المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : السلام عليكم



afaf12
27-03-2010, 01:54 PM
السلام عليكم
أريد حل اسئلة درس المنهج النبوي في الدعوة للصف الحادي عشر الفصل الثاني وشكرا

حلو نعيش المسؤولية
27-03-2010, 04:51 PM
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
ص70
أدلل :
1.بدأ الرسول بنشر الدعوة
2.التقاء في دار الأرقم بن ابي ارقم لكي يتعلموا القرآن الكريم والحكمة
3. الهجرة إلى الحبشة ثم المدينة
ص 71
4.ارسال الرسل والبعثات ومكاتبة زعماء والحكام
5.أدى إلى دخولهم في دين الله أفواجا

ثلاث اهداف للسيرة النبوية "
تصحيح والتصويب
العادات الساندة في الجاهلية
إخراجهم من الظلمات إلى النور (إنتقالهم من جهل الكفر إلى الإيمان
نشر الدين الأسلامي في شتى أقطار العالم
بس الين هني واصلين نحن ويا الأبلة

الدمع الغزير
30-03-2010, 08:28 PM
حل أسئلة درس المنهج النبوي في الاصلاح:
صفحة (98)
- أن الجد والمثابرة هما أساس النجاح وبلوغ الهدف
صفحة (99)
استنتج :
- الثقة بنصر الله – تحقيق الله وعده للرسول بانتشار الإسلام في مشارق الأرض ومغاربها
أذكر :
- أبلغ في الإقناع
فسنة التدرج من سنن الله تعالى في الكون ، ونحن في حاجة إليها في مجال الشريعة ، لأن التغيير في حياة الناس من أصعب الأمور ، وقد مكث النبي صلى الله عليه وسلم ثلاث عشرة سنة حتى زحزح العقائد الفاسدة في مكة ، ثم كان التشريع الذي استغرق عشر سنوات ، وقد كان لسنة التدرج أثرها في تحريم الخمر والربا وغيرهما ، ولكن لا يعني هذا الخمول والكسل وتأخير الأمر عن حده ، فنحن نحتاج إلى تدرج في تطبيق الشريعة ، يعني لا نعلن التطبيق بقرار فوري ،بل لابد من تهيئة الشعوب وإعداد العدة ، بحماس وإخلاص ، حتى يبقى الأمر ويدوم
صفحة (100)
* - امتدت مقاطعة قريش لبني هاشم ثلاث سنوات، كانت من أشدّ الفترات قسوةً على المسلمين، وخاصةً من حيث قلّة المواد الغذائية التي وصلت إلى حد كان فيه الفرد منهم ينال حبّة تمر واحدةً في اليوم، بل كانت حبّة التّمر هذه تقسم أحياناً بين اثنين منهم وهذه بعض عناصر شدة النبي صلى الله عليه وسلم وبعد هذا البلاء وفك الحصار وما إن مرت شهور إلا وأصيب صلى الله عليه وسلم بنكبتين عظيمتين هما موت عمه أبي طالب راعيه وحاميه وقال صلى الله عليه وسلم بعد موت عمه "ما تطاولت علي قريش إلا بعد أن مات عمي" وبعده بخمسة أيام أو ثلاثة أيام ماتت زوجته خديجة رضي الله عنها. فبأيام معدودة فقد اثنين من أعظم أنصاره وأتباعه ولهذا سمي ذاك العام بعام الحزن
* - كان بعض العقـلاء من المشركـين غير راضين عن هذا التصرف من قريش، لذلك تشاوروا فيما بينهم لفك الحصار عن بني المطلب، وبني هاشم، فمشى هشام بن عمرو - وكان يصـل المحاصرين بالشعب خفية بالطعام - إلى زهير بن أمية المخزومي، وكانت أمه عاتكة بنت عبد المطلب، وقال: يا زهير، أرضيت أن نأكل الطعام، ونشرب الشراب، وأخوالك بحيث تعلم؟ فقال زهير: فما أصنع وأنا رجل واحد؟ أما والله لو كان معي رجل آخر لقمت في نقضها. قال: أنا. قال زهير: أمعنا ثالثاً. قال له: أبو البختري بن هشام. قال: أمعنا رابعـاً. قـال: زمعـة بن الأسود. قال: أمعنا خامساً. قال: المطعم بن عدي. واجتمعوا عند الحجون، وتعاقدوا القيام بنقض الصحيفة. فقال زهير: أنا أبدأ بها. فجاءوا إلى الكعبة، فنادى زهير: يا أهل مكة. إنَّا نأكل الطعام، ونشرب الشراب، ونلبس الثياب، وبنو هاشم هلكى، والله لا أقعد حتى تُشَقَّ هذه الصحيفة القاطعة والظالمة
* - أصدروا وثيقةً تتضمّن أربع نقاطٍ للمقاطعة:
1- منع الشّراء والبيع من المسلمين.
2 - مناصرة خصوم محمدٍ، والالتزام بها، واجب في جميع النزاعات.
3 - لا حقّ لأحد في الزواج من المسلمين أو تزويجهم.
4 - يمنع أيّ شكل من أشكال التعامل أو العلاقة مع المسلمين.
وعلّقوا صحيفة المقاطعة هذه على الكعبة.
* - مقاطعة الدانمرك ومنتجاتهم بسبب تجرئهم وإساءتهم للرسول
اقرأ واستنتج :
السخرية والتكذيب كانوا في الدنيا يسخرون بالمؤمنين، ويستهزئون بهم، ويضحكون منهم، ويتغامزون بهم عند مرورهم عليهم، احتقارا لهم وازدراء.



صفحة (101):
{وَالْغَوْا فِيهِ لَعَلَّكُمْ تَغْلِبُونَ} أي ارفعوا أصواتكم عند قراءته حتى لا يسمعه أحد لكي تغلبوه على دينه، قال ابن عباس: قال أبو جهل إذا قرأ محمد فصيحوا في وجهه حتى لا يدري ما يقول
تابع صفحة (101):
- طلبوا أمور تعجيزية من الرسول صلى الله عليه وسلم
- محاولة قتله صلى الله عليه وسلم
- عرضوا عليه الملك والسيادة والمال حتى يترك أمر الدعوة إلى الله
صفحة (102):
- يهود بني قينقاع :
كانوا حلفاء الخزرج ، وكانت ديارهم داخل المدينة ، وهم أشجع يهود المدينة ، وكانوا يعملون بصياغة الذهب وصنع الأواني والحدادة ، وتمثل نقضهم للعهد بأن امرأة مسلمة جاءت بجلب لها فباعته بالسوق ، ومالت إلى صائغ يهودي لتشتري منه مصاغـًا ، فجلست وحوله يهود ، فعابوا عليها ستر وجهها ، وطالبوها بكشفه فأبت ذلك حفاظـًا على عفتها وصيانة لعرضها وشرفها ، إلا أن أحدهم غافلها وربط طرف درعها من أسفله بطرف خمارها ؛ فلما قامت انكشفت عورتها : فصاحت واكشفتاه ! فسمعها رجل مسلم فهب لنجدتها ، فرأى ما بها ، فوثب على اليهودي فقتله ، فقام يهود فاشتدوا على المسلم فقتلوه ، وهبَّ رجال من المسلمين للحادث فاقتتلوا مع اليهود ، فعلم الرسول صلى الله عليه وسلم بذلك وأنهم غدروا ، فسار إليهم بجنود الله ، ولما رآهم اليهود تحصنوا بحصونهم ، وكان عدد المقاتلين من اليهود سبعمائة رجل ، فحاصرهم الرسول صلى الله عليه وسلم أشد الحصار ، وكان ذلك في شوال من السنة الثانية للهجرة بعد غزوة بدر ، ودام الحصار خمسة عشر يومـًا ، وقذف الله في قلوبهم الرعب ، فنزلوا على حكم رسول الله صلى الله عليه وسلم ؛ وكان عليه الصلاة والسلام يريد أن يقتلهم ، ولكن المنافق عبد الله بن أبي بن سلول حليفهم شفع عند النبي صلى الله عليه وسلم ومازل يلح عليه حتى وهبهم له على أن يخرجوا من المدينة ، فخرجوا إلى نواحي الشام ؛ فما لبثوا حتى هلك أكثرهم ، فقسم رسول الله صلى الله عليه وسلم أموالهم بين الصحابة ، وأخذ الخمس لينفقه فيما أمر الله به ، وانتهى بذلك أمر يهود بني قينقاع نتيجة خيانتهم
- نفسه : حاولوا قتله صلى الله عليه وسلم بعد غزوة تبوك ومعه عمار و حذيفة وكانوا على رواحلهم متلثمون وأرادوا الاطاحة بالرسول
- أهله : حادثة الافك وهي قصة السيدة عائشة وصفوان بن المعطل وما أثاروه من باطل على أم المؤمنين
- أصحابه: ما فعل عبد الله بن أبي هو وأصحابه في غزوة الأحزاب من إثارة القلق والاضطراب وإلقاء الرعب والدهشة في قلوب المؤمنين ما قصه الله تعالى في سورة الأحزاب ‏:‏ "‏وَإِذْ يَقُولُ الْمُنَافِقُونَ وَالَّذِينَ فِي قُلُوبِهِم مَّرَضٌ مَّا وَعَدَنَا اللَّهُ وَرَسُولُهُ إِلا غُرُورًا‏ "‏ إلى قوله‏ :‏ ‏"‏ يَحْسَبُونَ الأحْزَابَ لَمْ يَذْهَبُوا وَإِن يَأْتِ الأَحْزَابُ يَوَدُّوا لَوْ أَنَّهُم بَادُونَ فِي الأعْرَابِ يَسْأَلُونَ عَنْ أَنبَائِكُمْ وَلَوْ كَانُوا فِيكُم مَّا قَاتَلُوا إِلا قَلِيلاً "‏ ‏[‏الأحزاب‏:‏ 12: 20‏] ‏‏.‏

صفحة (103):

- ومن أجمل ثمار الحلم؛ محبة المدعوين له، وعدم وجود ردود فعل من الحليم تعرقل دعوته









الأنشطة التقويمية :
السؤال الأول :
{وَمَا كَانَ رَبُّكَ لِيُهْلِكَ الْقُرَى بِظُلْمٍ وَأَهْلُهَا مُصْلِحُونَ} أي ما جرت عادة الله تعالى أن يهلك القرى ظلماً وأهلُها مصلحون في أعمالهم، لأنه تعالى منزّه عن الظلم، وإِنما يهلكهم بكفرهم ومعاصيهم
السؤال الثاني :
الصلاح في الدين والدنيا ومن صلح في دينه ودنياه صلحت آخرته
السؤال الثالث :
المحاورة والاقناع – الحلم والتاني وعدم الاستعجال – الصبر وعدم اليأس
السؤال الرابع :
منهج النبي في الدعوة هو منهج القرآن الكريم ((ادْعُ إِلَى سَبِيلِ رَبِّكَ بِالْحِكْمَةِ وَالْمَوْعِظَةِ الْحَسَنَةِ وَجَادِلْهُمْ بِالَّتِي هِيَ أَحْسَنُ إِنَّ رَبَّكَ هُوَ أَعْلَمُ بِمَنْ ضَلَّ عَنْ سَبِيلِهِ وَهُوَ أَعْلَمُ بِالْمُهْتَدِينَ)) (http://ar.wikisource.org/wiki/%D9%85%D9%84%D9%81:Aya125.png)
موقف قريش منه :
كان موقف قريش من الدعوة الإسلامية وصاحبها فى بداية أمرها موقف الاستهزاء والسخرية ومن ثم لجأت إلى الضغط على عمه أبوطالب ومن ثم المقاطعة
السؤال الخامس:
- الأساليب الحديثة للتبليغ والإصلاح
1- الهاتف والجوال
2- الإنترنت
3- الإذاعة والتلفاز
4- القنوات الفضائية
5- الصحف والمجلات
6- لوحات الإعلانات الالكترونية بالأماكن العامة وغيرها
السؤال السادس :
يترك للطالب (اختر واحدة من الأساليب السابقة وبين كيف توظفها للتبليغ والإصلاح)

اتمنى يفيكم

afaf12
03-04-2010, 12:06 PM
مشكورة وايد ماقصرتم جزاكم الله الف خير :)