المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : القطامي .. تطبيق آراء المشاركين في إستراتيجية تطوير التعليم وإنشاء صندوق للدعم المالي



WaLd AlDaR
30-08-2010, 01:11 AM
<table dir="rtl" border="0" cellpadding="2" cellspacing="1" width="100%"><tbody><tr><td class="Header2">القطامي لـ «البيان» : من يديرون أجهزة الدولة على الصعد كافة من خريجي المدارس الحكومية</td> </tr> <tr> <td class="Header3" width="4"> </td> <td class="Header3">تطبيق آراء المشاركين في إستراتيجية تطوير التعليم وإنشاء صندوق للدعم المالي</td> </tr> <tr> <td class="Header3" width="4"> </td> <td class="TextAuthor">
</td> </tr> <tr> <td colspan="2" height="5">
</td> </tr> <tr> <td class="Text" colspan="2">http://www.albayan.ae/servlet/Satellite?blobcol=urllowres&blobheader=image%2Fjpeg&blobkey=id&blobnocache=false&blobtable=CImage&blobwhere=1277244331332&ssbinary=true</td> </tr> <tr> <td colspan="2" height="5">
</td> </tr> <tr> <td class="Header3" width="4"> </td> <td valign="top" width="100%"> <table dir="null" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> كشف معالي حميد القطامي وزير التربية والتعليم عن رصد آراء المشاركين في إستراتيجية تطوير التعليم التي أطلقها صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي على موقع سموه وتطبيق ما حملته بداية العام الجديد بعد مرورها على الخطوات الإدارية المقررة. وأكد معاليه أن الذين يديرون أجهزة الدولة على الصعد كافة في قطاعات الصحة والتعليم والشرطة والاقتصاد والإعلام، من خريجي مدارس الدولة، مشيراً إلى توجه الوزارة لإنشاء صندوق مالي لدعم التعليم، وهو يعني بإسهامات الشركات والمؤسسات الخاصة.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%">
http://www.albayan.ae/servlet/Satellite?blobcol=urllowres&blobheader=image%2Fjpeg&blobkey=id&blobtable=CImage&blobwhere=1277244331336&cachecontrol=0%2C4%2C12%2C16%2C20%3A00%3A00+*%2F*% 2F*&ssbinary=true
وقال معاليه في حوار مع (البيان) إن التعليم شهد طفرات نوعية في الإمارات وأسهم بشكل كبير في برامج التنمية، وإن تقدم الدولة خلال العقود الماضية لم يشهد مثيلاً له في العالم، حيث آمن المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان بأن العلم سلاح المستقبل فوفر متطلبات التعليم العصري، فوصل عدد مدارسنا الحكومية الآن إلى قرابة 725 بعد أن كان لا يتجاوز 47 عام 1971 وزاد عدد الطلبة على أكثر من 265 ألف طالب وطالبة، وارتفع أعضاء الهيئة التدريسية من 1500 معلم ومعلمة في 1971، إلى أكثر من 28 ألفا في العام الجاري من بينهم الإداريون.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%">
http://www.albayan.ae/servlet/Satellite?blobcol=urllowres&blobheader=image%2Fjpeg&blobkey=id&blobtable=CImage&blobwhere=1277244331339&cachecontrol=0%2C4%2C12%2C16%2C20%3A00%3A00+*%2F*% 2F*&ssbinary=true
وأشار إلى أن الدولة تمتلك نظاما تعليميا مميزاً والمناهج تعزز الهوية ومنظومة القيم، وأن أساليب التدريس حديثة وتركز على إعداد النشء للتعامل مع التقنيات المطورة، وأن الكل شريك والجميع مسؤول عن التطوير، من المؤسسة التربوية إلى المجتمع ومؤسساته وأفراده مروراً بالطالب وولي الأمر
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%">
http://www.albayan.ae/servlet/Satellite?blobcol=urllowres&blobheader=image%2Fjpeg&blobkey=id&blobtable=CImage&blobwhere=1277244331342&cachecontrol=0%2C4%2C12%2C16%2C20%3A00%3A00+*%2F*% 2F*&ssbinary=true
وفيما يلي نص الحوار:
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> معالي الوزير.. أمر صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، بطرح إستراتيجية تطوير التعليم (2010/ 2020) على الموقع الإلكتروني لرئيس مجلس الوزراء، لاستطلاع الرأي العام حول ما حملته من رؤى وأهداف ومبادرات، فماذا تعني هذه الخطوة غير المسبوقة في المنطقة؟
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> مبادرة صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم بطرح إستراتيجية تطوير التعليم على موقع سموه، هي مبادرة رائدة ومميزة، ولاقت إعجابا عربيا وعالميا شديدا، فقد مكن سموه المجتمع وكل مهتم بالشأن التعليمي من التعبير عن رأيه بالملاحظة البناءة والرأي العلمي السديد في ما حملته الإستراتيجية من مبادرات ومشروعات وأهداف عامة، والوزارة بدورها رصدت آراء آلاف المشاركين وتعمل على الاستفادة منها في تنقيح الإستراتيجية، وسوف يتم التطبيق اللازم لما حملته مع بداية العام الجديد بعد مرورها على الخطوات الإدارية المقررة.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> المقررات الدراسية الثلاثة (اللغة العربية والتربية الإسلامية، والتربية الوطنية)، ومدى التزام المدارس الخاصة بها، كيف تتابعون هذا الأمر؟
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> لدينا الكثير من الضوابط التي تم تفعيلها في المدارس الخاصة، ولاسيما ونحن نعلم أن قطاع التعليم الخاص يضم تصنيفات عدة، منها مدارس جاليات ومدارس مناهج متخصصة، ومدارس وطنية بعضها يدرس منهاج الوزارة إلى جانب مناهج أخرى (أميركية، وبريطانية)، وهناك متابعة دقيقة لموضوع إلزام المدارس الخاصة بتدريس المواد الأساسية الثلاث (اللغة العربية والتربية الإسلامية والتربية الوطنية) وذلك وفق الضوابط المعمول بها، وهذه المتابعة تتم في إطار من الثقة والمسؤولية، وأود الإعلان عن وجود قطاع متخصص للتعليم الخاص في الهيكل القادم للوزارة، وهو يضم إدارة متخصصة للرقابة والجودة، وهذا لضمان مستوى أفضل من الخدمة التعليمية في المدارس الخاصة، وسيكون تطبيق الهيكل بعد الإعلان عنه في الربع الأخير من العام الجاري 2010.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> وماذا عن مؤسسات المجتمع، ونقصد هنا القطاع الخاص، هل تتوقعون دعما من هذه المؤسسات كما يحدث في مختلف دول العالم المتقدم؟
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> الوزارة بصدد إنشاء صندوق مالي لدعم التعليم، وهو يعني بإسهامات الشركات والمؤسسات الخاصة، وهذا معمول به في الولايات المتحدة وبريطانيا ودول كثيرة متقدمة، ونتوقع أن تلقى هذه الخطوة استجابة من المؤسسات، لأننا على ثقة من تقدير الجميع لمسؤولياته ودوره في خدمة المجتمع.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> اسمح لنا أن نذكر ما يتردد من أقوال تشير إلى أن التعليم وعبر مراحله المختلفة وبالرغم من الجهود التي بذلت في تطويره خلال السنوات الطويلة الماضية، لم يكن مواكباً بالشكل المطلوب لركب التنمية، وما شهدته الإمارات من إنجازات وطفرات متلاحقة في مختلف الميادين، فما تعليق معاليك؟
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> لا شك أن التعليم شهد طفرات نوعية في الإمارات، وأسهم بشكل كبير في برامج التنمية، والإنجازات التي تحققت في التعليم خلال العقود الأربعة الماضية، هي إنجازات قياسية اختصرت الزمان، وشملت جميع ميادين الحياة، وما حدث في الإمارات من تقدم خلال العقود الماضية لم يشهد مثيل له في العالم، وهذا يعود إلى الرؤية الثاقبة لقيادة دولتنا الرشيدة، ونظرة الشعب المستقبلية، التي أكدت أن التعليم هو مفتاح النجاح المستقبلي.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> لقد منح المغفور له بإذن الله تعالى الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، طيب الله ثراه، التعليم كل مقومات ومنطلقات النجاح منذ البداية، وذلك لإيمانه، رحمه الله، بأن العلم هو السلاح الحقيقي للمستقبل وهو مفتاح التنمية، وأن الثروة الحقيقية هي الإنسان، فتم توفير كل مستلزمات ومتطلبات التعليم العصري، وكفل الدستور حق التعليم الذي انتشر في ربوع الدولة، والمطلع على الإحصاءات والأرقام سيجد هذا التنامي الواضح والملحوظ في أعداد المدارس التي وصل عددها الآن إلى قرابة 725 بعد أن كان عددها في العام 1971 لا يتجاوز 47.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> وكذلك الأمر على مستوى الطلبة حيث بلغ عددهم في العام نفسه قرابة 33 ألف طالب وطالبة، ليصل الآن إلى أكثر من 265 ألف طالب وطالبة، وأعضاء الهيئة التدريسية الذي ارتفع عددهم من 1500 معلم ومعلمة في العام 1971، إلى أكثر من 28 ألفا في العام الجاري من بينهم الإداريون، وعلى الصعيد نفسه وبموجب اهتمام الدولة بنشر التعليم ارتفعت معدلات الطلبة والمعلمين والمدارس في قطاع التعليم الخاص لتصل الآن إلى 461 مدرسة خاصة يلتحق بها أكثر من 525 ألف طالب وطالبة، ولم يقف الأمر عند حدود المدارس الحكومية والخاصة، إذ انتشرت المدارس المتخصصة والمعاهد والجامعات، لتتوفر في دولة الإمارات البيئة التعليمية التي ترتكز في تعليمها الأكاديمي إلى أفضل المعايير والممارسات العالمية.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> نظام تعليمي مميز
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> إن الإمارات تمتلك نظاما تعليميا مميزاً، ولاسيما على جانب المناهج سواء تلك التي تعنى بتعزيز الهوية ومنظومة القيم في نفوس الأبناء (اللغة العربية والتربية الإسلامية والتربية الوطنية)، أو تلك التي تستهدف إعداد أبنائنا للحياة وللمستقبل (من لغات وعلوم ورياضيات وتقنية معلومات، إلى آخر ذلك من مواد دراسية متطورة)، كما تمتلك أساليب تدريس حديثة تركز على إعداد النشء للتعامل مع التقنيات المطورة.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> لا نستطيع القول بأن التعليم لم يكن مواكباً لحركة النهضة التي شهدتها الدولة، فالواقع يقول ويؤكد أن التعليم كان مواكباً لمسارات النمو والازدهار، وعلينا النظر هنا إلى الأرقام والإحصاءات التي تشير إلى أن مسيرة التعليم في الدولة شهدت نهضة نوعية، فالذين يديرون أجهزة الدولة على الصعد كافة في قطاعات الصحة والتعليم والشرطة والاقتصاد والإعلام، وغيرها من القطاعات المتقدمة، هم من خريجي مدارس الدولة.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> وبالتالي نحن أمام نظام تعليمي متطور استطاع مواكبة نهضة الدولة وازدهارها في إطار تكاملي، وهذا ما نعتز ونفتخر به والحمد لله. لقد تحقق كل ذلك من السير على ذات النهج الذي أسس له المغفور له بإذن الله الشيخ زايد بن سلطان آل نهيان، وبفضل ما يحظى به التعليم من اهتمام خاص من صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات، ودعم ومتابعة الفريق أول سمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان ولي عهد أبوظبي نائب القائد الأعلى للقوات المسلحة.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> ديناميكية متغيرة دائماً
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> ماذا إذاً عن التحديات التي تواجه نظامنا التعليمي؟
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> النظم التعليمية في جميع دول العالم بما فيها المتقدمة تواجه تحديات، وليس الأمر مقصوراً علينا أو على دولة بعينها، وذلك بفعل التطور والتغيير في أساليب العمل وأدواته، فهناك ديناميكية متغيرة دائماً وهي تظهر بوضوح في النشاط الاقتصادي على سبيل المثال، وتنعكس بدورها على النظم التعليمية في العالم، في وقت يتحدث الخبراء عن ضرورة مواكبة التعليم للتغيرات، بينما التعليم وبطبيعة حاله لا يتوقف عند مكان أو مساحة، فهو يعمل بميكانيكية دائمة التطور.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> وهذا يؤكد حقيقة مهمة وهي أن الكل شريك والجميع مسؤول عن التطوير، من المؤسسة التربوية إلى المجتمع ومؤسساته وأفراده مروراً بالطالب وولي الأمر وكل معني ومهتم ومختص، ومن هنا يجب العمل بتضافر الجهود لمواجهة التحديات من دون توقف.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> دائما ما يصاحب مواجهة التحديات نظرات تفاؤل وغير ذلك من نظرات قد تكون بعيدة عن التفاؤل، ماذا ترى معالي الوزير؟
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> التعليم يحتاج إلى التفاؤل والاستقرار، والعمل الجاد والجماعي، وعلينا أن نستفيد من الخبرات الموجودة التي يتميز بها المجتمع المدرسي والتي يضمها نظامنا التعليمي، كما علينا استثمار الأنظمة العالمية وتطبيق ما هو صالح منها لمجتمعنا، وما هو يتناسب وبيئتنا وظروفنا ومتطلباتنا المستقبلية، وعندما نتحدث على وجه التحديد عن جانب الخبرات، فأقول باعتزاز شديد وبكل فخر ان لدينا من الكفاءات ما يمكننا من العمل الجاد والمثمر في طريق التطوير، وأخص بالذكر هنا مدارس الإناث التي تضم كفاءات مميزة وعالية المستوى، تقوم بواجبها ودورها بكل مسؤولية، إلى جانب مدارس الذكور التي تضم خبرات، والجميع لدى الوزارة مستهدف من خطط التطوير وبرامج التنمية المهنية.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> معالي الوزير.. العام الدراسي على الأبواب، ماذا عن الاستعدادات للعام الجديد؟
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> الاستعدادات قائمة، والكل يعمل في الوزارة والميدان التربوي، وهناك تواصل مستمر وتنسيق وتعاون بين الوزارة والجهات المختصة، من أجل الانتهاء من برامج صيانة المدارس، وتوريد الكتب الدراسية في موعدها، والعمل جار لتهيئة البيئة التعليمية لتكون أشد جذباً في العام الجديد، لكن تجدر الإشارة هنا إلى أنه وبالرغم من الاستعدادات، غالباً ما تحدث بعض الأمور مع بدايات العام، وهي طبيعية، وتحدث في أفضل الأنظمة التعليمية تقدماً في العالم، وهي في الوقت نفسه سريعاً ما تنتهي، ونحن نتطلع إلى عام دراسي أكثر استقراراً، وخاصة أن الوزارة مقبلة على تطبيق خطط وبرامج ومبادرات طموحة.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> قضية غرس القيم وترسيخ مقومات الهوية في نفوس الأبناء، وتعزيز روح الانتماء للوطن والولاء لقيادته لديهم، وتنشئة المواطن الصالح النافع لوطنه وأمته، وجميعها تعد من الأهداف الإستراتيجية للتعليم، تجعلنا نقف عند عمليات تطوير المناهج الدراسية على وجه التحديد وما تحمله المناهج المطورة، ولاسيما في ما يتصل بالمواد التي لها علاقة مباشرة بموضوع الهوية والقيم وفي مقدمتها لغتنا الأم فماذا لديكم هنا معالي الوزير؟
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> الهوية الوطنية، هي اعتزاز أي شخص بوطنه ومجتمعه، وهي منظومة القيم التي تعزز الانتماء والولاء، وهي كذلك مجموعة الثقافات التي تؤسس سلوكيات المواطن تجاه وطنه، ومن هنا يأتي حرص وزارة التربية على تأصيل القيم في نفوس أبنائنا، وترسيخ هذه المنظومة التي تتميز بها دولة الإمارات في المجتمع ولدى المواطن ليكون هو هذا الفرد النافع والصالح لأمته، والحرص هنا تترجمه الوزارة في جميع أركان الحياة التعليمية للطالب، من مناهج ومقررات دراسية وأنشطة تربوية.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> ومناهجنا الوطنية على سبيل المثال تحمل الكثير من المحاور التي تؤسس للهوية وتعززها، وليس الأمر قاصراً على مقررات (اللغة العربية والتربية الإسلامية والتربية الوطنية والدراسات الاجتماعية) فحسب، فهذه المحاور تمتد لتشمل جميع المناهج بما فيها المواد العلمية، والعديد من الموضوعات في مقرراتنا الدراسية ترتكز على أبعاد ودلالات لتعزيز الهوية الوطنية.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> مشاعر حب الوطن
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> أما بالنسبة للأنشطة، فهناك المسابقات والمناسبات الكثيرة التي تستثمرها وزارة التربية في تأصيل مشاعر حب الوطن وتعزيز قيم الولاء لقيادته لدى أبنائنا، وقد حرصنا على أن يبدأ اليوم الدراسي من هذا المنطلق الذي يفيض بمشاعر حب الوطن، فجاء إلزام جميع المدارس الحكومية والخاصة بتأدية السلام ورفع العلم، ضمن مجموعة المشروعات التربوية الأساسية ليقف الطالب كل صباح وفي بداية يومه المدرسي يؤكد أن تعلمه هو حب للوطن.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> ومن وطنه يتعلم هذا الحب، لذا نحن نؤكد على أهمية تعزيز الهوية الوطنية في نفوس الطلبة، ونعمل دائماً وبحرص شديد على تنمية الحس الوطني وغرس منظومة القيم لدى كل طالب وطالبة منذ اليوم لالتحاقه بالتعليم، وذلك من خلال الخطط والبرامج المطورة والمتخصصة، وهذا العمل يحتاج في الحقيقة إلى تضافر جميع الجهود، وخاصة ونحن نتحدث عن مجتمع يحتضن العديد من الثقافات والجنسيات في نموذج فريد ومميز للدولة الأصيلة والمتحضرة.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> المفردات اللغوية
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> مع هذا الاهتمام الكبير بلغتنا الأم، هناك شكاوى معالي الوزير من بعض أولياء الأمور ممن يشيرون إلى وجود صعوبات في مقررات اللغة العربية، وخاصة في الصفوف الأولى من مرحلة التعليم الأساسي؟
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> هناك حقيقة ندركها جميعاً وهي أن لغتنا العربية غنية وثرية بالمفردات والمصطلحات والمعاني، فضلاً عن جماليات اللغة وآدابها وقواعدها، وكل ذلك يميز لغتنا ويجعلها كما قلت الأسمى بين اللغات، ومن هنا تأتي ضرورة بذل الجهد والتوضيح في المقررات الدراسية.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> من أجل تأسيس الطلبة على نحو سليم، وتمكينهم من مفردات اللغة وأدوات التواصل بها والتبحر في معانيها الجميلة والتبصر في بلاغتها وهو ما يجعل البعض يشعر بالملل من طبيعة لغتنا ، أو أنه يرى أن ثمة صعوبة في المناهج، وأن الأمر يتطلب التبسيط، وأقول : نحن مع إدخال عناصر تشويق في مقررات لغتنا العربية، وأيضاً مع التبسيط ونعمل على ذلك، شريطة ألا يكون التبسيط نفسه على حساب لغتنا وقواعدها الأساسية.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> اهتمام بالشأن التعليمي
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> معالي الوزير.. قررتم تقسيم العام الدراسي إلى ثلاثة فصول دراسية بداية من العام المقبل (2010/ 2011)، ما الذي تستهدفونه بالتحديد من وراء ذلك؟
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> نحن نستهدف تهيئة الطلبة بوجه عام للتعايش مع مجتمعهم المدرسي بفاعلية، إلى جانب زيادة دافعيتهم نحو التعلم، وتخفيف العبء عن أعضاء الهيئتين الإدارية والتدريسية، وخلاف ذلك نستهدف الوقوف بدقة على مستوى تحصيل الطلبة من خلال تقويم وامتحانات كل فصل دراسي، واتخاذ القرار الذي يخدم المصلحة العامة ومصلحة الطالب في الوقت المناسب، ونأمل أن ترفع هذه المبادرة مستوى كفاءة النظام التعليمي.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> تعاون بين الوزارة والجهات المختصة
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> ما تعليق معاليكم على ما يتردد حول إقبال الطلبة المواطنين على المدارس الخاصة؟
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> حقيقة الأمر هو أن هناك ما بين 65 إلى 70% من الطلبة المواطنين يلتحقون بالمدارس الحكومية، وهذا مؤشر ودليل قوي على أن شدة الإقبال ترتكز في مدارس الدولة، هذا إلى جانب وجود قوائم انتظار سنوياً على المدارس النموذجية، وأناس كثيرون يبحثون عن وساطة لإلحاق أبنائهم بهذا النوع من المدارس، وهذا لا ينتقص من قدر المدرسة الخاصة التي تقدم خدمات متنوعة يقبل عليها الطالب المواطن.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> ونحن في وزارة التربية نرى الأمر بنظرة مختلفة حيث نجد أن توفر مدارس خاصة يخلق نوعاً من التنافس بين الطلبة المواطنين وأبناء الجاليات، كما يخلق بدائل تعليمية متمثلة فيما تقدمه المدارس الخاصة من مناهج أمريكية وبريطانية وغيرها، وهو ما يراه بعض من المواطنين فرصة لإلحاق أبنائهم بالتعليم الخاص، ولاسيما إذا كان ولي الأمر يخطط لاستكمال تعليم ابنه في جامعات خارج الدولة.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> الرسوم الدراسية
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> الحديث موصول كذلك عن مستوى الرسوم الدراسية الذي يراه كثيرون مبالغاً فيه من قبل بعض المدارس الخاصة، فما هي رؤيتكم لذلك؟
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> موضوع المبالغة في الرسوم يظهر في مدارس محدودة وهي ترجع إلى مجموعة الخدمات الإضافية التي تقدمها تلك المدارس، وكما نحن نؤمن بأن التعليم الخاص شريك أساسي للوزارة وننظر إليه على أنه عامل مساعد في تطوير التعليم، فإننا في الوقت نفسه نؤمن بأن هناك ضرورة لوضع ضوابط تكفل تحقيق الجودة، وفي إطار الهيكلية الجديدة التي أشرت إليها سيتم متابعة الرسوم الدراسية بدقة، والتأكد من مناسبتها لمستوى الخدمة التعليمية المقدمة وحجم الاستثمارات المنفذة في المدرسة، وستكون هناك قواعد محددة للرسوم لا تستند إلى أي أسس تجارية بحتة.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> رؤى وأهداف
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> هل تتوقعون زيادة في مخصصات الوزارة المالية عند تطبيق الإستراتيجية؟
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> الإستراتيجية عبارة عن مبادرات وخطط، والتطبيق يحتاج إلى لوائح ونظم وتعديلات في أساليب العمل، أما مسألة زيادة المخصصات، فإذا كانت هناك برامج تحتاج إلى مخصصات إضافية فإن قيادتنا الرشيدة بقيادة صاحب السمو الشيخ خليفة بن زايد آل نهيان رئيس الدولة، حفظه الله، وأخيه صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم نائب رئيس الدولة رئيس مجلس الوزراء حاكم دبي، رعاه الله، وإخوانهما أصحاب السمو الشيوخ أعضاء المجلس الأعلى حكام الإمارات لا يدخرون وسعاً في دعم وتعزيز مسيرة التعليم.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> برنامج
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> طرح دكتوراه في الفلسفة بجامعة ولونغونغ
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> أعلنت جامعة ولونغونغ في دبي عن توفيرها لبرنامج دكتوراه فلسلفة ابتداءً من الفصل الدراسي الخريفي 2010 وذلك بعد موافقة هيئة الاعتماد الاكاديمي في وزارة التعليم العالي والبحث العلمي. وقال روب ويلان رئيس جامعة ولونغونغ في دبي إن جامعة تفخر بإنجازها هذه الخطوة والتي تعد تنويهاً بالجودة العالية لفريق عملنا الاكاديمي واللذين مؤهلاتهم وقدراتهم ونتائج بحوثهم كانت كافية لنجاح عرضنا لتوفير برامج دكتوراه فلسفة.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> وأشار إلى أن برامج دكتوراه الفلسفة تجمع بين التدريب البحثي والاطلاع على احدث الممارسات في مجال البحوث واطلاق المشاريع البحثي، الامر الذي يساهم في تطوير نظريات جديدة في اي حقل، وسيقوم هذا البرنامج بتطوير قدرات الطلاب كباحثين محترفين.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> مما يوفر لهم فرص عمل في شركات بحوث وجامعات، وأن برنامج الدكتوراه في ادارة الاعمال يعمل بالتركيز على البحث لتعزيز ممارسات الاعمال وهو يستهدف الخبراء الذين يعملون في قطاعات الاعمال مما يساعدهم على أن يصبحوا خبراء باحثين. وأضاف البروفيسير ويلان إن مؤسسات القطاعين العام والخاص بالامارات بشكل دائم تبحث عن خبراء مميزين بقدرتهم على استخدام النظريات البحثية لتذليل التحديات التي تواجههم في حياتهم العملية.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> اجتماع
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> لجنة المدارس في عجمان تناقش الشروط الصحية بالمقاصف
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> تناقش لجنة المدارس التابعة لدائرة البلدية والتخطيط بعجمان في اجتماعها المقبل الصحية والسلامة العامة في مدارس الإمارة ووضع برنامج توعية وتثقيف للطلبة والتفتيش على خزانات المياه والتأكد من تطبيق شروط الصحة العامة في المقاصف المدرسية.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> وبين المهندس خالد معين الحوسني مدير إدارة الصحة العامة والبيئة بالدائرة أن فكرة تشكيل اللجنة جاءت من قسم الصحة العامة وهي تضم في عضويتها عدة جهات مختصة التي تختص بمتطلبات المدارس.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> وأوضح بن هذه اللجنة تختص بتوفير أعلى معايير الصحة والسلامة في مدارس الإمارة لتوفير بيئة سليمة للطلاب لتحصيل المواد العلمية بصورة سليمة . وقد ظهرت نتائج هذه اللجنة خلال العام الجاري بصورة مبشرة بإلزام العديد من المدارس باستحداث طرق ووسائل لضمان السلامة والصحة والتطوير المستمر وتفعيل دور الرقابة على المجمعات السكنية بالإمارة بالتعاون مع الجهات المختصة بذلك وذلك لتطبيق الاشتراطات الصحية الخاصة بهذه المجمعات لتوفير بيئة سليمة صحية للأفراد القائمين على أعمال التطوير والاستحداث بالإمارة والدولة.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> متابعة
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> أمسية لشركاء الأعمال بالمجمع التعليمي في تيكوم
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> أقام المجمع التعليمي، العضو في تيكوم للاستثمارات، الذي يضم «قرية دبي للمعرفة» و«مدينة دبي الأكاديمية العالمية»، في فندق جميرا أبراج الإمارات، مأدبة وأمسية رمضانية لشركاء الأعمال. ورحب الدكتور أيوب كاظم، المدير العام للمجمع التعليمي، بأكثر من 300 من الضيوف والمدعوين، بمن فيهم كبار المسؤولين وشركاء الأعمال الذين يتخذون من المجمع مقراً لهم.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> وتضمنت الأمسية عرضاً توضيحياً قدمته سارة أحمد باقر، منسقة في وحدة خدمة المجتمع لدى «مركز دبي للتوحد»، الهيئة غير الربحية التي تقدم خدماتها للأطفال الذين يعانون من اضطرابات طيف التوحد.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> تدريب
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> طلبة جامعة خليفة في زيارات علمية لتايوان وألمانيا
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> أرسلت جامعة خليفة للعلوم والتكنولوجيا والبحوث مجموعة من الطلبة في زيارة علمية استمرت لمدة ثلاثة أسابيع لتايوان، زار خلالها الطلبة عدد من المؤسسات العلمية والثقافية والبحثية المرموقة في تايوان والتدرب على أحدث ما توصلت إليه التكنولوجيا في مجال تقنية النانو والأنظمة الكهروميكانيكية. وبدأت الرحلة في تايبيه، العاصمة التايوانية، بزيارة المعهد الفيزيائي التابع لمعهد «أكاديميا سينيكا»، حيث اطلع الوفد الطلابي على البرنامج الوطني لعلوم النانو وتكنولوجيا النانو وزار برنامج تايوان الدولي للدراسات العليا وما يضمه من مرافق علمية وبحثية متقدمة.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> كما زار الوفد جامعة تايوان الوطنية حيث اطلع على برنامج تطوير الموارد البشرية لتكنولوجيا النانو ومركز التحليل الميكروسكوبي وتحليل النانو ومركز بحوث الأنظمة الكهروميكانيكية.وتم إرسال وفد طلابي آخر إلى ألمانيا لزيارة المرافق العلمية في مجالات التصنيع ومراحله المختلفة من تصميم المنتجات ومحاكاة وحتى إجراء الاختبارات والإنتاج.
</td> </tr> </tbody></table>
<table dir="ltr" border="0" cellspacing="0" width="100%"> <tbody><tr> <td dir="rtl" class="Text" wordrap="" width="100%"> وقال الدكتور عارف سلطان الحمادي، النائب الأول لرئيس جامعة خليفة: نهدف من خلال مختلف الزيارات العلمية الصيفية لطلبتنا المتفوقين، إلى دعم رصيدهم العلمي عبر التدريب العملي في أرقى المؤسسات والمراكز العلمية والبحثية في العالم وأكثرها تطوراً.
</td> </tr> </tbody></table> </td></tr></tbody></table>