المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : [طلب] يعللكم الجنه سااعدوني )=



ياويل حالي
08-10-2010, 04:14 PM
اسلام عليكم ورحمه

لوو سمحتووو الي يعرف يكتب مقدمه يسوي فيني خير وماابقصر بدعيله في كل صلاتي ..............
عن التعايش السلمي وولتسوون لي بو لاباااس دخيللللللكم :(13)::(13):

قصايد الروح
09-10-2010, 04:45 PM
وعليكم السلآم أخووي..

هذاا الي قدرت علييه لو انه مــآآعجبك .. خبرني وسووري ع التأخيير توني اشوف اللموضوع .. ^^

يلآ ذي المقدمة وقول رايك .. !


بسم الله الرحمن الرحيم .. والصلآة والسلآم ع أشرف المرسلين سيدنــآ محمد عليه أفضل الصلوات وأتم التسلييم ..
موضوعي يتحدث عن التعايش السلمي .. وسبب أختيار ي لهذا الموضوع هو أملي بأن تعيش جميع الدول العربيـــه وغيرها بسلآم وأمــآآن ..

إن التعــآيش السلمــي يقرب مابين الدول او بين الافرااد والمجتمعاات ويجمع مابينهم من ودّ وتعااون وســلآم ..
والسـلآم شيءٌ كبيير وقديير في ديننآ الحنيف.. فقد وصانآ نبينــآ عليه السلآم ع السلآم والتسامح والاحساان للغير..
فأن دولتنــآ دولة الامارات العربية المتحدة .. تطبقة قول الرسول عليه السلآم فالتعآآون والسلآم مع الدول الاخرى .. وليس الإمارات فقط بال في عديد من دول العاالم تتبع سيـــاسة او بالاحرى نظــآم التعايش السلمي..
عندما تعيش الدول في سلآم وتعاون وتبــآدل الخبرات فإن هذا يحقق التقدم والازدهار والاستقرار للجميع ..


..>> هذا الي قدرت علييه وطلع من عندي بصرآآآحة ... ولآتقوول مااعجبك .. لاني تعبت خخخ
ايه صح.. لآتنسى تدعييلي طيـــب .. ^___^

ياويل حالي
09-10-2010, 07:59 PM
تسلميييييييييييييين الغاليه ويزاااج الله خيررررررر وطول الله بعمرج يعلله في ميزان حسناتج ...دامه من صوبج اكييييد بنقبله وووسلمتي

قصايد الروح
09-10-2010, 08:09 PM
الله يسلمك ان شاء الله من الشر ..

بس اخووي لو سمحت .. ممكن تحط الموضووع لآني دورت عليه وما حصلته .. لاا انا حصلت بس مب الي ابااه ..

ارييد الموضووع .. طييب ..

وتسلم ع الدعــآآآء ^^ ..

الله يخليك لآهلك ..

قصايد الروح
09-10-2010, 08:52 PM
آآكبـــــــر طــــآآآف .. ويينك ..

اباا التقرير .. ضروري..~

.. ><

ياويل حالي
11-10-2010, 05:36 PM
فااااللللللللللج طيب ........



الموضوع:
*الاسلام والتعايش:
مبدأ التعايش في الإسلام له تاريخ كبير؛ ومن أبرز مظاهر التعايش التي سادت الحضارة الإسلامية عبر العصور، أن الإسلام يعتبر اليهود والمسحيين أهل ديانة سماوية، ووضع تعاليم تسمح بالتواصل والتراحم رغم خلاف المعتقد.
إن النبي صلى الله عليه وسلم حينما استقر في المدينة المنورة بعدة الهجرة إليها أسَّس نظامًا عامًا أساسه التعايش السلمي، وبالمصطلح الحديث فإنه أرسى مبدأ المواطنة. ولاشك أننا اليوم في أشد الحاجة إلى هذا المفهوم .. مفهوم أن تعيش مع الآخر، مفهوم المواطنة، مفهوم قبول الآخر.
إنّ -النبي صلى الله عليه وسلم- وجد في المدينة مزيجاً إنسانياً متنوعاً من حيث الدين والعقيدة، ومن حيث الانتماء القبلي والعشائري، ومن حيث نمط المعيشة:
• المسلمون المهاجرون من قريش.
• المسلمون من الأوس والخزرج.
• الوثنيون من الأوس والخزرج.
• اليهود من الأوس والخزرج.
• قبائل اليهود الثلاث: بنو قينقاع، وبنو النضير، وبنو قريظة.
• الأعراب الذين يسكنون بالقرب من أهل المدينة.
• العبيد.


فكيف وفَّق النبي بين هذه الانتماءات وبين هذه الاتجاهات وتلك الأديان ؟! هذا الذي نحن في أمس الحاجة إليها.
هذا المجتمع النبوي الذي حكمه النبي، هذا المجتمع المتنوع، بين الدين الإسلامي، وبين دين أهل الكتاب، وبين الوثنية، وبين العشائرية، هذا المجتمع كيف ألَّف النبي بينهم؟ وكيف وضع لهم نظاماً يطبَّق عليهم جميعاً؟ على أي شيء اتفق النبي معهم؟ ما النظام الذي جمعهم؟ ما المعاهدة التي طُبِّقت عليهم؟
قام نظام النبي - صلى الله عليه وسلم - على بعض البنود التي نحن في أمس الحاجة إليها، من أهمها: نصرة الضعيف؛ فالمؤمنون لا يتركون مظلومًًا إلا ونصروه، أو فقيراً إلا أعطوه بالمعروف، فأول أساس قام عليه مجتمع المدينة المنورة نصرة الضعيف، وبيَّن النبي -صلى الله عليه وسلم- أن أحد أسباب النصر أن نعطي الضعفاء (2)

:*التعايش السلمي بين الاديان
إن التعايش بين الأديان كان سهلا في الماضي، ولا شك أن ثورة المعلومات الحديثة والتي تمثلت في استخدام الملايين لشبكة الإنترنت، جعلت العالم أشبه بالقرية الصغيرة، وسهَّلت التواصل والتعارف بين البشر من شتى الجنسيات والأديان، واختصرت السنين بثوانٍ معدودة، والاستزادة بالمعلومة، بضغطة زر واحدة. ولعل كل هذا يزيد من سهولة التفاهم والتعايش السلمي بين الاتجاهات المختلفة والمتعارضة.
إن السياسة الدولية عرَّفت مصطلح التعايش السلمي، على أنه قيام تعاون بين دول العالم، على أساس من التفاهم وتبادل المصالح الاقتصادية والتجارية، حيث ظهر هذا المصطلح بعد الحرب العالمية الثانية وانقسام العالم إلى معسكرين متقاتلين.
والإسلام لا ينكر الأديان الأخرى، بل يشجع التعايش معها في أمان وسلام، وفي التاريخ الإسلامي الدليل الواضح على ذلك؛ فقد عقد رسول الله - صلى الله عليه وسلم - العهود والمواثيق مع اليهود، التي تضع أسس العيش المشترك، مع الاحتفاظ بدينهم وبشريعتهم التوراتية. وتعامل الصحابة والخلفاء مع النصارى والمسيحيين، واحترموا عقيدتهم السماوية، التي جاء بها السيد المسيح عليه السلام.
وإضافة إلى ذلك وقبله، فإن الإسلام أوجب الإيمان بجميع الرسل وعدم التفرقة بينهم، قال الله تعالى: "آمن الرسول بما أنزل إليه من ربه والمؤمنون كل آمن بالله وملائكته وكتبه ورسله لا نفرق بين أحد من رسله".
إن الثقافة والحضارة الإسلاميتين منفتحتان على حضارات الأمم، ومتجاوبتان مع ثقافات الشعوب، وهما مؤثرتان ومتأثرتان. ومبدأ عالمية الإسلام، هو الأساس الثابت الذي تقوم عليه علاقة المسلم مع أهل الأديان السماوية.(3)

*التعايش السلمي في المسيحية:
إن التعاليم المسيحية متمثلة في الإنجيل، مملوءة بالتعاليم التي تلزم المسيحيين بالتعامل مع بقية أبناء الأديان الأخرى بالمحبة والتسامح، وعدم نبذ الآخر المختلف عقيدة ولونا وشكلا، وأن المحبة هي الشعار الرئيسي للدين المسيحي، والأصل في جميع المعتقدات أن الإنسان عند الله مفضل على أي شيء آخر، وأنه من الظلم الكبير أن تتناحر الشعوب وتسفك الدماء البريئة على معتقدات، لو شاء لها الله أن تكون واحدة موحدة لجميع بني البشر، لفعل ذلك، ولكن الأصل في الحياة هو الاختلاف وتبادل الآراء والتفاهم والعيش المشترك، وإبعاد المخاطر المحيطة بهم، دون أي تمييز أو تفرقة.
من الصعوبة أن يعيش الإنسان مع نفسه دون أن يختلط مع بقية المجتمعات الأخرى، التي تؤمن بغير دينه، ودون أن يدخل في عملية تَبادلِية مع طرف ثانٍ، أو مع أطراف أخرى، تقوم على التوافق حول مصالح، أو أهداف، أو ضرورات مشتركة.
إن الأمل مازال معقودا في أن يتعايش أبناء ومعتنقو الأديان المختلفة بين بعضهم البعض، دون التأثر بالأبواق التي لا تريد الخير للبشرية.
أما كيف يتم التعايش بين المسلمين وغيرهم من أهل الأديان، فإنه ينبغي أن ينطلق هذا التعايش ابتداء من الثقة والاحترام المتبادلين، ومن الرغبة في التعاون لخير الإنسانية، في المجالات ذات الاهتمام المشترك، وفيما يمس حياة الإنسان من قريب، وليس فيما لا نفع فيه، ولا طائل تحته.(4)

*رسم الشيخ محمد الغزالي - رحمه الله - طريقًا للتعايش بين الأديان والمذاهب المتعارضة، فقد وضع ثلاثة مبادئ للتعايش والحوار هي:
أولاً: نتفق على استبعاد كل كلمة تخدش عظمة الله وجلالته، فأنا وأنت متفقان على أن الله قد أحاط بكل شيء علمًا، وأنه لا يعجزه شيء في السموات ولا في الأرض، وأن رحمته وسعت كل شيء، وأنه ليس متصفًا بالنقائص والعيوب التي تشيع بين البشر.
ثانياً :نتفق على أن الله يختار رسله من أهل الصدق والأمانة والكياسة
ثالثاً :ما وجدناه متوافقاً في تراثنا نرد إليه ما اختلف عليه، وبذلك يمكن وضع قاعدة مشتركة بين الأديان.(5)

ياويل حالي
11-10-2010, 05:40 PM
.انشالله يكوون طيب ><......

قصايد الروح
11-10-2010, 11:26 PM
لآ لآ .. أكيـــــد لآآآآزم يكـــــوون طيــــب .. ^_^

.. تسلــــم آخوووي مــــآآعليـــك زوود والله ..

.. بس طلب أخــــير آدري لعوزتكــ خخخ .. بس أبى المرآآآجع .. والمصــآآدر .. إذآ تقدر .. ><


.. آممم سووري تعبــــتكــ معـــآآي .. ^^