المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تقرير : قدرة الله ((الفصل الثاني))



امارتية وفتخر
15-02-2010, 05:09 PM
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته


ماابلف ودووور ابااكب تساااعدوني لو سمحتو وستسمحتوو


اب تقرريرر عن قدرة الله في القمرر


وابلليز تسااااعدوني ولا طنشوووون:(10):

الــــــنــــقـــــي
15-02-2010, 06:01 PM
ارجو من جميع الاعضاء توضيح عنوان الموضوع .

اختي الكريمه ارجو عدم وضع عنوان الطلب بهذا الشكل مره اخى هذه المره سأعدل في العنوان مره اخرى سيتم حذفه فوراً .

ارجو الالتزام .

خطيره بس صغيره
15-02-2010, 06:14 PM
خلق الله القمر بخروجه من جسم الأرض من موقع المحيط الأطلسي وقد اثبت العلماء أن تربة القمر من نفس تربة اليابسة الخاصة بكوكب الأرض وبالتالي فإن القمر يحمل نفس صفات الأم.


وهي الأرض أي أنه جسم معتم لا يضيء الا بعد سقوط أشعة الشمس وانعكاسها لهذا كان القمر نوراً بينما الشمس سراجاً لأن الاشتعال في الشمس يأتي من ذاتها وهو ما أشارت إليه الآية 16 من سورة نوح «وجعل القمر فيهن نورا وجعل الشمس سراجا» صدق الله العظيم.


وهذا يعتبر دقة اللفظ في التعبير العلمي بأن النور الذي ينبعث من القمر ليس له الا انعكاس ضوء الشمس وهو السراج الساقط عليه أما السراج فهي الشمس لأنها مشتعلة بذاتها ونشكر الله الشكور على أنه اعطانا شمساً واحدة واعطانا قمرا واحدا فيوجد نجم الغول.


وهو ثنائي من الشمس وهذا يعني ارتفاع الحرارة بضعف ما عليه شمسنا بل يوجد ستمئة شمس في مجموعة الثريا وهذه الشموس في مجموعها تنبعث منها حرارة لتعطي فكرة عن عذاب الحريق فهي صورة مصغرة لجنهم أجارنا الله وحمانا من عذاب الحريق ويكفي أن شمسنا يخرج منها حرارة تقابل 6 آلاف درجة عند سطحها الخارجي.


إما في الدرك الأسفل من هذه الشمس فقد عرف العلماء بعد تحليل الطيف انها تبلغ 25 مليون درجة مئوية ونحن نشعر بالعذاب حينما تزيد درجة الحرارة عن 50 درجة مئوية وهذا مجرد للمقارنة بما يحيط بنا اما القمر الوحيد الذي اعطاه الله لكوكب الأرض فهو يضيء الظلام حينما يكون بدراً .


ونشكر الله على انه قمر احادي لأن المريخ له قمران بينما المشترى 39 قمراً وزحل 30 قمراً واورانوس 20 قمرا ونبتون 8 أقمار وبلوتو 3 أقمار بالتالي تكون المجموعة الشمسية بها مئة وثلاثة أقمار والمجرة بها ما يزيد عن مئة ألف مليون شمس وجاءت آية كبرى لتعبر عن مضمون الشموس والأقمار .


وهي سورة فصلت آية «37» (لا تسجدوا للشمس ولا للقمر واسجدوا لله الذي خلقهن» صدق الله العظيم. وجاءت كلمة خلقهن لتعبر عن أنه اكثر من شمس وأكثر من قمر لأن أصول اللغة العربية ان تقول خلقهما ولكن الخبير العليم الخالق الذي خلق كل شيء يعلم أنه لابد ان تجمع لتعبر التعبير العلمي الصحيح .


ويكون شكرنا لله سبحانه وتعالى أن جعل لنا قمراً واحداً يمكن عمل حساباته لكل شهر عربي وتراكمه في السنة العربية لتكون 354 يوماً في حالة السنة القمرية البسيطة بينما تكون 355 يوما في السنة القمرية الكبيسة وبينما تكون السنة الشمسية وهي بنفس مقياس السنة الميلادية 365 .


وهذا الفرق في التقويم بين الشمسي والقمري يجعل العبادات الصوم والحج يتحركان بتأخير قدره 11 يوماً حتى يكون العدل الكامل فإننا نصوم في شهر رمضان خلال الصيف ثم خلال الربيع ثم خلال الشتاء ثم خلال الخريف وبالتالي كل يحصل إلى عدله في صيامه في مكانه وذلك بقصر السنة القمرية عن السنة الشمسية بمقدار 11 يوماً تقريبا في تعداد كل سنة.


*مهام حياتية للقمر


لم يخلق القمر ليكون صورة جميلة في الليالي المظلمة بل له مهام حياتية خلقها الله في هذا القمر وأول هذه المهام التي أدركها الإنسان هو انه تقويم معلق في السماء يمكن معرفة اليوم الأول والأسبوع .


ومنتصف الشهر والشهر بأكمله من خلال وجه القمر الذي يتحرك من هلال أوله الى تربيع أول إلى أحدب أول إلى بدر ثم ينكمش الضوء ليصبح أحدب ثانياً وتربيعاً آخر ثم هلالاً ثم، ثم المحاق وبالتالي يمكن للشخص العادي معرفة اليوم داخل الاسبوع ثم الاسبوع من داخل الشهر أما الشمس فإنها لا تعطى إلا اليوم فقط .

بتوفيج اختيه

الــــــنــــقـــــي
15-02-2010, 07:52 PM
موضوع تمت الاجابه عليه يغلق .