[طلب] لو سمحتو بغيت حل درس إبطآل عآدآت جآهليـ’ه بتشريعآت آسلآميـ’ه [الأرشيف]

رومانتيكية

03-10-2010, 06:51 PM

أولا : الأسئلة الواردة في الصفحة 27
أبين :
- من المقصود؟ الجواب: هم الصحابة.
- لماذا لا يجوز...؟ الجواب:لأنه توقيفي يتعلق بأسباب النزول لابد له من نص.
أناقش:
1 0 الكافرون المشار إليهم هم : أبي سفيان وعكرمة بن أبي جهل وأبي الأعور السلمي. يرجى التنبيه بأن هؤلاء الثلاثة قد أسلموا وجاهدوا في سبيل الله لإعلاء راية الإسلام ..
أما المنافقين المشار إليهم فهم: عبدالله بن أبي بن سلول وعبدالله بن سعد بن أبي سرح علما أنه تاب بعد ذلك وحسنت توبته وطعمة بن أبيرق.
2 0 العلاقة بينهما : لأن كلاهما خطر على الإسلام والمسلمين .
3 0 بل الحكم يمتد إلى غيرهم ممن يريد النيل من هذا الدين وأهله فالعبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب.
4 0 نعم : فالعبرة بعموم اللفظ فهو يشمل كل عدو للإسلام وأهله وليس فقط المراد بهم من خصصتهم الآية.
ثانيا : الأسئلة الواردة في الصفحة 28
أعلل
- لعلو مكانته وقدره وفضله على غيره من الأنبياء والرسل.
- لأنه تعالى عليم بكفرهم حكيم فيما يفعل بهم (اختصار جامع)
أتدبر ثم أحدد
تحديد الأربعة أمور :
1 0 الثبات على تقوى الله وطاعته وامتثال أمره.
2 0 عدم طاعة الكافرين والمنافقين في ترك عبادة الله.
3 0 التمسك بالقرآن والعمل به.
4 0 الاعتماد على الله وتفويض الأمر إليه.
أبرهن
1 0 ((واتبع ما يوحى إليك من ربك...)).
2 0 (( ...من ربك إن الله كان بما تعملون خبيرا)).
ثالثا : الأسئلة الواردة في الصفحة 29
أعلل:
- لأن الرجل من المستحيل أن يحمل قلبين في جوفه أما المرأة فقد تحمل في جوفها قلبها وقلب جنينها.
- لأن فيه تشبيه أحد المتناقضين بالآخر . فالأم من أعظم النساء عليك حرمة ، والزوجة أحل النساء إليك.
أصف :
- شفويا: يترك للطالب.
- ضياع الحقوق - اضطراب الأنساب - تحريم ما أحل الله وتحليل ما حرم الله .
رابعا : الأسئلة الواردة في الصفحة 30
أتدبر وأجيب :
- الرحمة بهم - الشفقة عليهم - الدعاء لهم - الأحرص على ايصال الخير إليهم .............
- حرمة الزواج بهن - لا تجوز الخلوة بهن - فرض الحجاب عليهن - توقيرهن واعظامهن...
استنبط:
- ((وأولوا الأرحام بعضهم أولى ببعض)).
- ((...من المؤمنين والمهاجرين...)).
- ((إلا أن تفعلوا إلى أوليائكم معروفا...))
خامسا: الأسئلة الواردة في الصفحة 31
أتأمل وأجب:
- على شرفه ومكانته وعلو قدره عند الله تعالى.
- ترتيبهم حسب وجودهم.
أنشطة الطالب الصفحة 32
السؤال الأول::
أ 0 الشطر الأول من السؤال : لماذا اهتم المفسرون بدراسو أسباب النزول ؟ الجواب :
1 0 لا يمكن تفسير بعض آيات القرآن دون الوقوف على سبب نزولها.
2 0 لتوضيح علة التخصيص في اللفظ العام.
3 0 فهم الحكمة الباعثة على التشريع.
أما الشطر الثاني من السؤال وهو ذكر اثنين من كتب التفسير . فالجواب :
1 0 أسباب النزول . للواحدي.
2 0 لباب النقول في أسباب النزول . للسيوطي.
ب 0 سبب نزول الأية الأولى من سورة الأحزاب هو : ذهب جماعة من الكفار والمنافقين إلى النبي صلى الله عليه وسلم وطلبوا منه عدم التعرض لآلهتهم التي يعبدونها ويعلن للناس بأن لها شفاعة ومنفعة لعبادها فغضب رسول الله صلى الله عليه وسلم وأمر باخراجهم من المدينة.
- المقصود بذلك : إذا نزلت الآية لسبب خاص ومعناه عام كان حكمها لسببها ولكل ما يتناوله لفظها ، لأن القرآن نزل تشريعا عاما لجميع الأمة فتكون العبرة بعموم اللفظ لا بخصوص السبب .
السؤال الثاني:
- العادات المبطلة والحكمة من ابطالها:
1 0 ادعاء أن بعض الناس يحمل قلبين في جوفه . الحكمة : تؤدي إلى اختلاط الأمور.
2 0 القول بالتحريم الأبدي للزوجة . الحكمة : لأنه تحريم ما أحل الله .
3 0 عادة التبني . لأن في ذلك اضطراب في الأنساب وضياع الحقوق وتحريم ما أحل الله وتحليل ما حرم الله .
- الفرق بين كفالة اليتيم وتبنيه :
كفالة اليتيم : أن يكفل يتيما في بيته أو في غير بيته دون أن ينسبه إليه ودون أن يحل له الحرام أو يحرم عليه الحلال . أما تبني اليتيم : أن يكون اليتيم منسوبا إليه في إسمه كأحد أبنائه الذين هم من صلبه ولا تحل له محارم ذلك الرجل.
- بيان العلاقة: الاسلام أقام المجتمع الاسلامي على قاعدة حقيقية قوية بما فيها من الحق ومطابقة الواقع الفطري العميق فقول باللسان لا يغير الحقيقة الواقعية فالأم أم والزوجة زوجة كما أن علاقة النسب ترجع إلى أسبابها الحقيقية من الدم والأبوة والبنوة الواقعية كما أمر بتقوية أواصر المحبة والمشاعر والعواطف الأخوية بين جميع أفراد المجتمع الاسلامي.
السؤال الثالث:
1 0 ما جمع الله قلبين في جوف رجل.
2 0 ولا جعل زوجية وأمومة في امرأة.
3 0 ولا بنوة ولا دعوة في رجل.
4 0 انسبوهم لآبائهم في الحقيقة.
السؤال الرابع:
ا- لأحكام الوارد : ابطال الظهار - ابطال التبني - ابطال التوارث بين المتآخين في الله أو الحلف - أحكام الولاية.

أذكر نفسي وإياكم بتقوى الله ثم بالأمانة العلمية .