المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : [طلب] درس ورقة بحثية



ما ابي احط
17-04-2010, 01:55 PM
ممكن حل درس ورقة بحثية لو سمحتوا بليييييييييييييييييييييييييييييييييييز

a.k.h
17-04-2010, 06:03 PM
ويــــــن الــــــــــحـــــــــــــل

بشاير الكعبي
17-04-2010, 06:10 PM
ولله حتى اناا لو عندي بعيج

a.k.h
17-04-2010, 07:18 PM
قصة الكتاب :
من نفائس الأدب العالمي الخالدة. وقد سمي بعنوان أحد قصصه الهادفة في مجموعها للوصول إلى مطلب واحد هو إصلاح الملك الظالم، كغيره من الكتب التي كتبت على منواله. انظر (فاكهة الخلفاء) في هذا البرنامج. وهو يمهد للقصة بحكمة، ثم يجعل القصة تفسيراً لهذه الحكمة. كقوله: (إن الذي يعمل بالشبهة يكون قد صدق ما ينبغي أن يشك فيه...كالمرأة التي بذلت نفسها لعبدها حتى فضحها..إلخ) وفكرة الكتاب قائمة على الحوار بين الفيلسوف (بيدبا) والملك (دَبْشليم) في سياق القصة الرئيسية التي انتظمت الكتاب والملخصة في عزم الفيلسوف الصابر على التصدي للحاكم الظالم وحماقاته، حتى نجح في تحقيق هدفه النبيل. وافتتحه بقصة (برزويه الطيب) الذي كان له الفضل في نسخ هذه القصة من إحدى خزائن ملوك الهند. ومهما قيل عن أصل القصة الهندي، وترجمتها الفارسية، فإن طابع الثقافة العربية ظاهر فيها، بل إن الأصل الهندي قد ضاع، وظلت الترجمة العربية هي المعول عليها في هذا الأثر النفيس كما يقول المرحوم عبد الوهاب عزام في مقدمة نشرته للكتاب =معتمداً نسخة مكتبة أياصوفيا، وقد كتبت عام 618هـ=. ويفصل ابن القفع هدفه من هذه الترجمة تحت عنوان (غرض الكتاب) بأنه قصد به استمالة قلوب الملوك وأهل الهزل من الشبان، ليكثر انتساخه، ولا يبطل على مرور الأيام. ويدعو طالب الحكمة إلى إدامة النظر فيه، والتماس جواهر معانيه (ولا يظن أن مغزاه هو الإخبار عن حيلة بهيمتين، أو محاورة سبع لثور، فينصرف بذلك عن الغرض المقصود). وقد حذا حذوه كثيرون، لم تلق أعمالهم صدى يذكر. كترجمة عبد الله بن الأهواني، ومنظومة أبان بن عبد المجيد بن لاحق، الذي نظم كليلة ودمنة في (14) ألف بيت، وصلتنا قطعة منها في كتاب الأوراق للصولي، وحاكاه في ذلك شعراء آخرون، منهم: علي بن داوود وبشر بن المعتمر، وأبو المكارم أسعد بن خاطر. وقام بترجمتها إلى العبرية عليزار بن يعقوب (ت1232م) وهي غير ترجمة الحاخام يوئيل. وفي (بيروت 1964) أعاد إلياس خليل زاخر نشرة الكتاب معتمداً عدة نسخ هي: (نسخة أياصوفيا ونسخة مكتبة دير البشير بسوق الغرب، وقد كتبت عام 739هـ ومخطوطة نوري الكيلاني (حماة) المكتوبة عام 1200هـ ونسخة خليل اليازجي المعروفة بنسخة مكتبة صادر ببيروت، ونسخة المكتبة الأهلية ببيروت،
المنقولة عن نسخة الشيخ جمال الدين القاسمي، وقد كتبت عام 1086هـ.). انظر مجلة العرب (س34 ص20).

{جرحتني.~
19-04-2010, 05:14 PM
^
ها مووول ما يخصصه
و السمووحه انا ما عندي

كيوت garl
20-04-2010, 04:50 PM
وانا ابا بعد

شوشوهو
03-05-2010, 03:19 PM
بالذمه احين هاه الدرس ليه حل بعد ولا سؤال فيه

بنوتة الامارات97
03-05-2010, 04:41 PM
اختي تفضلي كتاب ألفه الفيلسوف الهندي(بيدبا)للملك(دبشليم وفي أوائل القرن السادس الميلادي أرسل الملك الفارسي محب الحكمة(كسرى انوشروان)الطبيب الفارسي )برذويه) ليقوم بنقل الكتاب من الهندية الى الفهلوية(الفارسية القديمة( ثم في منتصف القرن الثاني الهجري نقله ابن المقفع إلى العربية. ويشاء الله أن تكتسب النسخة العربية أهميه عالمية بعد فقد الأصل الهندي واختفاء الترجمة الفارسية...وكأنما حملت النسخة العربية مسؤولية الحفاظ على هذا الكتاب وتقديمه إلى طلاب المعرفة و متذوقي الفن القصصي...وعلماء الأخلاق والسياسة عبر العصور.وتمر السنون فإذا الناس لا يذكرون إلا ابن المقفع ناسبين إليه كليلة ودمنة.والحق انه إذا كان هذا الكتاب يحمل ملامح ثلاث حضارات هي الهندية والفارسية والعربية... فان بصمات ابن المقفع تبدو واضحة جلية فيه...وتجعله مثلا يحتذي تتراءى لنا من خلاله مدرسة ابن المقفع وطريقته المبدعة في النثر الفني.وقد قال قائل (أن كتاب كليلة ودمنة قضية حاضرة ما دامت أخلاق الأفراد...وسلوك الجماعات...وعلاقات القوى الفاعلة في أي تكوين بشري موضع درس وتحليل من الفلاسفة وعلماء الاجتماع والنفسانيين) ...ومما يميز الكتاب عن غيره انه وضع لمستويات ثلاثة...
فالبسطاء وهواة التسلية يجدون فيه الجانب الترفيهي.والحكماء فيختارونه لحكمته... ليستخلصوا منه دوافع السلوك وأسرار النفس...وآداب الحياة الاجتماعية بين طوائف الشعب المختلفة...
وهناك المستوى الثالث وهم المتعلمون...فإنهم يجدون فيه المعلومات الكثيرة...وتروقهم لغته الصافية وأسلوبه البلاغي المتين.
قصة تأليف الكتاب

تبدأ قصة تأليف الكتاب بغزو الاسكندر بلاد الهند وثورة الشعب عليه...والتي أدت بالتالي إلى تولي الملك(دبشليم)العرش وقد كان مغرورا ظالما...مما دفع الفيلسوف( بيدبا) إلى نصحه...فسجنه لكنه ندم فيما بعد فأطلقه وقربه إليه وجعله وزيرا له...يستشيره في كل الأمور...وقد طلب منه أن يضع خبرته ونصائحه في كتاب...فكان هو هذا الكتاب...الذي يرمي إلى إصلاح الأخلاق وتهذيب العقول...وكل ذلك على لسان كليلة ودمنة وهما حيوانان من الفصيلة الكلبية اصغر حجما من الذئب.
والحديث على لسان الحيوانات ليس إلا من قبيل الأدب الرمزي .

منى امرشا
04-05-2010, 05:32 PM
وين الورقة بحثية