مزروع7
16-02-2010, 04:27 PM
أعمّق فهمي :
1- تخفيف مصاب الشاعر وحزنه وتخفيف آلام الوحدة والاغتراب
2-حال الحمامة :لم تذق مرارة الاغتراب –لا تحمل الحزن – حرّة طليقة- كثيرة النواح والبكاء
- حال الشاعر : بعيد عن أهله ووطنه- محزون ومهموم –مأسور – دمعه عزيز غال لايبكي.
- أكمل ...لأن الرجال الأقوياء يواجهون المصائب بحزم وعزم ، ولا يبكون ولأن البكاء سلاح الضعفاء .
3- قادر على مواجهة المصاعب - محب للطبيعة- صبور .
ب-الروميات- أسره عند الروم
4- لأنه وحيد في الأسر ولم يجد أحدا من البشر يشعر بحاله فلجأ إلى الطبيعة حوله ولم يجد سوى حمامة كي تشاطره أحزانه.
- لأنه لاتوجد عداله بينه وبين الحمامة فهمومه أكثر من همومها وهي تنوح وتبكي وحره أما هو فأسير في السجن.
لأنه يريد من يشاركه همومه وأحزانه.
4- لماذا أنت حزين أيها الشاعر لقد عانيت قبلك الأسر في قفص و قد خرجت منه وأصبحت حرة طليقة لكن هجرني الخلان والأصدقاء فكلهم تخلوا عني وقت مصيبتي و ها أنا أبكي على حالي .
أتذوق بلاغة النص :
1- هل تشعرين بحالي : الاستعطاف
-أتحمل محزون الفؤاد قوادم : التعجب والاستنكار
-أيضحك مأسور وتبكي طليقة : الاستنكار
2الجمل الإنشائية
-أيا جارتا : نداء
هل تشعرين بحالي : استفهام
أتحمل محزون ...: استفهام
تعالي : أمر
أيضحك : استفهام
كثرة الطباقات في هذه القصيدة لأن الشاعر في حالة نفسية غير مستقرة فهو يتساءل ويستفهم تارة وينادي ويطلب المواساة تارة أخرى ثم يتعجب من حال الزمان فهذا الطباق أو التضاد يعكس الحالة النفسية للشاعر .
3- ذقت : جرّبت
- تبكي : تنزعج
4- الطباقات يضحك : تبكي مأسور : طليقة يسكت : يندب محزون : سال
التعليل : لتوضيح حجم المفارقة بين الشاعر والحمامة وليبين حجم الألم الذي يعانيه وقدرته على تحمل هذا الألم .
1- تخفيف مصاب الشاعر وحزنه وتخفيف آلام الوحدة والاغتراب
2-حال الحمامة :لم تذق مرارة الاغتراب –لا تحمل الحزن – حرّة طليقة- كثيرة النواح والبكاء
- حال الشاعر : بعيد عن أهله ووطنه- محزون ومهموم –مأسور – دمعه عزيز غال لايبكي.
- أكمل ...لأن الرجال الأقوياء يواجهون المصائب بحزم وعزم ، ولا يبكون ولأن البكاء سلاح الضعفاء .
3- قادر على مواجهة المصاعب - محب للطبيعة- صبور .
ب-الروميات- أسره عند الروم
4- لأنه وحيد في الأسر ولم يجد أحدا من البشر يشعر بحاله فلجأ إلى الطبيعة حوله ولم يجد سوى حمامة كي تشاطره أحزانه.
- لأنه لاتوجد عداله بينه وبين الحمامة فهمومه أكثر من همومها وهي تنوح وتبكي وحره أما هو فأسير في السجن.
لأنه يريد من يشاركه همومه وأحزانه.
4- لماذا أنت حزين أيها الشاعر لقد عانيت قبلك الأسر في قفص و قد خرجت منه وأصبحت حرة طليقة لكن هجرني الخلان والأصدقاء فكلهم تخلوا عني وقت مصيبتي و ها أنا أبكي على حالي .
أتذوق بلاغة النص :
1- هل تشعرين بحالي : الاستعطاف
-أتحمل محزون الفؤاد قوادم : التعجب والاستنكار
-أيضحك مأسور وتبكي طليقة : الاستنكار
2الجمل الإنشائية
-أيا جارتا : نداء
هل تشعرين بحالي : استفهام
أتحمل محزون ...: استفهام
تعالي : أمر
أيضحك : استفهام
كثرة الطباقات في هذه القصيدة لأن الشاعر في حالة نفسية غير مستقرة فهو يتساءل ويستفهم تارة وينادي ويطلب المواساة تارة أخرى ثم يتعجب من حال الزمان فهذا الطباق أو التضاد يعكس الحالة النفسية للشاعر .
3- ذقت : جرّبت
- تبكي : تنزعج
4- الطباقات يضحك : تبكي مأسور : طليقة يسكت : يندب محزون : سال
التعليل : لتوضيح حجم المفارقة بين الشاعر والحمامة وليبين حجم الألم الذي يعانيه وقدرته على تحمل هذا الألم .