المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : الطاقه الشمسيه للهواتف



كتكوته عيناويه
01-03-2010, 10:21 PM
السلام عليكم

ابي تقرير عن الطاقه الشمسيه للهواتف

تعريف لها:

التكنولوجيا المستخدمهقبل 30 سنه:

وصف التكنولوجيا اليوم:

كيف أثرت على حياه المجتمع هل هي جيده أم سيئه

المصادر


بلييييييييييييييييييييز ساعدوني

لاتردوني وماابي حد يدش ولايرد

كتكوته عيناويه
02-03-2010, 12:53 PM
اربع زوار ولاحد رد

بليز ساعدوني ابيه ضروري

الكعبي مون
02-03-2010, 09:05 PM
بسم الله الرحمان الرحيم
امتنى يا الاخو او الاخت يعجبك لكن انا ما متاكد منه ميه على مية

أ ش أ - أكد تقرير للاتحاد الدولى للاتصالات أن الهواتف المتنقلة التى تعمل بالطاقة الشمسية توفر فى استخدام الطاقة التى تنتج أثناء توليدها انبعاثات غازات الاحتباس الحرارى, كما تساعد على سد الفجوة الرقمية ومكافحة تغير المناخ كلما انتشرت القدرة على الاتصال.

وذكر التقرير - الذى نشره الاتحاد فى مجلته "أنباء الاتحاد الدولى للاتصالات" - أن مؤسسة "إل جى للالكترونيات" من كوريا الجنوبية أطلقت هاتفا مغلفا بغلاف يمتص الطاقة الشمسية ويقوم بدور البطارية.

وتوجد على قائمة الجهاز أيقونة تحمل اسم "إيكو كالكيوليتور" تستخدم فى حساب كمية ثانى أكسيد الكربون التى أمكن توفيرها باستخدام خلية الطاقة الشمسية, وهو مصنوع من مواد تنطبق عليها المعايير البيئية ومغلف بمواد تغليف منتجة بعملية إعادة تدوير الورق.

وبدأ ظهور الهواتف الجوالة التى تعمل بالطاقة الشمسية عام 1997 عندما عرضت مؤسسة نوكيا الفنلندية جهازا مزودا ببطارية شمسية كمصدر اختيارى للطاقة, ومع ذلك فقد شهد عام 2009 زيادة ملموسة فى عدد الشركات التى بدأت فى تصنيع مثل هذه المنتجات.

وفى فبراير 2009, أطلقت شركة سامسونج للالكترونيات من كوريا الجنوبية أيضا طرازا جديدا أطلقت عليه "بلو إيرث", ويشمل هذا الهاتف لوحة شمسية وهو مصنوع من مواد مستخلصة من إعادة تدوير عبوات البلاستيك ومزود بجهاز لقياس مسافة السير "بيدوميتر" يعمل ببرنامج يمكن للمستخدمين بواسطته حساب انبعاثات غازات الاحتباس الحرارى التى كان من الممكن أن تنبعث فى حالة الانتقال بالسيارة بدلا من السير على القدمين.

وفى مارس 2009, أدخلت شركة "كيه دى دى آى" اليابانية الهاتف الشمسى "سولار فون" الذى أنتجته شركة شارب للالكترونيات, وهو يعمل بالطاقة الشمسية وغير منفذ للماء ومصمم لاستخدام الأفراد الذين يمارسون الرياضة.

وذكر تقرير للاتحاد الدولى للاتصالات أن الهواتف المتنقلة الرخيصة التى تستخدم الطاقة الشمسية يمكن أن تكون مفيدة جدا فى المناطق التى تكون فيها إمدادات الطاقة الكهربائية شحيحة أو غير منتظمة, ففى فبراير أعلنت مؤسسة "زد تى إى" الصينية أنها أنتجت هاتفا متنقلا يعمل بالطاقة الشمسية "مورال- 200- سولار".

وأطلق هذا الجهاز فى شراكة مع شركة تشغيل كاريبية "ديجيسيل" والجهاز يعمل بتكنولوجيا الطاقة الشمسية التى طورتها شركة "انفيتيشن" ومقرها هولندا وأطلقت شركة "سفاريكوم المحدودة" وهى شركة تشغيل تعمل فى كينيا" هاتف "زد تى إى" الجديد فى أغسطس 2009 وهو الأول من نوعه فى إفريقيا ويحمل هذا الجهاز اسم "سيمو يا سولار" ويباع بنحو 3000 سلن كينى أى ما يعادل نحو 40 دولارا.

الكعبي مون
02-03-2010, 09:08 PM
اذا ما عيبك رد علي علشان ادورلك موضوع ثاني اوك

كتكوته عيناويه
03-03-2010, 10:15 PM
تسلم والله اخوي زين حد عبرني هع

ياريت موضوع ثاني هع

ربي يحفظك

اذا ماعليك امر

الكعبي مون
10-03-2010, 10:49 PM
موضوع ثاني و السموووحة على التاخير


يراقب جاكسون ماوا الأوغندي متعدد المهارات أبناءه وهم يركلون كرة بدائية مصنوعة من أكياس بلاستيكية مربوطة بإحكام، ويتعجب من مدى التحسن الذي طرأ على أعماله منذ اشترى هاتفاً محمولاً يعمل بالطاقة الشمسية.

قال ماوا وهو يحمل الجهاز «أعمل الآن لحساب نفسي ولا أنتظر تعليمات تأتيني ممن لديهم وسائل اتصال فعالة، بل أتواصل مع عملائي مباشرة، أحياناً كان العملاء يتصلون بي و يكون هاتفي المحمول مغلقاً، عانيت هذه المشكلة كثيراً بسبب شحن البطارية، إذ إن أسعار الكهرباء غالية وغالباً ما تكون منقطعة، في منطقتنا الكهرباء باهظة الثمن وبالتالي نضطر إلى إغلاقها من السادسة صباحاً إلى السادسة مساءً، لذا حين طرحت (أوغندا تليكوم) الهواتف الشمسية لم أواجه أية مشكلة مع هاتفي منذ حصلت عليه حتى الآن».

إنتاج الهواتف المحمولة العاملة بالطاقة الشمسية لا يعد أمر مهماً لأغلبية دول العالم، خصوصاً التي تملك موارد لإنتاج الكهرباء وتقدمها للجمهور بأسعار مناسبة، إلا أن هذه الهواتف تمثل مهمة لأبناء الدول الفقيرة، والتي ترتفع فيها أسعار الكهرباء مثل أغلبية دول إفريقيا وآسيا الفقيرة، والتي لا يوجد في بعض مناطقها شبكات كهرباء على الإطلاق.

يستطيع المزارعون في هذه المناطق التحقق من أسعار السوق قبل أن يقرروا أية بذور سيزرعون، وأن يتحدثوا إلى مشترين لمحاصيلهم والحصول على توقعات الطقس، وخلافاً للهواتف المحمولة العادية فإنهم لا يشعرون بقلق بشأن فقد بطاريات هواتفهم للطاقة.

تشير تقديرات لجماعات عدة معنية بالتنمية أن «ما يقدر بنحو 1.6 مليار شخص لا يستطيعون الحصول على الكهرباء على الإطلاق، بينما هي غير متاحة لمليار آخرين معظم اليوم»، ما شكل سلبيات في مجالات عدة، وأعاق اختراق الهاتف المحمول لهذه المناطق، فليس هناك سبيل لشحن هاتف محمول في الكثير من المناطق الريفية في الدول النامية.

من جانبه قال راجيف ميهروترا رئيس شركة (في إن إل) التي تصنع محطات لشبكات المحمول تعمل بالطاقة الشمسية في الهند «إذا نظرنا إلى خريطة الدول التي تنخفض فيها كثافة الهواتف، نجد أن هناك كماً كبيراً من أشعة الشمس في كل مكان، ولنأخذ أوغندا على سبيل المثال، حيث ثمانية بالمئة من سكان البلاد الذين يتجاوز عددهم 32 مليون نسمة هم الذين يحصلون على الكهرباء، وإلى أن طرحنا الهواتف المحمولة الشمسية كان شحن هاتف في المناطق النائية غير المتصلة بشبكات الكهرباء يستلزم رحلة منهكة إلى أقرب بلدة، حيث يمكن الشحن في أكشاك تعمل على مولدات للكهرباء مقابل مبالغ كبيرة، وقد تستغرق الرحلة اليوم بأكمله وربما تتجاوز التكلفة أجر عمل الشخص لهذا اليوم»، لافتاً إلى أن «هناك أكثر من ثلاثة مليارات شخص يستخدمون الهواتف المحمولة في أنحاء العالم، وسيكون معظم المليار مستخدم القادمين من أسواق صاعدة خصوصاً في المناطق الريفية لهذه الأسواق».

وقال ويندسور هولدن كبير المحللين في مؤسسة «جونيبر ريسيرش» المتخصصة في أبحاث الاتصالات إن «هناك فرصة كبيرة في الأسواق النامية، حيث الاتصال بشبكات الكهرباء محدود، وترى شركات صناعة الهواتف المحمولة الشمسية مثل (نوكيا) و(سامسونغ) و(زد تي إي) في الفقراء بهذه الأسواق الصاعدة قاعدة عملائهم الرئيسة، وليس في المستهلكين المدركين لمخاطر الكربون في الغرب».

على الجانب الآخر من المحيط في ولاية أوريسا النائية في الهند يولد المزارعون المعزولون عن شبكة الكهرباء احتياجاتهم الكهربائية من الطاقة الشمسية التي أصبح لها تأثير ملحوظ في ريف الهند وبنغلادش، بالنسبة لهم الهواتف المحمولة الشمسية امتداد طبيعي.

والإمكانات في ريف الهند بالنسبة لصناع الهواتف المحمولة والشركات التي توفر الخدمة هائلة، ولنفكر في هذا، يوجد في الهند 500 مليون مستخدم للمحمول تقريباً، ويشترك نحو عشرة ملايين مستخدم جديد كل شهر، هذا دون إحصاء الملايين في قرى الهند النائية حيث تندر الكهرباء أو تنعدم.

وقال جهاسكيتان برادهان وهو مزارع هندي «نتصل بالأطباء للحصول على المشورة الصحية، نطلب معلومات عن الطقس من مسؤول محلي، نتحدث مع مسؤولين محليين عن الزراعة، ونناقش معهم المشاكل المتصلة بالمحاصيل».

وقال هولدن «إذا فكرنا في الأمر نجد أن الهواتف المحمولة المتصلة بشبكة كهرباء تستخدم بالمقارنة قدراً قليلاً من الكهرباء، كما أصبحت أجهزة الشحن أكثر فعالية في كمية الطاقة التي تستخدمها»، مضيفاً أن «مستخدم المحمول المتوسط مسؤول عن نحو 25 كيلوغراماً من انبعاثات ثاني أوكسيد الكربون كل عام، أي ما مجمله 93 ميغا طن من ثاني أوكسيد الكربون عالمياً حتى نهاية العام 2008، وتسهم الكهرباء التي يستهلكها شحن الهواتف المحمولة بجزء بسيط من هذه الانبعاثات».

إلى ذلك تتيح ساعة من الشحن بالطاقة الشمسية ما بين خمس وعشر دقائق من الحديث بالهاتف

كمان ان ما عيبج خبريني تامرين امر انتي

الكعبي مون
10-03-2010, 10:57 PM
اسمووحة يالاخت ما اقدر اييب واحد ثاني دورتلج ما حصلت حاولي تغيرين فيه