المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : [طلب] ممكن بوربوينت ( ندوة عن حقوق الطفل )



آميرة الابدآع
15-04-2010, 04:08 PM
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
ممكن تنزلون لي بوربوينت عن حقوق الطفل
( ندوة )

؟؟
بليز و اللي بينزله له مني أكثر عن تقييم +
.................................................. ............. مفاجأه ~

أترياكم :(7):

آميرة الابدآع
16-04-2010, 12:54 PM
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟

وينكم

نوفـآني
16-04-2010, 08:28 PM
انا روحي ابا تبيني اسويلج
انا مش فاضية

المترجمة
17-04-2010, 01:39 PM
ويت وين البوربوينت ؟؟؟؟؟؟؟؟
والله راسي عورني متى راح يظهر اف اف اف اف اف:(

كنز العلم
18-04-2010, 02:27 PM
وين البوربوينت ؟؟؟؟؟.........

آميرة الابدآع
18-04-2010, 03:47 PM
بصراحه زعلت و لا حد رد و حط البوربوينت
!

ام لميا
19-04-2010, 05:24 PM
وين البوربونت

ام لميا
19-04-2010, 05:25 PM
شو هذة السخافة

بلوشية راك
20-04-2010, 10:10 PM
سوري ماعندي لو عندي كنت بحطي ^_^

بسابس
21-04-2010, 04:28 PM
يوووووووووووووووه

آميرة الابدآع
24-04-2010, 11:59 AM
خلآإص ثآإنكسسس سويت بوربوينت و عرضته . . ^^

بنت العالم
01-05-2010, 04:59 PM
حطينا البوربوينت لو سمحتي

الشحي غير
02-05-2010, 09:36 PM
ان للأسرة تأثير كبير في حياة الطفل خاصة في السنين الأولى من عمرة فهي تمثل عالم الطفل الكلي وتؤثر بدرجة كبيرة على تطوير شخصيته ونموه. ويبدأ هذا التأثير بالاتصال المادي والمعنوي المباشر بين الأم وطفلها. فهي ترعاه وتحنو عليه وتشبع حاجاته كما ان دور الأب والاخوة له تأثير كبير على تنشئته وتطوير شخصيته الاجتماعية. ان شخصية الوالدين وموقع الطفل بالنسبة لأخوته ومركز العائلة الثقافي والاقتصادي والصلات القرابية كلها عوامل أساسية خاصة في السنين الأولى من عمره. فتأثير الأسرة يصيب أبعاد حياة الطفل الجسدية والمعرفية
والعاطفية واسلوكية والاجتماعية مما يجعل تأثيرها حاسماً في حياته. كما ان الأسرة تنقل الى الطفل قيم ومعايير وتحدد المواقف من مختلف القضايا الأجتماعية والمثل العليا وكذلك مفهوم القانون والمسموح والممنوع كل هذا يشكل هوية الطفل وانتمائته فالأسرة هي المؤسسة الرئيسية في نقل الميراث الاجتماعي فالمسألة ليست إشباعاً لحاجات مادية وانما هي بناء الشخصية وبناء الانتماء.
وإذا طرأت بعض المتغيرات أو المؤثرات داخل الأسرة أدت الى التضارب في أداء الأدوار وأثرت بالتالي على عملية التنشئة فتصبح هي الأكثر تضرراً لتلك المتغيرات فالتفكك الأسري أو إنفصال أحد الوالدين وسلبية العلاقة بينهما أو بين الأبناء والتميز بين أدوار الذكور والأنوثة وما ينتج عنه من عدم مساواة كل ذلك له اثر في توجيه السلوك كما ان الوضع الاقتصادي المتدني للأسرة يؤثر سلباً في إشباع حاجات الطفل. وان ما تمر به بعض المجتمعات من مشاكل كالحروب والمجاعات وعدم الاستقرار السياسي وتدهور الأوضاع الاقتصادية والكوارث الطبيعية ينعكس سلباً على الخدمات التعليمية والصحية والثقافية وغيرها كلها معيقات حقيقية في وجه عملية التنشئة ولنا في عالمنا العربي أمثله كثيرة على تدني الخدمات المقدمة للأطفال نتيجة للمشاكل السابقة فأطفال العراق والجنوب اللبناني وابناء المخيمات في الأراضي المحتلة والسودان أمثله صارخة لمعاناة حقيقية لشريحة واسعة من أطفال العرب نتيجة لما تمر به مجتمعاتهم من ظروف صعبة. وهذا الوضع اللا إنساني لأطفالنا يتناقض تماماً مع مبادئ اتفاقية حقوق الطفل الصادرة عام 1989 والاتفاقية تضمنت مبادئ كثيرة منها:
1- يجب حماية الطفل بعيداً عن كل اعتبار بسبب الجنس والجنسية أو الدين.
2- يجب مساعدة الطفل مع احترام وحدة الأسرة.
3- يجب ان يكون الطفل في وضع يمكنه من النمو بشكل عادي من الناحية المادية والمعنوية والروحية.
4- يجب ان يكون الطفل أول من يتلقى المعونة وقت الشدة.
5- يجب ان يستفيد الطفل استفادة تامة من وسائل الوقاية والأمن الاجتماعية.
وهذه الاتفاقية تكتسب أهمية خاصة لأنها المرة الأولى في تاريخ القانون الدولي تحدد فيها حقوق الطفل ضمن اتفاقية ملزمة للدول التي تصادق عليها إذا تحدد الاتفاقية معايير لحماية الأطفال وتوفر إطار عمل للجهود التي تبذل للدفاع عنهم وتطوير برامج وسياسيات تكفل لهم مستقبلاً صحياً ومأموناً ويمكن تصنيف الحقوق الواردة في الاتفاقية الى أربع أقسام: حقوق مدنية – حقوق اقتصادية – حقوق اجتماعية وحقوق ثقافية.
المدرســــــة:
تعتبر المدرسة المؤسسة التعليمية الهامة في المجتمع بعد الأسرة فالطفل يخرج من مجتمع الأسرة المتجانس الى المجتمع الكبير الأقل تجانساً وهو المدرسة. هذا الاتساع في المجال الاجتماعي وتباين الشخصيات التي يتعامل معها الطفل تزيد من تجاربه الاجتماعية وتدعم إحساسه بالحقوق والواجبات وتقدير المسؤولية، وتعلمه آداب التعامل مع الغير.
فالمدرسة تمرر التوجيهات الفكرية والاجتماعية والوجدانية من خلال المناهج الدراسية والكتب التي لا تنقل المعرفة فقط بل تقولب الطفل وتوجهه نحو المجتمع والوطن، كما تقدم المدرسة إضافة الى هذا الجهد التعليمي في التنشئة بجهد آخر من خلال ممارسة السلطة والنظام وأنماط العلاقات في الصف ومع الجهاز التعليمي والرفاق أى انها تحدد النماذج المرغوبة للسلوك من خلال صورة التلميذ المثالي أو المشاغب والناجح أو الفاشل وهكذا نلاحظ ان عمليات التربية بين جدران المدرسة تساهم إسهاماً مؤثراً في عملية التنشئة الاجتماعية فهي عبارة عن مجتمع صغير يعيش فيه التلاميذ حيث يوفقون فيه ما بين أنفسهم كأفراد وبين المجتمع الذي يعيشون فيه وهم في هذا المجتمع الصغير يتدربون على العمل الجمعي وتحمل المسؤولية والمشاركة واطاعة القانون وإدراك معنى الحق والواجب. والتعامل في المدرسة أساسه الندية فالطفل يأخذ بمقدار ما يعطي على عكس المعاملة الأسرية التي تتسم بالتسامح والتساهل والتضحية. لذا فالمدرسة تمثل مرحلة هامة من مراحل الفطام النفسي للطفل فهي تتعهد القالب الذي صاغه المنزل بالتهذيب والتعديل عن طريق أنماط سلوكية جديدة.
ومن أهم العوامل المدرسية التي تؤثر في التنشئة الاجتماعية للطفل شخصية المدرس فهو مصدر السلطة التي يجب طاعتها والمثل الأعلى الذي يتمثل به الطفل ومصدر المعرفة لذا لابد ان يكون المدرس متسلحاً بالتكوين المعرفي والفضائل الأخلاقية والاجتماعية لأن تأثير كبير في بناء الطفل اجتماعياً ونفسياً ولكي تنجح المدرسة كمؤسسة تعليمية في تحقيق وظيفتها الاجتماعية والتربوية لابد ان ترتكز العملية التعليمية على مجموعة من الأسس المقومات يمكن الإشارة إليها:
1- الأهداف التعليمية ويقصد بها الأهداف التي تسعي المدرسة الى تحقيقها علماً بأن لكل مرحلة تعليمية أو نوع من التعليم أهدافه التي تتفق مع احتياجات المجتمع من جهة والى قدرات المتعلم من جهة أخري.
2- احتياجات المتعلم.
أ‌- مجموعة المعارف والمعلومات والمهارات التي يحتاج المتعلم الى اكتسابها كي يصل الى المستوي التعليمي الذي تتطلبه احتياجات المرحلة التعليمية التي يجتازها.
ب- من مجموعة البرامج من أنشطة وخدمات صحية وغذائية وترفيهية ونفسية واجتماعية.
3- المعلم وهو المتخصص في إيصال المعلومات والمعارف والخبرات التعليمية للمتعلم وذلك باستخدام وسائل وأساليب فنية تحقق الاتصال.
4- الإمكانيات المادية وهي الوسائل اللازمة لقيام العملية التعليمية من مبنى وكتاب ووسائل معينة مختبرات- حجرات دراسية – ملاعب الى آخره لذلك لابد أن يتطور مفهوم التعليم من مجرد الدرس والتحصيل للحصول على شهادة الى اعتبار التعليم محورة الإنسان كونه عضواً في مجتمع يجب الاهتمام به من خلال مراحل تعليمية في الجوانب النفسية والاجتماعية والخلقية والجسمية والعقلية حتى يتحقق تكامل متزن بين هذه الجوانب. كما يجب ان يتوجه التعليم لتحقيق المبادئ الديمقراطية حتى يسبغ علية الصفة الإنسانية ويصبح التعليم حق لكل فرد بغض النظر عن مستواه الاجتماعي والاقتصادي. اما اذا أتسم التعليم بتقليدية التدريس وعدم كفاءة المعلمين وعدم كفاية الخدمات التعليمية الأخرى وتقليدية المناهج وسطحية محتواها تجعل هذه المعارف غير قابلة للاستثمار الوظيفي وبذلك تفقد كل مقومات التعليم القائم على التحليل والاستنتاج والنقد والتفسير والتساؤل وبذلك تصبح المعلومات مفصولة عن الحياة وقضاياها ولا تعطي المجال أمام المشاركة في بناء المعرفة.
وفي العالم العربي حدثت إنجازات لا تنكر في ميدان التعليم منذ منتصف القرن الماضي ولكن التعليم في معظم الأقطار العربية لاتزال تقليدياً مقارنة بباقي دول العالم المتقدمة.
وقد أكدت البحوث التربوية على أهمية سنوات الطفولة المبكرة في تشكيل العقل البشري وتحديد إمكانياته المستقبلية مما يعني التركيز على التعليم قبل المستوى الابتدائي. هذا النوع من التعليم متدنية نسبته في عالمنا العربي وتكاد تكون معدومة في معظم أقطاره. أما على مستوى التعليم الابتدائي والثانوي فقد زاد التطور الكمي في عدد الملتحقين فقد قفز من 31 مليون عام 1980 الى ما يقارب 56 مليون عام 1995 مع ملاحظة أن هناك قصوراً في التحاق البنات في التعليم العالي ولمرحلة ما قبل التعليم العالي. والأخطر ان مخرجات التعليم في العالم العربي لا تلبي شروط التنمية ومتطلبات سوق العمل ولا أدل على ذلك من تفشي البطالة بين المتعلمين وتدني الأجور للغالبية من الخرجين. ان هذا الواقع يفرض الاهتمام الجدي بالمؤسسة التعليمية حتى تستطيع أن تخدم أهداف التنشئة واخيراً فان مسؤولية التنشئة الاجتماعية مسؤولية جماعية لأنها متعلقة بالطفل أولاً واخيراً وفي اتفاقية الطفل لعام 1989 عرفت الطفل بكل من لم يبلغ الثامنة عشرة. لذا فالمسؤولية جماعية تقع على عاتق المجتمع والوالدين والمربين والدولة ومؤسساتها الرسمية وغير الرسمية لأن تحسين أوضاع الطفل تقتضي التنسيق والتكامل بين جميع المؤسسات ذات العلاقة ووضع مصالح الطفل في رأس الأولويات لأن الأطفال الذين سنهتم بهم اليوم هم ورثه المستقبل فلابد من توفير عناصر البقاء والنماء والحماية لهم وبذا نكون على الأقل قد مهدنا الطريق لبناء مجتمع المستقبل بإعتبار ان حقوق الطفل هي النداء الأول الذي يجب أن يوجه ضمير البشرية وان يلزم المجتمع الدولي باحترامه. ومن الثابت قانوناً ان كل حق يقابلة واجب. وبناء على ذلك فحقوق الطفل ما هي الا واجبات على الآخرين باعتبار ان الاهتمام بالأطفال هو نقطة البداية للوصول الى التنمية البشرية الشاملة وفي هذا المقام لتتذكر معاً ان أطفالنا في العراق لا يستطيعون امتلاك الدفتر والقلم والكتـــاب.

التعبير عن الراي:
تكفل الدول الأطراف للطفل حق التعبير عن آرائه، وتُولي آراءه الاعتبار الواجب.
المادة 13: حرية التعبير والمعلومات
للطفل الحق في طلب مختلف أنواع المعلومات وتلقِّيها وإذاعتها بأشكال مختلفة، بما في ذلك الفن والطباعة والكتابة.
المادة 14: حرية التفكير والضمير والدين
تحترم الدول الأطراف حقوق وواجبات الوالدين في توجيه الطفل في ممارسة حقه بطريقة تنسجم مع قدرات الطفل المتطورة.
الرعاية الصحية: تعترف الدول الأطراف بحق الطفل في الحصول على خدمات الرعاية الصحية الوقائية والعلاجية، فضلا عن إلغاء الممارسات التقليدية التي تضر بصحة الطفل، على نحو تدريجي.
الأطفال اللاجئون
يجب أن توفر الدول الأعضاء حماية خاصة للأطفال اللاجئين. ولتحقيق هذا الغرض، عليها أن تتعاون مع الوكالات الدولية، وأن تعمل على جمع شمل الأطفال المفصولين عن أسرهم.
الأطفال المعوقون
تعترف الدول الأطراف بحق الطفل المعوَّق في الحصول على رعاية خاصة وعلى التعليم، وفي التمتع بحياة كاملة كريمة.
العيش الامن:
يتحمل الوالدان المسؤولية الأساسية عن تأمين ظروف المعيشة الكافية لنمو الطفل، حتى عندما يكون أحد الوالدين مقيماً في دولة أخرى غير الدولة التي يعيش فيها الطفل.
الحق في بيئة نظيفة: يعتبر حق المواطن فى العيش فى بيئة متوازنة خالية من الأضرار التى تلحق صحته ورفاهيته من أهم الحقوق الأساسية التى استقرت عليها المواثيق الدولية وانعكست على التشريعات الوطنية.

فالبيئة هى الوعاء التى يمارس فيها المواطن حقوقه الأساسية التى من أهمها الحق فى الحياة، ولا يمكن للمواطن أن يباشر حقوقه وحرياته اذا ماوجد خلل فى البيئة التى يعيش فيها على نحو يهدد حياته ذاتها او يمس سلامته ورفاهيته. ويشمل هذا حق المواطن فى ان يعيش فى بيئة صحية ونظيفة، وتجنب انتشار الأمراض، والحصول على حاجاته الأساسية من مأكل ومشرب خالية من صور التلوث الضار بالصحة.
عاد بوربوينت ماحصلن بس اشكروا جهدنا وقيمو المشروع وارجو الرد

الشحي غير
02-05-2010, 09:46 PM
و هذا التقرير دأب المعهد العربي لحقوق الإنسان على تنظّيم العديد من الندوات حول حقوق الطفل ، من بينها ندوة تونس سنة 1999 تحت عنوان "من أجل ثقافة لحقوق الطفل في البلدان العربية"، وندوة تونس الثانية سنة 2000 حول "دور القطاع الخاص في نشر ثقافة حقوق الطفل" و التي نظمها بالتعاون مع الألكسو. كما اهتمّ بمنظمات المجتمع المدني العربية وخاصة العاملة منها بمجال حقوق الطفل، ودورها إزاء قضايا الطفولة حيث نظّم منتدى عربي لمنظمات المجتمع المدني حول الطفولة (الرباط 2001) وذلك بالتعاون مع "اليونيسيف" مكتب عمان الإقليمي والمجلس العربي للطفولة والتنمية والمرصد الوطني لحقوق الطفل في المغرب. كمّا نظّم المعهد ورشة تدريبية حول إعداد التقارير الدورية التي تقدم للجنة الدولية للطفل في الأمم المتحدة في جنيف (تونس2003) وبالتعاون مع "اليونيسيف" - مكتب عمّان الإقليمي، ومن أبرز نتائجها إعداد دليل نموذجي بديل للدليل الجامع لحقوق الطفل الذي أصدرته إدارة الطفولة بجامعة الدول العربية. وقد أنجز أخيرا برنامج لتدريب المدرّبين في مجال حقوق الطفل سنة 2004.
وانطلاقا من اهتمام المعهد العربي في خطته الإستراتيجية بالتربية على حقوق الإنسان بصفة عامة والتربية على حقوق الطفل بصفة خاصة، وبمقاربة مسألة تدريس حقوق الإنسان بالنظر إلى المنظومات التربوية للبلدان العربية بمختلف مراحلها الدراسية، و على هامش الانطلاق الرسمي للماجستير المتخصص في حقوق الطفل ، والذي أعده المعهد العربي لحقوق الإنسان وكلية الحقوق بالجامعة اللبنانية و كلية العلوم القانونية والسياسية والاجتماعية بجامعة قرطاج بتونس ، وبالتعاون مع المجلس العربي للطفولة و التنمية و بدعم من المكتب الإقليمي لمنظمة الأمم المتحدة للطفولة (اليونيسف) ، تم تنظيم ندوة حول التربية على حقوق الطفل يومي 24 و25 نوفمبر 2005 ببيروت- لبنان.
1 - الهدف العام للندوة :
تمثل الهدف العام لهذه الندوة في تحديد أهمية التربية على حقوق الطفل في التعليم الرسمي وغير الرسمي .
1.1 - الأهداف الفرعية :
1. المبادرات الدولية والإقليمية في مجال حقوق الطفل :
• العلاقة بين وثيقة عالم جدير بالأطفال والبرنامج العالمي للتربية على حقوق الإنسان وتعليقات لجنة حقوق الطفل حول قضايا التربية والتعليم
1. التربية على حقوق الطفل على المستوى الرسمي وغير الرسمي في لبنان
2. تحديد آليات التنسيق بين المؤسسات التربوية والمنظمات غير الحكومية من أجل وضع سياسة تربوية وطنية ملائمة للسياسات الدولية.
2. تقديم تصور عملي حول السياسات الخاصة بوضع مناهج التعليم ذو النوعية الجيدة (من ناحية السياسة التربوية، المضامين والبرامج التعليمية والمحيط التربوي وتكوين المدرسين)
2- المشاركون في الورشة :
شارك في أشغال الورشة 59 مشاركة ومشارك ممثّلين لمنظمات حكومية وغير حكومية لبنانية عاملة في مجال حقوق الإنسان والطفل, وممثّلون عن المنظمات الدولية والإقليمية الحكومية وغير الحكومية وعدد من الإعلاميين و ممثلين عن المؤسسات التربوية الرسمية وغير الرسمية في لبنان .
3 - حفل الافتتاح
تضمّن حفل الافتتاح كلمة المعهد العربي لحقوق الإنسان التي ألقاها الدكتور الطيّب البكّوش, رئيس المعهد, والكلمة الافتتاحية التي ألقاها الدكتور جورج شرف ، عميد كلية الحقوق بالجامعة اللبنانية.
4 - منهجية عمل وسير أشغال الندوة :
توزّعت أعمال الندوة بين الجلسات العامة وورشات العمل, حسب البرنامج المصاحب وطبق المنهجية التي تم وضعها من قبل المعهد العربي لحقوق الانسان والمتعاونين معه من خبراء في مجال حقوق الطفل.
1.4 الجلسات العامة المحورية :
تركزت منهجية عمل وسير أشغال الورشة على محاور متكاملة، تم تحديدها بطريقة علمية قبل انطلاق أشغال الورشة، وفي ما يلي تقديم موجز للمحاور والورقات ذات الصلة.
أ‌- المحور الأول – المبادرات الدولية والإقليمية في مجال حقوق الطفل :
قدم الأستاذ محمود مصري ، خبير في التدريب ومستشار لدى المنظمات الدولية والأهية، ورقة أساسية حول المبادرات الدولية والإقليمية في مجال حقوق الطفل تعرض فيها الى النقاط التالية :
- مقدمة حول التطور التاريخي لحقوق الطفل
- المبادئ الأساسية التي تضمنتها اتفاقية حقوق الطفل
- تعليم حقوق الإنسان
- التربية على حقوق الطفل
- اهمية التعليم والتربية على حقوق الأطفال
- العلاقة بين وثيقة عالم جدير بالاطفال والبرنامج العالمي للتربية على حقوق الإنسان وتعليقات لجنة حقوق الطفل حول قضايا التربية
- دور منظمات المجتمع المدني في تعميم التربية على حقوق الإنسان
ب‌- المحور الثاني - التربية على حقوق الطفل على المستوى الرسمي وغير الرسمي في لبنان :
قدم الدكتور ايلي مخايل ، أمين عام المجلس الأعلى للطفولة بلبنان، مداخلة حول التربية على حقوق الطفل على المستوى الرسمي وغير الرسمي في لبنان تطرق فيها الى النقاط التالية :
- أهمية التربية على حقوق الطفل
- مستويات التربية على حقوق الطفل : المستوى المعرفي ، المستوى القيمي، المستوى السلوكي.
- بعض خصائص التربية على حقوق الطفل
- ملامح المدرسة الصديقة للأطفال والمحترمة لحقوقهم : تعميم الوصول الى التعليم ، فرص متساوية للأطفال، مضمون تعليمي مناسب، الجذور الثقافية والقيم العالمية ، طرق تعليم جديدة، الإحترام المتبادل، مشاركة التلاميذ، دور المعلم والأهل والمجتمع المحلي.
4-2- ورشات العمل :
تضمّن البرنامج ورشات عمل تم أثنائها تعميق النظر في المحاور المدرجة في الجلسات العامة بغاية الوصول إلى تقديم مقترحات وتوصيات منهجية من شأنها التقدم في إنتاج وثيقة منهجية حول السياسات الخاصة بوضع مناهج التعليم ذي النوعية الجيدة .
المجموعة الأولى: السياسات التربوية : (الالتزامات الدولية – التشريعات الوطنية الخاصة بالنظام التربوي – البرامج والسياسات الحالية لوزارة التربية والتعليم) + التنسيق بين المنظمات غير الحكومية والحكومية. الميسرة : أ. إلهام قماطي / وزارة التربية الوطنية، المقررة : سمر حيدر
المجموعة الثانية : المضامين والبرامج التعليمية : (مستوى تصميم المناهج ، مستوى إنتاج وسائل الاتصال التعليمية ، مستوى الأداء) التنسيق بين المنظمات غير الحكومية والحكومية. الميسرة : د. فاديا حطيط /الجامعة اللبنانية كلية التربية خبيرة تربوية، المقرر : هشام أبى علي
المجموعة الثالثة: المحيط التربوي وتكوين المدرسين : (المحيط المدرسي والأدوات والوسائل اللازمة لتكوين المدرسين و جعل هذا المحيط محيطا تعليميا ملائما) التنسيق بين المنظمات غير الحكومية والحكومية. الميسر : د. محمود محمد مصري، خبير في التدريب ومستشار لدى المنظمات الدولية والأهية، المقررة : ثريا هاشم
النتائج المستخلصة
أولا- السياسات التربوية: (الالتزامات الدولية – التشريعات الوطنية الخاصة بالنظام التربوي – البرامج والسياسات الحالية لوزارة التربية والتعليم) + التنسيق بين المنظمات غير الحكومية والحكومية

أكد المشاركون في أشغال الورشة الخاصة بالسياسات التربوية على :
1. إنهاء الاستراتيجية الوطنية للتربية والتعليم في لبنان المرتكزة على فلسفة تربوية واضحة ووضع الخطط الإجرائية التي توصي بها
2. تعيين لجنة أو هيئة دائمة للتخطيط التربوي في وزارة التربية والتعليم العالي
3. صياغة برامج الرعاية المدرسية ، الدعم المدرسي وتحديد الأطر والحاجات الخاصة بهذه البرامج لجميع مراجع التعليم الأساسي
4. تصويب التشريعات المتعلقة بمرحلة الروضة لجهة تحديد السن (3 سنوات) وعدد السنوات
5. إنشاء بنية إدارية تربوية لشؤون رياض الأطفال في مديرية التعليم الابتدائي
6. وضع آلية للمتابعة و المسائلة في تطبيق التشريعات التي تنص على : إلزامية ومجانية التعليم (قانون 686-89) ورفع السن إلى 15 عام بقانون المعوقين (220 \ 2000)
7. فتح المسارات بين التعليم المهني والتقني والأكاديمي
8. تعميم خدمات التوجيه والإرشاد النفسي والتربوي في جميع مدارس التعليم العام
9. اعتماد وتطبيق مشروع الخريطة المدرسية
10. تفعيل مشاركة المجتمع المدني في وضع السياسات التربوية
11. إيجاد آليات لمشاركة المجتمع المدني في الرصد والمتابعة
12. التنسيق بين كافة الوزارات المعنية بما فيه مصلحة الطفل الفضلى
13. دراسة التشريعات اللبنانية لتتلاءم مع الاتفاقيات والمعايير الدولية الخاصة بحقوق الطفل وتطبيقها
14. تسهيل دخول الأطفال غير المسجلين وغير الحاصلين على أوراق ثبوتية إلى المدارس ومتابعتهم في التحصيل العلمي (التنسيق بين الوزارات المعنية)
15. وضع آلية لإشراف وزارة التربية والتعليم العالي على كافة مؤسسات القطاع الخاص التربوية بما فيها مدارس الأنروا
16. متابعة تنفيذ مشروع خطة العمل الوطنية للتعليم للجميع (2004 – 2015) خاصة كونها تلحظ التسرب المدرسي
17. تعديل النظام الداخلي للمدارس بما يتلاءم مع مصلحة الطفل الفضلى
18. تفعيل لجنة المرأة والطفل ولجنة التربية النيابية لاستحداث قوانين جديدة
19. تحسيس صانعي القرار على إدماج حقوق الطفل في العمل التربوي
ثانيا- المضامين والبرامج التعليمية : (مستوى تصميم المناهج ، مستوى إنتاج وسائل الاتصال التعليمية ، مستوى الأداء) التنسيق بين المنظمات غير الحكومية والحكومية
أكد المشاركون في أشغال الورشة الخاصة بالمضامين والبرامج التعليمية على :
- على مستوى تصميم المناهج :
1. إجراء دراسة شاملة للمناهج تبين مدى ومواضيع وجود ثقافة حقوق الطفلة والطفل فيها وتقيم كفاءتها وملاءمتها العمرية كما يجب تطوير آلية معينة بحيث تجذر ثقافة حقوق الطفل والطفلة
2. مراعاة حقوق الإنسان عامة بالإضافة إلى حقوق المرأة والطفل وذوي الحاجات الإضافية
3. إشراك الأهل وتفعيل تعاطيهم معها تحقيقا لتكامل العملية التربوية على ألا يقوم الآهل بدور البديل عن الصف (تخصيص أيام لوجود الآهل مع الطلاب أو زيارة الأولاد إلى أماكن أهاليهم)
4. زيادة مساهمة التعبير الحر بشكل يسمح لتجربتهم في عملية أخذ القرار وتحمل المسؤولية وزيادة الأنشطة اللاصفية
5. تحديد عدد من الأنشطة خارج جدران المدرسة لتحفيز اندماج الأطفال في المجتمع الأوسع وانفتاح المناهج وتقريبها في الحياة اليومية والمحيط وزيادة التواصل
6. زيادة مرونة المناهج ومساهمة المجتمع المدني (الأهل والمحيط) في اقتراح تعديلات مع الوزارة والمجالس التربوية
7. تطوير آلية لتقييم المناهج بشكل دوري وإشراك الأهل والمجتمع المدني مع الوزارة والمجالس التربوية
8. جعل مناهج التعليم غير ثقيلة من حيث المواد وأعباء الكتب على الأطفال
9. الأخذ بعين الاعتبار موضوع الأطفال ذوي الحاجات الإضافية وتكيفها معهم
10. ردم الهوة الموجود بين الحلقات وداخل كل حلقة على أن يكون هناك ترابط وتدرج
11. تفعيل التلفزيون التربوي وصولا إلى قناة تلفزيونية تربوية خاصة لتقديم الدروس النموذجية ونشر ثقافة حقوق الطفل ونشر المبادرات الخلاقة
- على مستوى الوسائل :
1. تفعيل التنسيق بين القطاع الخاص وسائر وسائل المجتمع المدني لتدعيم الأماكن التي بحاجة إلى مساعدة
2. تعزيز إنتاج وسائل مصورة ومكتوبة (قصص – ألعاب – ملصقات ....)
3. فتح المراحل الدراسية على بعضها
4. تعميم الأندية المدرسية
5. تفعيل التواصل بين جميع المدارس أنشطتها (المدارس الخاصة والرسمية)
6. إنشاء مختبر لحقوق الطفل في المدارس (ملصقات تعليمية، ألعاب، تجارب....)
7. تحفيز المدراء على تطبيق المناهج الخاصة بحقوق الطفل
8. تدريب كادر يستطيع التعامل وتطبيق هذه المناهج
9. الاستفادة من الإمكانيات المتاحة (بلديات ، فضاءات عامة....)
10. تفاعل الإعلام مع هذه الوسائل (مبادرات حقوق الطفل)
11. إنتاج ألعاب ووسائل تربوية محلية (تصميم وتعميم) التي تساعد على تعزيز مبادئ حقوق الطفل
12. زيادة وتعميم وتفعيل الأنشطة الأدائية (مسرح، موسيقى، فنون)
13. تحفيز المبادرات الناجحة وتعميمها
14. الأخذ بعين الاعتبار خلال تصميم وتفعيل الألعاب التربوية موضوع الأطفال ذوي الحاجات الخاصة أو الإضافية
15. إنشاء مجالس طلاب وانتخاب ممثلين يشاركون في عملية صنع القرار
16. الاستفادة من المناسبات الوطنية \ الاجتماعية لتعزيز المشاركة والتعاون وتحمل المسؤولية والتعبير عن الذات.
- على مستوى الأداء :
1. إنشاء وحده في وزارة التربية لمتابعة حقوق الطفل في المدارس والمؤسسات التربوية و إعداد تدريب المعلمين ووضع المناهج والإشراف على تطبيقها لمتابعة ذوي الحاجات الإضافية
2. إنشاء مرصد لحقوق الطفل من قبل المجتمع المدني بالتنسيق مع وحدة وزارة التربية لمتابعة حقوق الطفل والطفلة في المجتمع
3. إنتاج كتب مساعدة ونشرات مدرسية تساعد الطفل والمجتمع على فهم حقوقه وحمايتها وتستعمل لتطبيق نشاطات صفية ولا صفية.
4. إنشاء خط ساخن
ثالثا - المحيط التربوي وتكوين المدرسين : (المحيط المدرسي والأدوات والوسائل اللازمة لتكوين المدرسين و جعل هذا المحيط محيطا تعليميا ملائما) التنسيق بين المنظمات غير الحكومية والحكومية
تم تقسيم ورشة العمل إلى قسمين ، قسم خاص بمحيط المدرسة وقسم خاص بتدريب المدرسين :
1. محيط المدرسة :
أ‌. داخل المدرسة : جميع العاملين داخل المدرسة (مدير ، ناظر ، معلم ، طالب ، ....)
ب‌.خارج المدرسة : مؤسسات المجتمع المدني والأهلي (بلدية ، أحزاب، أندية، جمعيات ....)
وقد أكد المشاركون في الورشة على :
أ‌. مطلوب فتح المدرسة على المحيط أي بناء علاقة بين العاملين داخل المدرسة وخارجها وكل ما يحيط بها وجعل المحيط مساعدا على تكريس حقوق الطفل .
تم عرض بعض المعوقات التي تواجه الأهل أهمها : فقر الأهل ، جهل الأهل ، التهميش ، المشاكل الاقتصادية والاجتماعية عامة ...........
ومن الحلول المقترحة لتجاوز هذه المعوقات :
- عن طريق المعرفة : التوعية (توعية نظرية وتوعية تطبيقية )
• توعية حول مضامين اتفاقية حقوق الطفل
• توعية حول مضامين حقوق الإنسان
أي التركيز على ثقافة حقوق الطفل الإنسان (لجميع العاملين في المدرسة) عن طريق القيام بلقاءات _ ندوات – محاضرات ومن خلال المنهج المدرسي
- عن طريق المشاركة :
* أي مشاركة كل مؤسسات المجتمع الأهلي والمدني
*مشاركة الأهل عبر تفعيل دور لجان الأهل
* مشاركة البلديات (دعم مادي، بناء نوادي، تأمين مستلزمات او أدوات مدرسية ..........)
* مشاركة الجمعيات : تأمين وجبات للأطفال ، تأمين بعض الأدوات
*تأليف لجان مشتركة بين العاملين في المدرسة ومؤسسات المجتمع المدني للاستفادة من خبرات ومهارات وقدرات مؤسسات المجتمع الأهلي والمدني سواء المادية أو العلمية أو البشرية
*توأمة المدرسة الرسمية مع المدرسة الخاصة
*مطالبة المؤسسات المانحة لمساعدة الجمعيات الداعمة للمدارس
*إعادة النظر بميزانية وزارة التربية لتعزيز الخدمات في المدارس
*التنسيق مع وزارة الشؤون الاجتماعية
*فتح فضاءات المدارس وملاعبها للاستفادة فيها بنشاطات تتعلق بالمحيط
*تكييف المناهج بما يتلاءم مع ذوي الاحتياجات الخاصة
*تأمين ومواءمة البناء المدرسي بما يتوافق مع حقوق الطفل وعدم التمييز (باعتبار أن التعليم حق للجميع دون استثناء)
*تشجيع العمل التطوعي
2. تدريب المدرسين :
1- الكادر الإداري :
- تعزيز العلاقة بين الجهاز الإداري والعاملين تكون مبنية على ثقافة حقوق الإنسان والطفل (الاحترام ،الديمقراطية، ......)
- عدم التمييز القائم على النوع الاجتماعي
- إجراء دورات تدريبية للكادر الإداري على حقوق الإنسان وحقوق الطفل
- تعزيز النشاطات اللاصفية بما يكفل حق اللعب وحق المشاركة (تأمين الملاعب والتجهيزات .........)
2 - الجهاز التعليمي : المدرسين ، المنسقين والمشرفين
- تمكين المعلم من مضامين الإعلان العالمي لحقوق لإنسان واتفاقية حقوق الطفل
- تدريب المعلم بشكل مستمر على الاتفاقيات ذات الصلة بموضوع حقوق الطفل (حق الجميع في التعلم)
- تدريب المعلم على التعامل مع الصعوبات التعلمية عند ذوي الاحتياجات الخاصة انطلاقا من مبدأي حق التعلم وعدم التمييز
- مراعاة المعلم للمفاهيم والمبادئ الحقوقية من خلال ممارسته لعملية التعلم والتعليم (السلوكيات، المواقف...)
- بناء المهارات والاتجاهات والسلوكيات عند الطالب بما يتواءم مع حقوق الإنسان والطفل (عدم التمييز الاحترام المتبادل ، إبداء الرأي ،الديمقراطية، المشاركة الفاعلة) عبر الروابط المدرسية، الانتخابات، مجلة الحائط أو المجلة المدرسية، الأندية، بريد الأصدقاء .........
- تفعيل التواصل بين المدرسة والأهل بما يتلاءم مع حقوق وحاجات الطالب
ارجو التقييم

المزون
04-05-2010, 08:57 PM
..
لاالله الا الله ارجو اي شي تلقون عن حقوق الطفل حطو
(اتمنى اذا لقيتو اي شي عن حقوق الطفل حطو ...
سبحان الله الاعلى
سبحان الله العظيم

m 717
05-05-2010, 07:15 PM
اختي العزيزه:عن البيئة

منقوووووووول انا طلعت لك هالموضوع من أحد المنتديات بعد البحث في جوجل


قالى تعالى (ولا تفسدوافي الأرض بعد اصلاحها وادعوه خوفا وطمعا ان رحمة ربي قريب من المحسنين)

56الأعراف
وهذا هو القرآن الكريم يوجه نظر المؤمنين به الى أن من أكبر ما أنعم الله به على الانسان هو تكريم الانسان وأن ابرز مظاهر هذا التكريم هو تسخير البيئة كلها حوله لخدمته ومنفعته

( ولقد كرمنا بنى آدم وحملناهم فى البر والبحر .. ورزقناهم من الطيبات وفضلناهم على كثير ممن خلقنا تفضيلا).

وهل يعنى هذا التكريم الا توجيه إلهى بضرورة الحفاظ على البيئة - البر - البحر - وكذلك الحفاظ على مكوناتها من ماء ونبات وحيوان ومناخ ليستمتع الانسان بحياته .. ويؤدى دوره كسيد لهذه الارض وخليفة عن الله فيها.

هذا هو القرآن منذ 14 قرنا يعلمنا ما هى البيئة ويفصل علومها ويفرض على المؤمنين به تنميتها واستثمارها

ثم يقال بعد ذلك ان اول من انشا علوم البيئة هو الغرب وان ذلك كان عند نهاية القرن ال 19 ...


الا ما أجهل من يقول ذلك .. وله العذر اذا كان من غير المسلمين اما اذا كان من امة القرآن فان عذره يصبح اقبح من الذنب ويصير ذنبين . فالذنب الاول ان يجهل ما ذكره القران وفرضه على المؤمنين به والذنب الاكبر هو جهله بحقيقة


دوره فى الارض - أى فى البيئة وماذا يعرف الانسان اذا جهل دوره فى الحياة

احزان الحزينه
06-05-2010, 03:30 PM
هااااااااي لكل الموجودين انا عندي عرض بور بوينت للي يبي عن الطفوله بس شلون اقدمه

احزان الحزينه
06-05-2010, 03:51 PM
هااااااااي لكل الموجودين انا عندي عرض بور بوينت للي يبي عن الطفوله بس شلون اقدمه

عيسى
06-05-2010, 09:13 PM
وين البوربوينت ما في شي ولا ملفات مرفقة تصوعوا الناس والناس يفرحو هذي مب حالة
أستغفر الله العظيم من كل ذنب عظيم
لا إله إلا الله محمد رسول الله
سبحان الله العظيم

بنت الرئيسي33
07-05-2010, 12:32 PM
...مالت عليج...

مخاوي الصبح
07-05-2010, 02:40 PM
شكرااااااااااااااا

سيف الشرقي2
09-05-2010, 05:24 PM
دخخخخخخخخخخخخخخيلكم اترياكة يلااااااااااااااااااااااااا بسررررررررررررررررعة

ندى الصدف
09-05-2010, 06:11 PM
أنا أروحي سويت :.
تبي طلعي من النت معلومات إلية تبية وبطلعلج وسويه بوربويت .

فاطمه الفجيرة
09-05-2010, 07:45 PM
لقعة تلقعك

الماسه!
09-05-2010, 10:57 PM
:(


حرام والله مطلب يوم الخميس اخر يوم الابلة بتذبحني!!.

بليز ارجووكم!!..

فريج الختـم
10-05-2010, 05:10 PM
*=== (( ما يلفظ من قول إلا لديه رقيب عتيد )) ===*


يا جماعة اذكروا الله

vip alketbi
10-05-2010, 05:42 PM
انا في الندوة و احتاجها

جزراوي خطير
11-05-2010, 02:48 PM
شوفو تحت :(35)::(35)::(35)::(35):

غرشوب الشوامس
11-05-2010, 04:47 PM
نحن خلصنا الكتاب من زماان

رضااوي
12-05-2010, 11:52 AM
شو هذا والله سخافة لابورنيت ولا زق والادرس...........ليش عيل حاطين الموضوع والله موقعخراا اف اف اف اف مالت

رضااوي
12-05-2010, 11:54 AM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

رضااوي
12-05-2010, 11:55 AM
اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وين الموضوع حرام عليكم والله حرام ...

Lolo Katty
12-05-2010, 06:05 PM
وين البوربوينت اهأ اهأ :(

dlooo3huae
12-05-2010, 07:20 PM
يلا عاد ابى بور بوينت صدق احتاجة عيزانة اسوي واحد

جزراوي خطير
12-05-2010, 09:08 PM
تراني حطيته ماااااااااااااااتشوفون صفحة 3

ميثاانة
12-05-2010, 11:41 PM
في موضوع اسمه مشروع جاهز

انا احب العلم
13-05-2010, 09:42 PM
انا عندي كيف أحطه

عآلمة
15-05-2010, 08:51 PM
مااااااااعندي
اصــــــــــــــــــــــلن حتى او كان عندي كنت مابعطيج ههـ
لانج عصبية حارة
انا بس اعطي الطيوبين
مااعطي المعصبييين لدرجة فضيعة لاني انا طيووووبة وايد هعـ امزح

عيون المها 2010
16-05-2010, 04:09 PM
انا عندي بس مب قادره انزله اصلا ما اعرف لي

عيون المها 2010
16-05-2010, 04:30 PM
انا عندي بس مب قادره انزله اصلا ما اعرف لي

كلباويه...............

gream
16-05-2010, 06:08 PM
انا عندي بس مابحط

gream
18-05-2010, 03:15 PM
انا عندي موضوع بس انتو حولوا إلى بويربوينت
اول شيء اشكروني اوكي
المقدمة : هل هناك أجمل من إبتسامة الاطفال و ضحكاتهم ؟؟ أو أروع من منظرهم و هم يلعبون تغمرهم الفرحة و تكسوا وجوههم البراءة يجب علينا ان نمنحهم حق لكل شيء
العرض : هناك سبعة حقوق للطفل ولكننا سنأخذ اثنين فقط الحقوق السبعة : حق التعلم و التعبير عن الرأي و الرعاية الصحية و الرعاية الاسرية و العيش الآمن والبيئة النظيفة و الانتماء للوطن ,, أولا: الرعاية الصحية للاطفال :ضاعف إهتمام الإغاثة الطبية بصحة الطفل في الوقت الذي تزداد فيه حجم العقبات والصعوبات وتأثير الأوضاع
السياسية والبيئية على الصحة النفسية والبدنية والاجتماعية للأطفال مما استدعى ليس فقط تديم الخدمات الصحية للأطفال بل والعمل على خلق البيئة الملائمة لضمان مستقبل أكثر إشراقا وصحة لأطفال العالم وضمان الحماية لحقوقهم ورفاهتهم وتنمية دور العاملين الصحيين بالتعاون مع الآباء والأمهات في تقديم أمثل عناية ورعاية وحماية وخدمة صحية ملائمة للأطفال . ثانياً : التعلم :التعلمxهو عملية تلقيxالمعرفة ،xو القيم و المهاراتxمن خلال الدراسةxأوxالخبراتxأوxالتعليمxمماقد يؤدي إلى تغير دائم في السلوك،
تغير قابل للقياس وانتقائي بحيث يعيد توجيه الفرد الإنساني
ويعيد تشكيل بنية تفكيره العقلية , لذا يجب على أطفال العالم أن يتعلمو لأنهم مستقبنا .
الخاتمة :وفي الختام أتمنى أن تمنحوا كل طفل حقه ..

be bink
05-07-2010, 05:12 PM
وين البور ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟