المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : أرجوكم



غلاي راك
04-04-2010, 08:17 PM
أبغي تقرير عن القرآن الكريم والحديث القدسي صـــــ93ـــــــــــــــــ بليز بسرعه بليز

غلاي راك
04-04-2010, 08:23 PM
وين المسأولين علا الأقل واحد

غلاي راك
04-04-2010, 08:58 PM
منو منه أبغي حد منة يرد ياناس ياعالم وينكم وين المسأولين وين وين

غلاي راك
04-04-2010, 09:02 PM
محد منة من المسأولين أرد لعمري ولا ششوه

ღ سـمـو الغلآ ღ
04-04-2010, 09:11 PM
عفوا وضح اكثر اتريد تقرير عن مصطلح(مفهوم)الحديث القدسي
ام انكـ تريد حديث معين

غلاي راك
04-04-2010, 09:19 PM
أبغي النشاط الخامس صــــ93ــــــــــــــ هوه تقرير

غلاي راك
04-04-2010, 09:25 PM
مسأوله وين سرتي

ღ سـمـو الغلآ ღ
04-04-2010, 09:39 PM
لكـ ذلكـ لكن اولا لا تنادني بمسؤؤلة
شيء اخر:انا مجرد مشرفة ...
واخيرا: ليس عليكـ اضافة كذا مداخلة او رد ليتم الاجابة على طلبكـ

فى بعض الحديث ما يخالف أحكام القرآن فهى مزورة باتفاق، وقد قال ابن حزم ليس فى الحديث الذى يصح شئ يخالف القرآن .
إذن ليس هناك غضاضة فى الاحتكام إلى كتاب الله. وفى الحق أنه المعيار الوحيد الذى ليس فحسب يمكن الالتجاء إليه. بل هو الوحيد الذى يهدينا سواء السبيل .
والقضية التى تحتاج إلى تفصيل ليست قضية العرض على القرآن الذى تحكم به البداهة والأصول والذى أمر به الرسول والخلفاء الراشدون. وأعترف به معظم العلماء والفقهاء رغم مماحكة بعض المحدثين،
ولكن القضية هى أن أحداً لم يحاول أن يطبق هذا المبدأ تطبيقاً عملياً ومنهجياً ولعل البعض فكر فى هذا ثم وجد أن تطبيقه سيقضى عليه باستبعاد العديد من الأحاديث وأن هذا سيفتح عليه أبوابا من الاتهام لا قبل له بردها فآثر السلامة وأكتفى بتقرير المبدأ دون محاولة تطبيقه .
والمخالفة أو الاتفاق مع القرآن تظهر إما بالمقارنة بنصوص الآيات أو بالمقارنة بمفهوم الآيات فى إجمالها والقيم والمثل التى هى روح الإسلام، كالحرص على العدل. والحرية فى العقيدة، والتنديد بالظلم والطغيان والأمر بالأنفاق والوفاء بالعهود الخ ...
وقد تتملك الدهشة بعض الناس عندما نرى أن إعمال هذا المعيار سيجعلنا نستبعد عدداً كبيراً من الأحاديث المتداولة. لهؤلاء نقول ما قاله عبد الله بن عباس "كنا نحدث عن رسول الله r إذ لم يكذب عليه فلما ركب الناس الصعب والذلول تركنا الحديث عنه" وما أمر به عثمان بن عفان من عدم التحديث بحديث لم يسمع به وقت الشيخين وما قاله الشيخ ظفر أحمد العثمانى مؤلف "قواعد فى علم الحديث" كل حديث لم يعرف فى زمن الخلفاء الأربعة، بل لم يعرف فى زمن الشيخين بل بحث عنه المتأخرون وفتشوا عنه بالارتحال إلى بلاد بعيده وأرض شاسعة ولم يكن له أثر فى أهل الحجاز ولا أهل المدينة ولا أهل العراقين فلا حجة فيه" .
وعرض الأحاديث على القرآن سيؤدى بنا إلى :
1.التوقف أمام الأحاديث التى جاءت عن المغيبات بدءاً من الموت حتى يوم القيامة والجنة والنار فهذه هى ما استأثر الله تعالى بعلمها. وحتى لو كشف عنها للرسول. فليس لكى يقولها الناس لأنها لن تعد غيبا وقد قالت السيدة عائشة رضى الله عنها من "زعم أن محمداً يعلم ما فى غد فقد أعظم الفرية على الله" وتحدث القرآن مراراً وتكراراً عن الساعة ووضح للرسول ماذا يقول عنها ..
2.نحن نتوقف أمام كل الأحاديث التى جاءت بتفسير المبهمات فى القرآن، وكل ما جاء عن نسخ فى القرآن أو وجود آيات أو سور ليست فى المصحف. كما نتوقف عن الأحاديث التى جاءت عن أسباب النزول .
وتوقفنا هو لسبب موضوعى وآخر شكلى
أما الموضوعى فهو أن الله تعالى أراد لهذه المبهمات أن تظل مبهمة ولو أراد العلم بها لذكره. ولكن ذكر هذه المبهمات يخالف أصلاً قرآنيا هو الاقتصار على الكليات، والتركيز على المغزى وليس السرد القصصى، والتفاصيل بالإضافة إلى أن تمييعها للأسلوب، وتشتيتها للاهتمام يكون على حساب المغزى، وتثير قضية الإثبات التاريخى المعقدة التى قلما يتوصل إليها .
أما السبب الشكلى فهو أن هذه الأحاديث ُتحَكم روايات معظمها ركيك وسقيم ومشبوه ويناقض بعضها بعضاً فى التنزيل الحَكيم قطعى الثبوت. ولا يمكن لمثلها أن تتصدى لمثله. فهى مرفوضة شكلاً وموضوعاً .
وأى واحد يقرأ القرآن ثم ينظر فى هذه الروايات فكأنما انحط من حالق أو خر من السماوات المفتوحة المشرقة إلى الأزقة المظلمة المهلكة .
3.ونحن نتوقف أمام أحاديث تخالف الأصول القرآنية – بوجه خاص العدل– وما جاء به القرآن من تحديد المسئولية الفردية، وأنه لا تزر وازرة وزر أخرى .
4.نحن نتوقف أمام الكثير من الأحاديث التى جاءت عن المرأة بدءاً من خلقها من ضلع أعوج حتى حجابها حتى لا تظهر إلا عينا واحدة. كما نطوى كل الأحاديث التى جاءت عن الزواج والطلاق وأحكام الرقيق وأحاديث الفىء والغنائم باعتبارها خاصاً بمرحلة معينة انتهت وطويت. ويجب أن تعالج اليوم فى ضوء الثوابت القرآنية .
5.كذلك نحن نستبعد الأحاديث المتكررة عن معجزات الرسول من شق الصدر أو حنين الجذع الخ.. لأنها تخالف القاعدة المحورية فى الإسلام وهى: أن معجزة الإسلام هى القرآن وأنه لم يحدث أن حمل الرسول أحداً على الإيمان نتيجة لمعجزة جلاها وإنما حملهم على الإيمان بما كان يتلو من قرآن .
وذكر هذه المعجزات يوهن من أثر القرآن، ومن حقيقة أن الإسلام عندما جعل معجزته كتابا كان يؤذن بعهد العقل والفكر والكلمة، وينهى عهد المعجزات والإذعان والخرافة ..
ونصوص القرآن صريحة فى نفى كل معجزة سوى القرآن(16) (http://javascript<b></b>:void(0))</SPAN>


6.ونحن نتوقف أمام كل الأحاديث التى تكفل ميزة خاصة لأشخاص أو أماكن أو قبائل الخ.. لأنها تخالف قاعدة رئيسية من قواعد الإسلام هى أن الميزة إنما تكون بالعمل والتقوى وليست بالإحساب أو الأنساب.. وأن الله تعالى اصطفى بنى إسرائيل، ولكنهم لما لم يقوموا برسالتهم غضب عليهم وأنزلهم أسفل سافلين مما يوضح أن الحظوه عند الله إنما تكون بالعمل، كما أن هذه الأحاديث تخالف أحاديث عديدة تنفى أن يكون للقربى أثر " يا صفية يا فاطمة أعملى فإنى لا أغنى عنك من الله شيئاً " .
وطبقاً لهذه فإن الأحاديث عن فضائل قريش، بما فيها "الأئمة من قريش" أو غيرها من قبائل العرب أو الفرس أو الترك الخ.. وكذلك الأحاديث عن فضل مدن أو أماكن معينة باستثناء مكة لوجود البيت العتيق بها، والمدينة لوجود مثوى الرسول بها والمسجد الأقصى "الذى باركنا حوله"..
7.الأحاديث التى تخالف الآيات العديدة فى القرآن الكريم عن حرية الاعتقاد .
8.هناك أحاديث جاءت بما لم يأت به القرآن، نحن نحكم عليها فى ضوء القرآن فما لا يخالف القرآن يقبل وما يخالفه يستبعد.فتحريم زواج المرأة على عمتها وخالتها. وتحريم لحم الحمر الأهلية أمور لا نرى مانعا فيها، ونجد فيها قياساً سليماً .
وهناك أحاديث مثل المسح على الخفين فنحن نتقبلها كرخصه من حق الرسول تقريرها لأنه "رحمة للعالمين" و "عزيز عليه ما عنتم حريص عليكم بالمؤمنين رؤوف رحيم" وأنه "لو يطيعكم فى كثير من الأمر لعنتم" وهى تتفق مع مبدأ التيسير، وهو أصل إسلامي جاء به القرآن والرسول فنحن نتقبل شاكرين هـذه الرخصة، ونرى أنها من صلاحية الرسول أما غسل الأقدام فى الوضوء فنحن نرى له حكمه لا تخفى، وإن كنا نجيز إعمال الآية أى المسح ..(17) (http://javascript<b></b>:void(0))</SPAN>


ولكننا نتوقف عند حديث الرجم لأنه يخالف النصوص القرآنية التى جاءت عن الزنا، ولأنه يمثل عقوبة أقسى مما جاء به القرآن.