Ҩ Spoятчα Dαиgєя . .
19-02-2010, 07:22 PM
آڵسڵآم عڵيگم ۈ رحمـہّ آڵڵـہّ ۈ برگآتـہّ
شحـآڵگم !
يبت ڵگم ; { مقررُ آڵحفظِ ڵڵأحآديثِ آڵنبۈيَةِ آڵشريفةِ / آڵفصڵِ آڵثآني }
عنْ ثوبانَ مولى رسولِ الله قالَ : قالَ رسولُ الله - صَلَىَ الله عَليِه وَسَلمْ - : { يُوشِكُ الأُمَمُ أَنْ تَداعى عَلَيْكُمْ كَما تَداعى الأَكَلَةُ إِلى قَصْعَتِها، فَقالَ قائِلٌ : وَمِنْ قِلَّةِ نَحْنُ يَوْمَئِذٍ ؟ قالَ : بَلْ أَنْتُمْ يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ ، وَ لَكِنَّكُمْ غُثاءٌ كّغُثاءِ السَّيْلِ ، وَلَيَنْزَعنَّ اللهُ مِنْ صُدورِ عَدُوِّكُمْ الْمَهابَةَ مِنْكُمْ ، وَلَيَقْذِفَنًّ اللهُ في قُلوبِكُمْ الْوَهْنَ . فَقالَ قائلٌُ : يا رَسولَ اللهِ ، وَما الْوَهْنُ؟ قالَ : حُبُّ الدُّنْيا وَكَراهِيَةُ الْمَوتِ } .
قالَ رسولُ اللهِ - صَلَىَ الله عَليِه وَسَلمْ -:{ ثَلاثَةٌ حَقٌّ عَلى اللهِ عَوْنُهُمُ : الْمُجاهِدُ في سَبيلِ اللهِ ،وَالْمَكاتَبُ الذَّي يُريدُ الأداءََ ، وَالنَّاكِحُ الذَّي يُريدُ الْعَفافَ } .
عَنْ مِقْدامِ بْنِ مَعْدِ يكَرِبَ ، قالَ سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ - صَلَىَ الله عَليِه وَسَلمْ - يَقولُ : { ما مَلأَ آدَمِيٌّ وٍِعاءً شَراًّ مِنْ بَطْنٍ ، بِحَسْبِ ابْنِ آدَمَ أُكُلاتٌ يُقِمْنَ صُلْبَهُ ، فَإِنْ كانَ لا مَحالَةَ ، فَثُلُثٌ لِطَعَامِهِ ، وَثُلُثٌ لِشَرابِهِ ، وَثُلُثٌ لِنَفَسِهِ } .
عَنْ عَائِشَةَ – رَضِيَ الله عنها – أَنَّ أُسَامَةَ – رَضِيَ اللهُ عنهُ – كَلَّمَ النَّبِيَّ - صَلَىَ الله عَليِه وَسَلمْ - في امْرَأَةٍ فَقَالَ : " إِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ أَنَّهُمْ كَانُوا يُقيمُونَ الْحَدَّ عَلَى الْوَضِيعِ ، وَيَتْرُكَونَ الشَّرِيفَ ، وَالَّذيِ نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ فَاطِمَةُ فَعَلَتْ ذَلِكَ لَقَطَعْتُ يَدَها " .
عن أَنَسِ بْنَ مالِكٍ رَضِيَ اللهُ عنْهُ ، أنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَىَ الله عَليِه وَسَلمْ - قَألَ :{ انْطَلِقوا بِاسْمِ اللهِ وَبِاللهِ وَعَلى مِلَّةِ رَسولِ اللهِ ، وَلا تَقْتُلو شَيْخاً فانِياً وَلا طِفْلاً وَلا صَغيراً وَلا امْرَأةً ، وَلا تَغُلُّوا ، وَ ضُمُّوا غَنائِمَكُمْ ، وَ أصْلِحوا ( وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) } .
مآبي غير دعۈآتگم
تحيآتي : Ҩ Spoятчα Dαиgєя . .
شحـآڵگم !
يبت ڵگم ; { مقررُ آڵحفظِ ڵڵأحآديثِ آڵنبۈيَةِ آڵشريفةِ / آڵفصڵِ آڵثآني }
عنْ ثوبانَ مولى رسولِ الله قالَ : قالَ رسولُ الله - صَلَىَ الله عَليِه وَسَلمْ - : { يُوشِكُ الأُمَمُ أَنْ تَداعى عَلَيْكُمْ كَما تَداعى الأَكَلَةُ إِلى قَصْعَتِها، فَقالَ قائِلٌ : وَمِنْ قِلَّةِ نَحْنُ يَوْمَئِذٍ ؟ قالَ : بَلْ أَنْتُمْ يَوْمَئِذٍ كَثِيرٌ ، وَ لَكِنَّكُمْ غُثاءٌ كّغُثاءِ السَّيْلِ ، وَلَيَنْزَعنَّ اللهُ مِنْ صُدورِ عَدُوِّكُمْ الْمَهابَةَ مِنْكُمْ ، وَلَيَقْذِفَنًّ اللهُ في قُلوبِكُمْ الْوَهْنَ . فَقالَ قائلٌُ : يا رَسولَ اللهِ ، وَما الْوَهْنُ؟ قالَ : حُبُّ الدُّنْيا وَكَراهِيَةُ الْمَوتِ } .
قالَ رسولُ اللهِ - صَلَىَ الله عَليِه وَسَلمْ -:{ ثَلاثَةٌ حَقٌّ عَلى اللهِ عَوْنُهُمُ : الْمُجاهِدُ في سَبيلِ اللهِ ،وَالْمَكاتَبُ الذَّي يُريدُ الأداءََ ، وَالنَّاكِحُ الذَّي يُريدُ الْعَفافَ } .
عَنْ مِقْدامِ بْنِ مَعْدِ يكَرِبَ ، قالَ سَمِعْتُ رَسولَ اللهِ - صَلَىَ الله عَليِه وَسَلمْ - يَقولُ : { ما مَلأَ آدَمِيٌّ وٍِعاءً شَراًّ مِنْ بَطْنٍ ، بِحَسْبِ ابْنِ آدَمَ أُكُلاتٌ يُقِمْنَ صُلْبَهُ ، فَإِنْ كانَ لا مَحالَةَ ، فَثُلُثٌ لِطَعَامِهِ ، وَثُلُثٌ لِشَرابِهِ ، وَثُلُثٌ لِنَفَسِهِ } .
عَنْ عَائِشَةَ – رَضِيَ الله عنها – أَنَّ أُسَامَةَ – رَضِيَ اللهُ عنهُ – كَلَّمَ النَّبِيَّ - صَلَىَ الله عَليِه وَسَلمْ - في امْرَأَةٍ فَقَالَ : " إِنَّمَا هَلَكَ مَنْ كَانَ قَبْلَكُمْ أَنَّهُمْ كَانُوا يُقيمُونَ الْحَدَّ عَلَى الْوَضِيعِ ، وَيَتْرُكَونَ الشَّرِيفَ ، وَالَّذيِ نَفْسِي بِيَدِهِ لَوْ فَاطِمَةُ فَعَلَتْ ذَلِكَ لَقَطَعْتُ يَدَها " .
عن أَنَسِ بْنَ مالِكٍ رَضِيَ اللهُ عنْهُ ، أنَّ رَسُولَ اللهِ - صَلَىَ الله عَليِه وَسَلمْ - قَألَ :{ انْطَلِقوا بِاسْمِ اللهِ وَبِاللهِ وَعَلى مِلَّةِ رَسولِ اللهِ ، وَلا تَقْتُلو شَيْخاً فانِياً وَلا طِفْلاً وَلا صَغيراً وَلا امْرَأةً ، وَلا تَغُلُّوا ، وَ ضُمُّوا غَنائِمَكُمْ ، وَ أصْلِحوا ( وَأَحْسِنُوا إِنَّ اللَّهَ يُحِبُّ الْمُحْسِنِينَ ) } .
مآبي غير دعۈآتگم
تحيآتي : Ҩ Spoятчα Dαиgєя . .