إمتحان مطور

[أم محمود سعيد]

السلام عليكم



جيبتلكم نموذج إمتحان مطور




منقول من من منتدى النوافذ التربوية للأمانة


وهذا الرابط :(18):

http://www.alnawafeth.com/vb/showthread.php?t=26751 (http://www.alnawafeth.com/vb/showthread.php?t=26751)

[بنوته كووول على طوول]

لازم نسجل
ماعندنا وقت ياريت تنزلينه في المرفقات يكون أحسن
و شكرااااااااااااااا

[تيمونه]

هي واله يااريييييييييييييييييييييت بليز والله احسن لو نزلتي

[أسير العلم والتميز]

يعطيج العافية يا ام سعيد ويا ليت اتنزلينه دون تسجيل في المنتدى

وبارك الله فيج

[شيوم حلوه]

اسمح لي ابدي اعجابي بقلمك وتميزك واسلوبك الراقي وتالقك

[النجمة_المتألقة]

Thankyou soo much ;O <3

[العيون السووود]

يا ريت حبيبتي -تنزليه في المنتدى

[أم محمود سعيد]

بسم الله الرحمن الرحيم

شكرا لمرورك على موضوعي وهذا شرف لي ووسام على صدري

أنا نقلته لكن أنصحكم التسجيل في منتدى النوافذ التربوية

لأنه مفيد

اللغة العربية \ القراءة

الصف السابع



اختبارات مجلس أبو ظبي للتعليم \ الفصل الدراسي الثاني 2009- 2010


الزمن 75 دقيقة
· التأكد من حصول الطالب على :
· ورقة نصوص القراءة قطعة (1) وقطعة (2)
· ورقة الأسئلة

تعليمات الاختبار :
يضم الاختبار قطعتين قطعة (1) وقطعة (2) في كل قطعة مجموعتان من الأسئلة :
· المجموعة الأولى : أسئلة اختيار من متعدد ، كل سؤال يليه أربعة بدائل ، المطلوب منك أن تختار البديل الذي يمثل الجواب الصحيح ، وذلك بوضع دائرة حول رمز الجواب المختار .
· المجموعة الثانية : أسئلة تتطلب إجابات قصيرة ، المطلوب منك أن تكتب إجابتك على السطور موضحا وشارحا.
عدد صفحات الاختبار مع الغلاف (9) .

عند إجابتك عن الأسئلة يجب أن تراعى ما يأتي :
· استخدم القلم الأزرق أو الأسود.
· عندما تكتشف أن إجاباتك خطأ وتريد أن تستبدلها ، اشطب الإجابة الخطأ واكتب الإجابة الصحيحة .


لا تنس أن تكتب بياناتك داخل الجدول قبل البدء بكتابة الأسئلة .





المدرسة

الشعبة

رقم الطالب











القطعة الأولى



كن بلسماً



1
كن بلسماً إن صار دهرك أرقما





وحلاوة إن صار غيرك علقما




2
أحسنْ وإن لم تجز حتى بالثنا





أي الجزاء الغيثُ يبغي إن همى؟




3
من ذا يكافئ زهرة فواحةً؟





أو من يثيبُ البلبل المترنما ؟




4
عُد الكرامَ المحسنين وقسهم





بهما تجدْ هذينِ منهم أكرما




5
يا صاحِ خُذ علم المحبة عنهما





إني وجدتُ الحبَّ علماً قيما




6
لو لم تَفُحْ هذي وهذا ما شدا





عاشت مذممةً وعاش مذمما




7
أيقظ شعورك بالمحبة إن غفا





لولا الشعور الناس كانوا كالدمى




8
أحبب فيغدو الكوخ قصراً نيرا





وابغض فيمسى الكون سجناً مظلما




9
لو تعشق البيداء أصبح رملها





زهراً ، وصار سرابها الخدَّاع ما




10
لاح الجمال لذي نهىً فأحبَّه





ورآه ذو جهل فظنَّ ورجَّما






























القطعة الثانية


أنقذ الدولفين حياتي
قررنا عمر وأنا اليوم أن نذهب إلى الغوص في مياه البحر للبحث عن الكنز. كان الجو ملبّداً بالغيوم ويوحي بهطول المطر بالرغم من أنّ الشمس كانت تظهر بين الحين والآخر بين السحب. وكان عمر يعرف عن الطقس في منطقة الساحل أكثر من أي شخص آخر ، وكان يشعر بالقلق عندما كان ممسكاً بدفة المركب ويحوّله في اتجاه البحر العريض أمامنا. نظرت إلى جميع الاتجاهات وأنا أبحث عن صديقي الدولفين. لقد أنقذت حياته ذات مرة عندما أزلت صنارة سمك كبيرة تعلقت بذيله عندما كان صغيراً . أطلقت عليه اسم بوبو ومنذ ذلك الوقت ظل يرافقني كلما كنت أغوص تحت سطح الماء.

" سيهطل المطر بغزارة وستهب رياحٌ شديدة " قال عمر وهو ينظر إلى الماء بينما المركب يعلو ويهبط فوق سطح الماء. كنت أفكر فيما إذا كان صديقي الدولفين سيأتي في يوم عاصف مثل هذا اليوم، إلاً أنني لم أكن أرى أي زعانف على سطح البحر الهائج. وبدأت اشعر لأول مرة بعدم الارتياح.



" هذا هو المكان . ألق المرساة " قال عمر بصوتٍ عالٍ. لبست بذلة الغوص وجهاز التنفس تحت الماء الذي يسمح لي بالغوص لمدة خمسة وأربعين دقيقة ، ثم غصت تحت سطح الماء. مكثت ثلاثين دقيقة في قاع البحر وكل الذي كنت أراه صخوراً . ولكن فجأة ، وفي اللحظة التي نبّهني جهاز التنفس بأنّ الوقت قد حان للصعود إلى السطح بسبب قلة الأكسجين في الجهاز، رأيت قطعاً معدنية تلمع وتومض.كانت عدة قطع في سلسلة ذهبية. جذبت السلسلة برفق وكانت تخرج ببطء من الرمال، ثم صارت مشدودة وعالقة في شيء ما. كان جهاز التنفس الذي أتنفس منه يتناقص الهواء فيه في كل لحظة، ولذلك كان يجب عليّ أن أصعد إلى سطح البحر فوراً ...! حاولت مرة أخرى جذب السلسلة من الشيء الذي علقت به إلاّ أنّها كانت مشدودة إليه بقوة.



وعندما ظهرت فوق سطح الماء، كان عمر يحرّك ذراعيه بغضب. وقبل أنْ أخبره بما وجدته، قال لي " يجب علينا أن نجذب المرساة. هذا الطقس يُنْذر بعواصف قوية. دعنا نتحرك الآن!" . "عمر ، انتظر لقد وجدت الذهب ! توجد سلسلة ذهبية بها جواهر إلاّ أنّها عالقة في شيء ما. أرغب في الذهاب مرة أخرى إلى الأسفل وإحضارها. أنها تساوي ثروة كبيرة".



"قف" قال عمر " سيرتفع الموج أثناء العاصفة حتى خمسة عشر قدماً. سواء يوجد ذهب أو لا يوجد ، يجب علينا أنْ نرحل من هنا بسرعة". كان الجو يبدو مخيفاً فعلاً مع كل ذلك البرق وصوت الرعد الذي يزأر بين الأمواج. " عمر. كلامك صحيح ، ولكن ماذا عن كنزنا ؟" قلت له. " سوف أحمل جهاز جديد للتنفس وأغوص مرة أخرى إلى الأسفل لأُحرّر السلسلة الذهبية العالقة." كان المركب مشدوداً بحبال المرساة، وكانت الريح تهدر وقطرات المطر تلسع وجهيْنا. قال عمر : "حسناً " ربما تمسك الحبال المركب لخمس دقائق أخرى، ولكن ليس أكثر من ذلك."



قفزت إلى الماء وغصت مباشرة نحو القاع. هنالك توجد السلسلة الذهبية كأنّها ثعبان من الذهب يتلوى في قاع البحر. بدأت أحفر أعمق وأعمق وبدا لي وكأنّه لا نهاية لحفري. كان عليّ أن أحرر السلسلة وأعود بها إلى السطح. نظرت إلى ساعتي ووجدت أنّ أربع دقائق قد انقضت. ربما تكون الأمواج الكبيرة في تلك اللحظة قد دفعت بالقارب بعيداً ، وفجأةً، لامست أصابعي شيئاً مختلفاً. كانت ميداليةٌ من الياقوت مثبتةٌ في نهاية السلسلة. وكان طول السلسلة أربعة أقدام وعليها ماسة بعد كل خمس قطع ذهبية، وجميعها رائعة بصورة لا تُصدّق. وكان قلبي يخفق بقوة من الإثارة عندما لففت السلسلة حول ذراعي الأيسر. ربما كنت في تلك اللحظة قريباً جداً من كنز أكبر من الذي حصلت عليه إلاّ أن الوقت كان ينفد. كان عليّ أن أصعد إلى السطح.



وفي اللحظة التي وصلت فيها إلى السطح تقاذفتني الأمواج إلى الأمام والخلف. لقد اختفى القارب ! لقد ضعت وكنت وحيداً في بحر عاصف. كانت السحب سوداء اللون مثل سواد الليل. شعرت برجفة في جميع أنحاء جسمي. كانت الأمطار غزيرة لدرجة أنني لم أستطع معرفة اتجاه الشاطئ. صارعت الأمواج لمدة أربع ساعات كي أظل طافياً على سطح الماء. كنت أكافح لأتنفس كلّما لطمتني موجة على وجهي. كنت وحيداً ومتعباً وأشعر بالبرد وأدركت لحظتها بأن تلك الليلة ربما تكون آخر ليلة لي في الحياة. ولأجل ماذا ؟ من أجل مرساة من الذهب ستأخذني معها إلى قاع البحر. كنت متعباً لدرجة أنني لم أستطع الحركة إلا بصعوبة بالغة . لمست بيدي اليمنى السلسلة الثقيلة التي كانت لا تزال تلتف حول ذراعي الأيسر. قمت بِفك السلسلة عن ذراعي وبسطت أصابعي لأتركها تنزلق ببطء نحو قاع البحر حيث كانت ترقد لفترة تقارب ثلاثمائة عام. صرخت في الظلام " ساعدوني" .



فجأةً ثار الماء من حولي محدثاً ضجةً عالية! إنّه أحلى صوت سمعته وسأسمعه طوال حياتي. كان صوت دولفين. "هل هو أنت يا بوبو؟" همست بصوت منخفض. لقد كنت متعباً لدرجة لم أستطع فيها تحريك ذراعي، إلاّ أنني استطعت بصعوبة أن أتمسك بزعنفته بكلتا يديّ. أحدث بوبو صوتاً كالصفير وبدأ يسبح ببطء وهو يسحبني معه عبر الماء ساعة بعد ساعة.



ظللت أفكر طوال الوقت، من سيصدق أبداً كلّ الذي حدث؟ إنني نفسي لا أصدق ذلك، إلاّ أنّه مع ذلك كان يحدث. اقتربنا من الشاطئ أكثر فأكثر حتى استطعت أنْ أسمع تكسّر الأمواج عليه. أحضرني بوبو إلى الشاطئ ونزلت قدماي عليه ولامست قدماي الأرض. لقد نجوت.إنني أدين له بحياتي والتي عرضتها بحماقة وغباء للخطر من أجل سلسلة ذهبية.




اقرأ نص ( كن بلسماً ) ثم أجب عن الأسئلة ( 1 – 10 ) :

1- ما الفكرة العامة التي تدور حولها الأبيات ؟ ( 2 )
أ‌- دعوة الإنسان إلى البذل والعطاء والتفاؤل بالحياة وحبه أخيه والاقتداء بالطبيعة.
ب‌- الدعوة للبذل والعطاء دون انتظار مقابل.
ت‌- الإفادة من مظاهر الطبيعة في الإقبال على الخير.
ث‌- سعادة الإنسان في شعوره بالحب والخير للآخرين.

2- من المخاطِب في القصيدة ؟ ومن المخاطَب ؟ ( 2 )
أ‌- المخاطِب العصفور والمخاطَب الشاعر .
ب‌- المخاطِب الزهر والمخاطَب الإنسان .
ت‌- المخاطِب الشاعر والمخاطَب الإنسان .
ث‌- المخاطِب الإنسان والمخاطَب الزهر .

3- المفردات التالية ذات دلالة إيجابية مطلوبة عدا واحدة ، ما هي ؟ ( 2 )
أ‌- بلسم
ب‌- حلاوة
ت‌- أحسن
ث‌- مذمماً

4- ما المعنى المناسب لكلمة يا صاحي في مطلع البيت الخامس ؟ ( 2 )
أ‌- يا مستيقظ
ب‌- يا منتبه
ت‌- يا صاحبي
ث‌- يا صديقي



5- " الحب أثمن من أي علم في الحياة "
في أي من أبيات القصيدة دعا الشاعر إلى ذلك ؟ ( 2 )
أ‌- الأول
ب‌- الثالث
ت‌- الخامس
ث‌- السابع

6- ما الذي جعل الشاعر يرى أن الحب علماً ؟ ( 2 )
أ‌- الزهرة الفواحة والبلبل المترنم أكرم من المحسنين من الناس .
ب‌- الإنسان يستطيع أن يتعلم حب العطاء المجاني من العصفور والزهرة.
ت‌- للحب قواعد ومبادئ إذا أتقنها الإنسان صار محباً .
ث‌- الحب شيء فطري جبل عليه الإنسان فصار علماً .

7- ما دلالة الاستفهام في البيت الثالث ؟ ( 2 )
أ‌- النفي
ب‌- التوكيد
ت‌- النهي
ث‌- الحصر

8- أي من أبيات هذه القصيدة يتشابه معناه ومعنى البيت الآتي : ( 2 )
كن كالنخيل عن الأحقاد مرتفعاً يرمى بصخر فيعطي أطيب الثمر ؟
أ‌- الأول
ب‌- الثاني
ت‌- السابع
ث‌- الثامن



9- علل : كثرة الأضداد في هذه القصيدة ( 4 )
------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

10- حدد السبب من النتيجة في البيتين الثامن والتاسع ( 4 )
البيت الثامن : السبب :------------------------------
النتيجة : ----------------------------
البيت التاسع : السبب :------------------------------
النتيجة : ----------------------------












انتهت أسئلة القطعة الأولى

------











اقرأ نص ( أنقذ الدلفين حياتي ) ثم أجب عن الأسئلة ( 1 – 17 ) :
1. ما الغرض من الفقرة الأولى؟ ( 1 )
‌أ) لتوضيح أن عمر يمكنه قيادة المركب
‌ب) لتوضيح أنه ستواجههم المتاعب *
‌ج) لتوضيح أن الجو كان سيصحو
‌د) لتوضيح أن الغواص كان يعلم بأمر الكنز

2. ما الأمر الذي جعل الصداقة تبدأ بين الغواص والدولفين بوبو؟ ( 1 )
‌أ) قام الغواص بإزالة صنارة من ذيل الدولفين. *
‌ب) ساعد بوبو الغواص في البحث عن الكنز
‌ج) كان الغواص يُقدّم الطعام كل يوم إلى بوبو
‌د) حرر بوبو الغواص من شبكة صيد تحت الماء.

3. ما الذي جعل الغواص يشعر لأول مرة بعدم الارتياح؟ ( 1 )
‌ه) لأّن السفينة كانت على بعد ثلاثة أميال من الشاطئ.
‌و) لأنّ عمر كان ينظر إلى الماء بينما المركب يعلو ويهبط فوق سطح الماء.
‌ز) لم يكن هنالك أثر يدل على بوبو *
‌ح) لم يكن معه مزيداً من الهواء في جهاز التنفس

4. ما الذي رآه الغواص حينما كان الهواء الذي معه على وشك أنْ ينفد؟ ( 1 )
‌ط) سفينة غارقة
‌ي) قطعة نقدية ذهبية
‌ك) مدفع صدئ
‌ل) سلسلة ذهبية *

5. أرجع إلى الجزء من القصة الذي توجد به صورة المرساة هذه: ( 1 )
لماذا كان عمر يرغب في أن يرحلا من المكان بسرعة؟
‌م) كانت هنالك عاصفة كبيرة تتقدم نحوهما*
‌ن) كان يرغب في البحث عن بوبو
‌س) كانت السلسلة ثقيلة جداً في وزنها.
‌ع) الهواء في الجهاز كان سيكفي لمدة 45 دقيقة فقط.
6. كيف استطاع الغواص في نهاية القصة من الوصول إلى الشاطئ؟ ( 1 )
‌ف) سبح بنفسه إلى أن وصل إلى الشاطئ.
‌ص) سحبه بوبو معه حتى أوصله إلى الشاطئ.*
‌ق) أخذه عمر في المركب.
‌ر) حملته الأمواج إلى الشاطئ.

7. ما أهمية عمر في القصة؟ ( 1 )
‌ش) كان صديقاً لبوبو.
‌ت) كان يعلم بمكان الكنز.
‌ث) كان يحب الذهاب إلى الغوص.
‌خ) أشار إلى وجود الخطر. *

8. ما الذي أدركه الغواص عندما سمى السلسلة باسم " المرساة الذهبية" ؟ ( 1 )
‌ذ) كانت تجعل المركب يظل في مكانه.
‌ض) كانت في قاعة البحر.
‌غ) لأنّها كانت ستتسبب في غرقه*
‌ظ) لأنها كانت ستجعله غنياً.

9. من الراوي في القصة ؟ ( 1 )
أ‌- الغواص.
ب‌- عمر .
ت‌- بوبو.
ث‌- مجهول .

10. (هنالك توجد السلسلة الذهبية كأنّها ثعبان من الذهب يتلوى في قاع البحر. ) ( 1 )
ما وجه الشبه في الجملة السابقة ؟
أ‌- السلسلة الذهبية .
ب‌- ثعبان.
ت‌- من الذهب .
ث‌- يتلوى.
11. ( تقاذفتني الأمواج إلى الأمام والخلف. ) ( 1 )
ما الحركة المناسبة للكلمة التي تحتها خط في الجملة السابقة ؟
أ‌- الفتحة.
ب‌- الضمة .
ت‌- الكسرة .
ث‌- السكون .

12. أي من المجموعات الآتية تمثل كلماتها الهمزة المتطرفة ؟ ( 1 )
أ‌- بطء _ شاطئ _ فجأة _ غباء
ب‌- شيء - بطء _ شاطئ _ غباء
ت‌- دقائق _ شاطئ _ فجأة _ بطْ
ث‌- فجأة _ أحلى _ شيء _ دقائق

13. حدد عقدة القصة . ( 1 )
أ‌- عندما حلت الغيوم .
ب‌- هبوب الرياح وتحرك المركب.
ت‌- مواجهة الغواص للأخطار .
ث‌- ثقل السلسلة الذهبية .

14. ما الشخصية المحورية في القصة ؟ ( 1 )
أ‌- الغواص
ب‌- الدلفين
ت‌- الكنز
ث‌- الغواص

15. هل تعتقد أنه كان يجب على الغواص أن يغوص في المرة الثانية؟ ( 4 )
ضع علامة أمام الإجابة التي تراها صحيحة
_______ نعم
_______ لا

أذكر سببين من القصة لشرح إجابتك
1. _______________________________________________
______________________________________________
2. ______________________________________________
______________________________________________

16. تم التحذير في القصة بأنّ المركب ربما يكون قد ذهب عندما غاص الغواص للمرة الثانية. ( 4 )
أذكر طريقتين عرفت بهما ذلك من القصة.
1. _______________________________________________
__________________________________________________ __
2. _______________________________________________
__________________________________________________ __



17. ما الدرسان المهمان اللذان يُمكن أن يكون الغواص قد تعلمهما في هذه القصة ؟ ( 4 )
استخدم ما حدث في القصة لشرح إجابتك.
__________________________________________________ __________________________________________________ __________________________________________________ __________________________________________________ ____________________________________




























انتهت أسئلة القطعة الثانية



اللغة العربية \ الكتابة

الصف السابع



اختبارات مجلس أبوظبي للتعليم \ الفصل الدراسي الثانى 2009- 2010


الزمن 45 دقيقة
· التأكد من حصول الطالب على :
· ورقة موضوع تعبيري: قطعة (1) وقطعة (2)


تعليمات الإختبار :
يضم الاختبار قطعتين قطعة (1) وقطعة (2)
· القطعة الأولى : تعبير إبداعي.
· القطعة الثانية : تعبير وظيفى .

عدد صفحات الاختبار مع الغلاف (9) .


عند إجابتك عن الأسئلة يجب أن تراعى ما ياتى :
· استخدم القلم الأزرق أو الأسود.
· عندما تكتشف أن إجاباتك خطأ وتريد أن تستبدلها ، اشطب الإجابة الخطأ واكتب الإجابة الصحيحة .


لا تنسى أن تكتب بياناتك داخل الجدول قبل البدء بكتابة الأسئلة .




المدرسة

الشعبة

رقم الطالب














القطعة الأولى : التعبير الإبداعي


· للصديق أثر كبير في حياة صديقه ، و من واجب الإنسان أن يسعى لاختيار الصديق الصالح ، ثم المحافظة عليه .

اكتب في ذلك مراعيا في كتابتك ما يأتي :

· صحة الأفكار وترابطها والاستدلال عليها.
· توظيف علامات الترقيم المناسبة.
· بناء الموضوع على هيئة فقرات.
· توظيف مهارات النحو والإملاء.







------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

-----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------


القطعة الثانية : التعبير الإبداعي


اقرأ النص الآتي ثم لخصه : قصة ( كل ما أملك )

قالت الأم وهي تنظر إلى أطفالها وقد أضنى الجوع أجسادهم الرقيقة:
- ما العمل يا أبا حامد؟ لا مال لدينا، وأوشك زادنا أن ينفد، وأنت لم تعثر على عمل منذ شهور، ولم أعد أستطيع التدبير أكثر من هذا؟! شعر الأب كأن جرحاً امتد في جوفه، من شدة الحزن، ولكنه لم يظهره. وقال لزوجته: - صبراًً أمَّ حامد، إن الله هو الرزاق ذو القوة المتين.
قالت الأم: أنعمْ به وأكرمْ، ولكن لا بد... لا بد الآن من..
وأدرك الأب أنها لن تستطيع أن تتم حديثها؛ لأنها تعرف أنه لا يرضى بذكر ذلك الشيء الذي خَمَّنَ أنها تعنيه، فقال وكأنه أوذي في نفسه أيّما إيذاء:
- أجلْ يا أمَّ حامد، تعنين لا بدَّ من الذي لا أرضاه أبداً، وما فعلته من قبلُ قطُّ، لا بدَّ من الاستدانة الآن؟!..
وقطع حديثه وأنفاسه تتصاعد. وكأنه يشعر بالعجز حتى من ذكر موضوع الاستدانة من الآخرين. فتمتم مع نفسه: لا بد مما لا بد منه، لا بدَّ من ذاك الذي لا أرضاه، همٌّ في الليل وذلٌّ في النهار.. ولكن ماذا أفعل؟ حسبي الله.. سأذهب الآن و.."
قالت كأنها غير مصدقة: "إلى أين ستذهب يا أبا حامد؟"
قال: لأستدين!
وكان أبو حامد يعرف إلى أين يذهب، وفعلاً كانت قدماه تقودانه إلى صاحبه الوفي جعفر، وحين وصل إليه لقي منه استقبالاً ودوداً وبشاشة، ثم أعطاه المبلغ الذي طلبه، وكأنه –جعفر- من فرط سعادته هو الذي أُعطي ذلك المال! فشكره أبو حامد، وعاد إلى بيته على عجل ونفسه تتلاوم معه. ولكنه حمد الله على كل حال، وحثَّ خطاه إلى بيته، وهو يمنّي نفسه بأن يجلب لعياله ما يحتاجونه من زاد ومتاع وأمور أخرى.
وفي البيت كانت أمُّ حامد تنتظر وقلبها يخفق بالقلق والخوف من الخيبة، ومرت ساعة طويلة جداً كأنها نهار.. وأخيراً وصل أبو حامد إلى البيت، فهبّت زوجته لاستقباله وعيناها ترسمان سؤالاً واحداً قرأه فيهما أبو حامد في الحال، سألته:
- ها يا أبا حامد، هل استدنت من صديقك الكريم جعفر؟
قال: نعم يا أم حامد!
قالت: هيا، أعطني النقود فحاجاتنا الآن لا تحتمل التأخير ساعة واحدة، برغم صبرنا عليها شهوراً طويلة.
قال أبو حامد والحياء يصبغ وجهه: ولكن ليس معي النقود!
ذهلت الأم: وكيف؟ كيف ليس معك النقود، أين صارت، وماذا فعلت بها؟ هل ضيّعتها أم نسيتها في مكان ما، في بيت جعفر مثلاً؟!
قال: لا، بل داينتُها كلها! وطاف الأسى على وجه أم حامد فقالت:
- داينتها كلها؟! سبحان الله، كيف تستدين ثم تداين، أهذا معقول أيها الزوج الطيب؟ ولكن كيف؟..
تمالك أبو حامد نفسه وقال بكلمات تفيض رضاً وحناناً:
- نعمْ، ففي طريق عودتي من بيت صديقي جعفر وأنا أحمل النقود، لقيني صديقي عبد الرحمن وأخبرني أنه جاءني مستعجلاً ليستدين مني مبلغاً من المال، وأنه لم يجد غيري مَن يرجو العون منه!
فسألته أم حامد: ثم أعطيته النقود؟
- نعمْ، قلتُ له إن كل ما تريده هو في جيبي، وهو كل ما أملك من نقود، فخذها واقض بها حاجتك.
فأخذ النقود وهو يشكر الله ويدعو لي بالتوفيق والبركة!.
بدت أم حامد حائرة قلقة، بعد أن فقدت آخر رجاء لديها، ثم سألت زوجها:
- ولكن كيف؟ إنني محتارة، ولا أكاد أصدق! وأشرق الفرح في وجه أبي حامد فقال وهو يبتسم:
- بل صدّقي ولا تحتاري، فأنا ترددت بادئ الأمر في إعطاء النقود لعبد الرحمن، لكنني حين رأيت لهفته وحرجه تذكرت قول الله سبحانه: (ويؤثرون على أنفسهم ولو كان بهم خصاصة) وفي الحال آثرتُ الرجل على نفسي، وأعطيته النقود كلها.
ولم ير أبو حامد وجه زوجته يجمع الجمال والسعادة معاً مثلما رآه في تلك اللحظة، وهي تقول له متهللة مستبشرة:
- الحمد لله، ما أسعدني بزوج مثلك يا أبا حامد، نِعْمَ ما فعلتَ، فقد أرضيتَ ربك وطمأنتَ صديقك.. والله خير الرازقين.





لخص النص السابق مراعيا في كتابتك ما يأتي :
· مهارات التلخيص التي درستها .
· توظيف علامات الترقيم .
· بناء الموضوع على هيئة فقرات .
· توظيف مهارات النحو والإملاء .

----------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

[emarateya]

المنهج قديم

سينقل الى الارشيف

بالتوفيق