالنيل منذ ذلك الحين وتعلم المصريون من النيل الكثير وتفاعلوا معه بعد أن أصبح مصدرحياتهم فكان عليهم تقويم النهر والتحكم فيه فأقاموا على واديه أخلد حضارة عرفتها البشرية وأصبحت مصر بحضارتها هبة النيل والمصريين معا
ونتيجه للتنظيم الاجتماعى الذى عرفه المصريون تطور مجتمعهم من القبيلة والجماعه إلى المجتمع المحلى والإقليمى حتى ظهرت الدولة الموحدة
وتعلم المصريون من النيل القياس والحساب فاستخدموا القدم والذراع كوحدات للقياس بل والارقام العشرية فى حساباتهم ومن بردى النيل اخترع المصريون الورق وابتكروا الكتابة
ومن غرين النيل صنع المصريون الفخار والطوب والأوانى وعرفوا موسم الزراعة فقسموا الزمن إلى سنة وشهور وأيام
وتطورت الحرف المختلفة المتصلة بالحياة الزراعية لإشباع الحاجات الاساسية للانسان ومن ثم ظهرت القبائل والاقاليم والمقاطعات..ثم تشكلت فى مصر مملكتان تمثلان وجهى مصر البحرى والقبلى وقامت عدة محاولات لتوحيدهما حتى نجح الملك مينا حوالى عام 3200ق .م فى توحيد الشمال والجنوب مؤسسا بذلك أول دولة فى التاريخ تظهر كوحدة سياسية لها عاصمة وبها حكومة مركزية وجهاز إدارى من جيش وشرطة وتعليم وقضاء
فى عصر الدولة القديمة 2980ق.م - 2475ق.م
تطورت الحضارة المصرية فتبلورت مبادئ الحكم المركزية والادارة واستقرت خصائص الطابع المصرى فى فنون النحت والنقش وأساليب العمارة وشهد عصر هذه الدولة بناء أول هرم ( هرم سقارة ) وبداية عصر بناة الاهرامات ومع تطور الزراعة والصناعه استخدم المصريون أول اسطول نهرى لتجارة منتجاتهم
وفى عصر الدولة الوسطى 2160ق.م - 1580ق.م
ساد البلاد الأمن والرخاء وازدهرت الزراعة وتطورت المصنوعات اليدوية وأنتج الفنانون المصريون والمهندسون تراثا رائعا انتشر فى الأقصر والفيوم وعين شمس
وفى عصر الدولة الحديثة 1580ق.م - 1150ق.م
شهد عصر هذه الدولة مجد مصر الحربى فى عصورها القديمة وامتدت امبراطورية مصر من نهر الفرات شرقا إلى الشلال الرابع على نهر النيل جنوبا
وفى عصر هذه الدولة الامبراطورية تمتعت مصر برخاء وثروة ومجد منقطع النظير وغدت عاصمتها طيبة مركزا للحضارة الانسانية وعاصمة للعالم تتدفق عليهاخيرات افريقيا وآسيا وجزر البحر المتوسط ويفد اليها كل عام رسل البلاد التى تحت سلطانهايحملون قدر استطاعتهم من ذهب وفضة وبدت طيبة فى عهد الملك تحتمس الثالث فى ابهى صورها وازدانت بالمعابد والهياكل والمسلات والتماثيل.. وعرف المصريون خلال حكم الملك -اخناتون- التوحيد الدينى عندما دعا هذا الملك إلى عبادة اله واحد ورمز له بقرص الشمس وانشأ للبلاد عاصمة جديدة سماها اخيتاتون ومع انشغاله بنشر مذهبه الدينى الجديد سادت فترة ضعف فى البلاد وكثر عدد الوافدين اليها من الاجناس الاخرى وخاصة الآسيوين والليبيين واستطاع قائد ليبى يدعى شيشنق عام 945ق .م ان يقضى على حكم الاسرة الـ21 ويحكم البلاد ثم حكمها من بعده ملوك من النوبة ( 722ق.م - 661ق.م ) ثم احتل الاشوريون مصر عام 670ق.م وطردهم منها الملك بسماتيك مؤسس الاسرة الـ26 التى انتهى حكمها باحتلال الفرس لمصر ثم طردوا منها خلال حكم الاسرة الـ28 ولكن عادوا مرة اخرى لاحتلال البلاد عام242 ق.م وظلوا فيهاحتى نهايةحكم الفراعنة الذى انتهى مع الاسرة الـ30 ودخول الاسكندر الاكبر لمصر



فنون الحضارة الفرعونية العمارة

فى الدولة القديمة كانت اهم المنشآت التى شيدت المصاطب والاهرامات وهى تمثل العمائر الجنائزية واول هرم بنى فى مصر هرم زوسر ثم هرم ميدوم وتعد اهرامات الجيزة الثلاثة التى اقيمت فى عهد الاسرة الرابعة أشهر الاهرامات واهمها فى مصر الفرعونية كذلك تمثال ابو الهول الذى تتجلى فيه قدرة الفنان المصرى على الابداع .. وتبلغ الاهرامات التى بنيت لتكون مثوى للفراعنه 97هرما
وفى عصر الدولة الوسطى بدأ انتشار المعابد الجنائزية واهتم ملوك الاسرة الـ12 بمنطقة الفيوم واعمال الرى فيها وأشهر معابد انشأها ملوك هذه الاسرة معبد اللابرانت أو قصر التيه كماسماه الاغريق وقد شيده الملك امنمحات الثالث فى هواره
كما شيدت القلاع والحصون والاسوار على حدود مصر الشرقية
ويعتبر عصر الدولة الحديثة أعظم فترة عرفتها أساليب العمارة والصور الجدارية والحرف والفنون الدقيقة التى تظهر على حوائط بعض المعابد الضخمة المتنوعة التصميمات كالكرنك والأقصر وأبو سمبل
ويعد عهد تحتمس الأول نقطة تحول فى بناء الهرم ليكون مقبرة فى باطن الجبل فى البر الغربى بالأقصر تتسم بالغنى والجمال فى أثاثها الجنائزى ويظهر ذلك فى مقبرة الملك توت عنخ آمون
وقد عمد فنانو هذه الدولة - للحفاظ على نقوش الحوائط - إلى استخدام الحفر الغائر والبارز بروزا بسيطا حتى لا تتعرض للضياع أو التشويه وآخر ما اكتشف من مقابر وادى الملوك مقبرة أبناء رمسيس الثانى التى تعد من أكبرها مساحة وتحتوى على 15مومياء
أما المسلات الفرعونية فقد كانت تقام فى ازدواج أمام مدخل المعابد وهى منحوتة من الجرانيت ومن أجمل أمثله عمائر عصر الامبراطورية المصرية القديمة معابد آمون وخوفو بالكرنك والاقصر والرمسيوم وحتشبسوت بالدير البحرى والمعابد المنحوتة فى الصخر مثل أبو سمبل الكبير وأبو سمبل الصغير


الأدب

نشأ الشعب المصرى ميالا إلى الفنون ومبدعا فيها ويظهر ذلك واضحا فيما تركه المصريون من تماثيل ومسلات ونقوش وتوابيت وحلى واثاث وأدوات مرمرية
ولن ينسى التاريخ فضل المصريين على الانسانية فى اختراع الكتابة التى سماها الاغريق بالخط الهيروغليفى وتتكون الأبجدية الهيروغليفية من 24حرفا واستخدم المصريون القدماء المداد الأسود أو الأحمر فى الكتابة على أوراق البردى
وقد اهتم القدماء فى مصر بالكتابة والتعليم وفى وصية أحد الحكماء المصريين القدماء لابنه كتب يقول وسع صدرك للكتابة وأحبها حبك لأمك فليس فى الحياة ماهو أثمن منها
وبرع المصريون فى الأدب الدينى الذى تناول العقائد الدينية ونظرياتهم عن الحياة الاخرى وأسرار الكون والاساطير المختلفة للآلهة والصلوات والأناشيد ومن أقدم أمثله الأدب الدينى نصوص الاهرام التى سجلت على جدران بعض الأهرامات لتكون عونا للميت فى الحياة الاخرى .. أما كتاب الموتى فهو عبارة عن كتابات دينية تدون على أوراق البردى يتم وضعها مع الموتى لتقيهم من المخاطر بعد الموت وقد اهتم الأديب المصرى القديم بالظواهر الطبيعية التى رفعها إلى درجة التقديس فنسخ من حولها الأساطير الخالدة وخاصة حول الشمس والنيل فالشمس هى نور الاله الذى لايخبو عن أرض مصر وهى سر الدفء والحياة والنيل هو واهب الخير لارض مصر وهو الطريق الى الحياة الخالدة
كما برع الأديب المصرى القديم فى كتابة القصص وحرص على ان تكون الكلمة أداة توصيل للحكمة وآداب السلوك وظل المصريون حريصين على رواية تراثهم من الحكم والامثال وعلى ترديدها باعيادهم واحتفالاتهم وتقاليدهم


الموسيقى

اشتهر المصريون فى العصر الفرعونى بحبهم للموسيقى والاقبال عليها واستخدامها فى تربية النشء وفى الاحتفالات الخاصة والعامة خاصة فى الجيش كذلك استخدموها فى الصلاة ودفن الموتى
عرف القدماء التجمل بالحلى التى تميزت بالدقة الفنية العالية وجمال التشكيل واستمدت العناصر الزخرفية من الطبيعه مثل نبات البردى والنخيل وزهر اللوتس كما استخدموا الاحجار الكريمة فى الزينة والحلى


..



..






عن فلسطين

أهمية فلسطين



المقدمة:
ساعدت خصوبة أرض فلسطين واعتدال مناخها وموقعها المتوسط على وجود الإنسان فيها، منذ أقدم العصور حتى الوقت .
وسوف يكون الحديث في هذا البحث عن اسم فلسطين وموقع فلسطين الهام بين القارات والدول العربية وكذلك أهمية فلسطين الدينية والحضارية وأيضا مساحة فلسطين التاريخية .


اسم فلسطين
من المرجح أن اسم فلسطين مشتق من اللفظ (بلست) وهؤلاء هم من الشعوب البحر الأبيض المتوسط تلك الشعوب التي كانت قد دخلت فلسطين من جزيرة كريت في الألف الثاني قبل الميلاد وأقاموا بها ممالكهم واندمجوا مع السكان الأصليين أي الكنعانيين وبهذا أخذ اسم فلسطين نسبة لهم بعد أن كانت تعرف البلاد بأرض كنعان .
والكنعانيين هؤلاء كما ذكر المؤرخون هم من الشعوب السامية العربية التي دخلت فلسطين من شبه الجزيرة العربية منتصف القرن الألف الثالث قبل الميلاد وحيث عرفت فلسطين منذ القدم باسم أرض كنعان نسبة للكنعانيين ولقد ورد ذلك في الوثائق القديمة العراقية والمصرية والسورية .
وأن اسم فلسطين بشكله الحالي أول من أطلقه كان المؤرخ اليوناني 0 (هيرودوتس) أبو التاريخ ولقد أطلق اسم فلسطين بداية الأمر على الجزء الداخلي ومن ثم شمل على كل أجزاء فلسطين وانتقل منهم إلى الرومان والبيزنطيين
وقسمت فلسطين في العهد الروماني إلى ثلاثة أقسام :-
1 فلسطين الأولى هذه شملت على فيسارية وإيليا والقدس وغزة .
2 فلسطين الثانية وهذه شملت على نيسان وتبريا والخليل
3 فلسطين الثالثة وتلك شملت على جنوب البلاد وكان عاصمتها البتراء .
أما العرب فقد أطلقوا اسم فلسطين على الولاية الرومانية أي فلسطين الولى ويبدو أن العرب قد عربوا هذا الاسم في عهد مبكر أي فبل الإسلام وأطلق الاسم على منطقة وسط البلد في معاهدة عمر بن الخطاب مع أهل إيلياء .
وفي العهد التركي كانت فلسطين تابعة ولاية الشام وقسمت إلى سناجق .
وظل الاسم (فلسطين) مستخدم حتى الانتداب البريطاني لفلسطين واستعمل في تصريح بلفور وفي اتفاقية السلام مع تركيا (لوزان 24/7/1923م) وأيضا في صك الانتداب وإلى الآن .


موقع فلسطين بين قارات العالم:
تقع فلسطين في وسط الشرق الأوسط، عند الطرف الجنوبي الغربي من قارة آسيا ، على الشاطئ الشرقي للبحر الأبيض المتوسط.
كان لموقع فلسطين المتوسط ما بين القارات الثلاث: آسيا، وأفريقيا، و أوروبا، دور كبير في كتابة تاريخها، خاصة وأنها تعتبر المدخل الرئيسي لهذه القارات، كما أنها حلقة الوصل ما بينها بشكل عام، وما بين مصر القديمة والمناطق الآسيوية الأخرى بشكل خاص.




موقع فلسطين بين دول الوطن العربي:
وتحتل فلسطين موقعًا هاما وفريدًا ، فهي عدا عن كونها قلب الوطن العربي وصلة الوصل بين جزأيه الآسيوي والإفريقي ، تشكل أيضًا عقدة التقاء القارتين الآسيوية والإفريقية ، وممرًا عالميًا بين القارات الثلاث آسيا وأوروبا وأفريقيا ، وصلة وصل بين البحر الأبيض المتوسط والبحر الأحمر. ويتكون الوطن العربي من جميع الدول العربية التي يقع قسم منها في قارة آسيا وقسم آخر من قارة أفريقا ويتكلم سكانه اللغة العربية وفلسطين ضمن الدول العربية في قارة آسيا
وتعبر حلقة الوصل بين الدول العربية في آسيا وأفريقيا0







حدود فلسطين :
تقع فلسطين ضمن الدول العربية في قارة وتعبر حلقة الوصل بين الدول العربية في آسيا وأفريقيا0
لذلك يحدها عدة دول عربية0
(1) من جهة الشمال : لبنان وسوريا0
(2) من جهة الشرق : الأردن والبحر الميت0
(3) من جهة الجنوب : مصر والبحر الأحمر0
(4) من جهة الغرب البحر الأبيض المتوسط 0
مساحة فلسطين التاريخية:
تبلغ مساحتها 27027 كلم2





1- أهمية فلسطين الدينية والحضارية والتاريخية
أهمية فلسطين الدينية
تمتاز فلسطين بمكانتها الدينية المقدسة في نظر الأديان السماوية وتشتهر بمدنها المقدسة وخاصة القدس والخليل وبيت لحم والناصرة.
ونظرًا لموقعها الهام هذا ولمكانتها الدينية في نظر الأديان السماوية شكلت فلسطين ملتقى لطرق برية وبحرية منذ أقدم العصور وأدت دورًا مهمًا في التجارة الدولية والتبادل الحضاري بين الأمم.
عرفت فلسطين على أنها مهد الديانات السماوية ( اليهودية والمسيحية والإسلام(
وقد عاش فيها العديد من الأنبياء اكتسبت فلسطين أهميتها الدينية 0
وهي مسرى الرسول محمد صلى الله عليه وسلم ويوجد فيها المسجد الأقصى أولى القبلتين ومنه أسرى بالرسول محمد صلى الله عليه وسلم وعرج منه إلى السماوات العلاُ بقدرة الله عز وجل وأيضا يوجد بها المسجد الإبراهيمي في مدينة الخليل والذي دفن فيه نبي الله إبراهيم
وكذالك ولد فيها نبي الله عيسى عليه السلام في مدينة بيت لحم والتي بينت بها كنيسة المهد التي هي من أهم المراكز الدينية المسيحية في العالم وأيضا توجد في فلسطين كنيسة القيامة في القدس وكنيسة البشارة في مدينة الناصرة.

أهمية فلسطين الحضارية
أولا:- عصور ما قبل التاريخ
نظرا لأهمية موقع فلسطين فلقد سكن فلسطين أجناس وشعوب كثير منذ أقدم العصور أقاموا حضارات على مر العصور . يعتبر سكان فلسطين من صنع تاريخ طويل يمتد لعشرات الآلاف من السنين.وقد أقام الإنسان لقديم في فلسطين منذ أقدم العصور والتي يقسمها العلماء كما يلي:-
أ- العصر الحجري القديم ويمتد من 1000000سنة ق.م حتى10000 سنة ق.م. عثر على مواقع إقامة الإنسان الأكثر قدما في فلسطين في موقع العبيدية إلى الجنوب الغربي من بحيرة طبريا,ويعتبر هذا الموقع من أقدم ما عرفه علم الآثار ويطلق عليه العلماء علميا اسم الإنسان القديم الفلسطيني
ب- :العصر الحجري الوسيط والحديث
من10000سنة ق.م حتى 5000 سنة ق.م. في هذا العصر هجر الإنسان القديم الفلسطيني المغاور والكهوف وانتقل إلى السهول والوديان حيث أقام القرى. وقد تميز هذا العصر بالانتقال إلى الزراعة وتدجين الحيوانات وصناعة الأدوات الزراعية.
وقد تم إقامة المدن مثل مدينة أريحا التي تعتبر أقدم مدينة في التاريخ .
ج- العصر الحجري النحاسي
ويمتد من 5000 سنة ق.م. حتى 3000 سنة ق.م في هذا العصر بدأ الإنسان القديم الفلسطيني بصناعة الفخار وباستخدام الأدوات الصوانية والنحاسية.

ثانيا :- عصور ما قبل الإسلام
أ- الكنعانيون:
وهم اكبر الموجات التي خرجت من شبه الجزيرة العربية و كانت هجرتهم ق. م ب 3 - 4 آلاف سنة و هم في الأصل عرب و قد استقر الكنعانيون في فلسطين و سيطروا عليها سيطرة تامة حتى أنها عرفت باسمهم اشتغل الكنعانيون بالصناعة و الزراعة و التجارة و بنوا مدناً عديدة مثل القدس ، أريحا ، عكا ، عسقلان ، غزة .. و لقد كشف العلماء عن مظاهر الحضارة الكنعانية مثل استعمال البرونز ، بناء الأسوار ، حفر الأنفاق ، الأقمشة.
ب- العبرانيون:
وهؤلاء دخلوا فلسطين بين سنتي 1400-1200 بعد ستة قرون من دخول الكنعانيين إليها وقد قاموا العبرانيون بدور التنظيم لما تولى داود الحكم ( 1016 ق.م- 976 ق.م) ثم ابنه سليمان (976- 936ق.م)، قام الأول بفتح القدس و اتخذها عاصمة لملكه و بنى فيها الهيكل على طراز كنعاني ، أما سليمان فقد اهتم بالصناعة و التجارة
لم تعمر مملكة داود و سليمان سوى ثمانين عاماً، بعد ذلك انقسمت إلى دويلتين و الجدير بالذكر أن العبرانيون لم يختلطوا بالسكان الأصليين.
ج- الفلسطينيون:
هؤلاء دخلوا فلسطين في عام 1184 ق.م من كريت و جزر بحر إيجه إلى فلسطين و كان الاسم الأصلي لقبائلهم يعرف باسم "يلست و قد أعطوا البلاد اسمهم، فعرفت حتى يومنا باسم "فلسطين". والقسم الذي استولوا عليه هو القسم فيمتد من غزة جنوباً إلى ما بعد حبال الكرمل شمالاً.. و قد ازدهرت مدناً عديدة في عهدهم و امتزج بعضهم بالسكان الأصليين للبلاد - الكنعانيين- و اخذوا عنهم كل شيء حتى لغتهم.
في عام 732 ق.م دخلت فلسطين تحت الحكم الآشوري و بعد عشر سنوات زالت مملكة إسرائيل ... في عام 586 ق.م انتصر البابليون بقيادة " نبوخد نصر " و رحل سكان مملكة " يهودا " إلى بابل ، و دمر "نبوخد نصر" الهيكل ، عام 539 ق.م هزم الفرس البابليين و استولوا على فلسطين و سمح " قورش الفارسي" لمن أراد من اليهود بالعودة إلى " أورشليم" و إعادة بناء الهيكل فيها فعادت جماعة منهم من جديد و لكن الكثيرين أثروا البقاء في بابل0
د- اليونان و الرومان:
في عام 333 ق.م أصبحت فلسطين تحت حكم اليونان بقيادة الأسكندر الأكبر وبعد موت الأسكندر الأكبر انقسمت مملكته، و وقعت فلسطين تحت حكم السلوقيين و البطالمة، و قد دمر الهيكل أثناء حكم السلوقيين0
في عام 63 ق.م احتل الرومان فلسطين و القدس ،، و في عام 135م حرق الإمبراطور الروماني هدريان مكان الهيكل ..و حول أورشليم إلى مستعمرة رومانية و سماها "ايلياء" بدأ اليهود يهاجرون خارج القدس و فلسطين و معنى هذا أنهم تشتتوا خارج فلسطين.
وفي هذه الفترة الزمنية و لد السيد المسيح عليه السلام في بيت لحم ، ثم انتقل مع والدته إلى الناصرة و شهدت قرى الجليل معجزاته ..انقسمت الإمبراطورية إلى قسمين شرقية و غربية أطلق على القسم الشرقي منها بيزنطية ، و كانت فلسطين من ولايات الإمبراطورية الشرقية و ظلت فلسطين تحت حكم البيزنطيين حتى فتحها المسلمون عام 633م.
ثالثا: العصور الإسلامية:
أ- الفتح العربي الإسلامي:
فتح المسلون فلسطين في نفس الفترة التي تم فيه فتح بلاد الشام ، ولكن على مراحل فقد تم فتح جنوب فلسطين أولا عام 634 م0أما مدينة القدس فقد اشترط بطريركها صفورنيوس أن يستلمها الخليفة نفسه وهكذا كان حيث دخل الخليفة عمر بن الخطاب مدينة القدس 637م.
ب- العصر الأموي والعصر العباسي:
في العهد الأموي بنى عبد الملك بن مروان قبة الصخرة والمسجد الأقصى … وبني في أيام الأمويين أيضاَ مدينة الرملة … ونظرَا لقرب عاصمة الخلافة الأموية من فلسطين فقد تم الاهتمام والاعتناء بها بشكل ملحوظ. ولقد اهتم الخلفاء العباسين بفلسطين وخاص مدينة القدس0
وبعد ذلك عندما دب الضعف وفي الممالك الإسلامية التي توالت على حكم البلاد تعرضت البلاد للحملات الصليبية في عام 1096 أحتل الصليبيون مدناَ مختلفة في فلسطين وفي بلاد الشام وفي 15 تموز 1099م سقطت مدينة القدس وارتكب الصليبيون مجزرة بحيث قتلوا النساء والأطفال والشيوخ … استطاع صلاح الدين الأيوبي أن يحرر مدينة القدس بعد معركة حطين في عام 1187 أما جلاء الصليبيين نهائياَ عن البلاد فقد تم عام 1291وكان آخر مدينة حررت من الصليبيين هي عكا.
ومازلت فلسطين تتعرض للاحتلال الإسرائيلي والذي كان في عام 1948م
والتي تم فيه إقامة دولة الاحتلال الإسرائيلي على حساب الشعب الفلسطيني


وتقرير عن سوريا

((( معلومات لو تعرفها عن سورية )))

الجمهورية العربية السورية : دولة مستقلة منذ عام 1946 تقع في قارة آسيا
العاصمة : دمشق ( أقدم عاصمة في العالم )
رئيس الدولة: السيد الرئيس الدكتور بشار حافظ الأسد
رئيس الوزراء: السيد ناجي العطري
الموقع :
الجزء الشمالي الشرقي للبحر المتوسط بين خطي عرض 32-37 شمالاً وخطي طول 35-42 شرق غرينيتش. طول الشاطئ 183 كم .
المساحة : 185.180 كم2
عدد السكان : 18.866 مليون نسمة حسب إحصائيات عام 2002
الكثافة السكانية : 90 نسمة / كم2
المدن المهمة + عدد سكان المحافظة :
دمشق 3.8مليون نسمة، حلب 4 مليون نسمة، حمص 1.5 مليون نسمة، اللاذقية 883 ألف نسمة، حماة 1.4 مليون نسمة، طرطوس 716 ألف نسمة، دير الزور مليون نسمة.
اللغة: العربية، الإنكليزية ،الفرنسية
القوة الكهربائية: 220فولت/50هرتز
الأوزان والمقاييس: المتر والكلغ
النقد: الوحدة الأساسية للعملة السورية هي الليرة السورية وتساوي 100 قرش سوري
فئات الليرات النقدية الورقية المستعملة هي: 5، 10، 25، 50، 100، 200، 500، 1000
أما القطع المعدنية فهي: 1، 2، 5، 10، 25 ليرة سورية
أوقات الدوام: الوزارات والمؤسسات الرسمية من الساعة 8.00 am حتى 15.00 pm
المخازن التجارية:
شتاءً : من الساعة 10-14 ومن الساعة 16-20
صيفاً : من الساعة 10-14 ومن الساعة 16-21
العطلة الرسمية :
يومي الجمعة والسبت والأعياد الرسمية والوطنية


التوقيت:
يبدأ التوقيت الشتوي من تشرين الثاني إلى آذار (+2 ساعة. GMT )
والتوقيت الصيفي من نيسان إلى تشرين الأول (+3 ساعة. GMT )
المناخ:
تتمتع سورية بمناخ متوسطي معتدل تتميز فيه الفصول الأربعة
يبلغ معدل درجة الحرارة في الصيف 32 درجة مئوية وفي الشتاء : 10 درجة مئوية وفي الربيع والخريف 22درجة مئوية

الهاتف: رمز سورية الدولي 00963
رموز الهاتف الداخلية :
دمشق 011- النبك 012- دير عطية 012- الزبداني 013- بلودان 013- القنيطرة 014- درعا 015- السويداء 016- حلب 021- الرقة 022- جسر الشغور 023- ادلب 023- حمص 031- تدمر 031- حماة 033- اللاذقية 041- القرداحة 041- جبلة 041- صلنفة 041- كسب 041- طرطوس 043- بانياس 043- صافيتا 043- دريكيش 043- مشتى الحلو 043- دير الزور 051- الحسكة 052- رأس العين 052- المالكية 052- القامشلي 053
المطار:
دمشق: يبعد مطار دمشق الدولي 32 كم عن مركز العاصمة، سيارات أجرة، باصات، سوق حرة.
حلب: مطار حلب الدولي .
اللاذقية: مطار الشهيد باسل الأسد.
الموانئ:
اللاذقية 348 كم عن العاصمة، طرطوس 258 كم عن العاصمة، بانياس 55 كم جنوب اللاذقية.

تقرير عن مروتانيا
تعد موريتانيا التي يقدر عدد سكانها بثلاثة ملايين وأربعمائة ألف نسمة دولة إسلامية ذات نظام بالغ المركزية يحكمها الرئيس محمد ولد عبد العزيز الذي أنهى انتخابه في 18 تموز/يوليو أزمة سياسية دامت 11 شهراً كان سببها الانقلاب الذي حدث في شهر آب/أغسطس 2008 على الرئيس الأسبق سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله. وشغل الرئيس عبد العزيز منصبي رئيس دولة ورئيس المجلس الأعلى للدولة، وهو الزمرة الحاكمة، حتى استقالته من الجيش في 22 نيسان/أبريل لتولي رئاسة الدولة. واعتبر المراقبون الدوليون الانتخابات الرئاسية التي تلت اتفاقية داكار الموقعة في 4 حزيران/يونيو أنها كانت حرة ونزيهة. واتفاقية داكار هي اتفاقية بالتراضي توسّط فيها الرئيس السنغالي عبد الله واد والمجتمع الدولي من أجل إنهاء المأزق السياسي في البلاد. والتزاماً باتفاقية داكار، عاد الرئيس المخلوع سيدي محمد ولد الشيخ عبد الله في 27 حزيران/يونيو ليشكل حكومة انتقالية للوحدة وطنية واستقال عن الرئاسة طواعية. وبعد الانتخابات، سيطرت الحكومة المدنية سيطرة فعالة على قوات الأمن.
تدهورت أوضاع حقوق الإنسان خلال العام. ولم يتمتع المواطنون بحق اختيار حكومتهم إلا بعد انتخابات 18 تموز/يوليو. وتضمنت المشاكل الأخرى في البلاد سوء معاملة و تعذيب المعتقلين و السجناء، وإفلات قوات الأمن من العقاب، والسجن لفترات مطولة قبل المحاكمة، والاعتقالات التعسفية والاحتجاز السياسي، فضلا عن تقييد حرية الصحافة والتجمع وتكوين الجمعيات، وضرب الشرطة للمتظاهرين واعتقال الصحفيين، وفرض القيود على الحرية الدينية، والفساد، ومشاكل أخرى مثل الاسترقاق والممارسات الشبيهة بالاسترقاق، والتمييز ضد النساء، وختان الإناث وزواج القاصرين، والتهميش السياسي لمجموعات إثنية يقطن معظمها جنوب البلاد، فضلا عن عمالة الأطفال.
واصل المجلس الأعلى للدولة وحكومة الرئيس محمد ولد عبد العزيز برنامج المصالحة الوطنية خلال العام من أجل إعادة توطين اللاجئين الموريتانيين الأفارقة من السنغال ومالي، وذلك بالتنسيق مع مكتب المفوضية العليا التابعة للأمم المتحدة لشؤون اللاجئين. وفي 31 كانون الأول/ديسمبر، انتهت عمليات إعادة التوطين بنجاح مع وصول آخر مجموعة من اللاجئين من السنغال. وفي 25 آذار/مارس، وقع المجلس الأعلى للدولة اتفاقية من أجل تعويض 244 أرملة لعناصر الجيش الموريتانيين الأفارقة الذين قتلوا أثناء عملية طرد الموريتانيين الأفارقة من البلاد خلال الأعوام من 1989 إلى 1991 وأحيوا ذكرى للضحايا ذلك اليوم. وكانت الاتفاقية وإحياء الذكرى بمثابة أول اعتراف رسمي من قبل السلطات بدور الحكومة في عمليات التطهير العرقي والطرد التي حدثت بين 1989 و1991. وخلال العام، قامت حكومة الرئيس محمد ولد عبد العزيز بإحصاء المدرسين السابقين الذين كانوا من بين العائدين إلى البلاد من أجل إعادة توظيفهم في مناصبهم السابقة مع وزارة التعليم

انشاء الله تستفيدين[/SIZE]

اميرة الخط العربي
26-10-2010, 05:04 PM
هذا ايميلي ضيفوني بليييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييزal-woo0ooorodXXXXXXXXXXXXX
بليززززززز