WaLd AlDaR
21-01-2010, 11:26 AM
نظم مجلس أبوظبي للتعليم في مقره بأبوظبي ورشة عمل لمؤشرات قياس الأداء لنحو 60 مديراً ومديرة من المدارس الحكومية والمدارس النموذجية ومدارس الشراكة كجزء من التواصل المستمر بين المدارس والمجلس، واشراكهم في تطبيق الخطة الاستراتيجية .
إن أهم الامور التي يركز عليها المجلس هي أهمية وجود مؤشرات لقياس أداء المدارس، والتي تشمل القيادة المدرسية والطلاب والمناهج، وقياس أداء القائمين على مشروع مدارس الشراكة، وهي تسهم في توفير معلومات حول كافة البرامج المتبعة في المدارس والتعرف إلى خطة سيرها والأخطاء التي تعرقلها .
أشاد محمد سالم الظاهري مدير منطقة أبوظبي التعليمية بالعرض التقديمي لمؤشرات قياس الأداء، والذي يدعم عملية التواصل والتقييم للهيئة التعليمية والطلاب، حيث إن تطوير مهارات الطلاب التعليمية تستدعي تغيرات حالية في النظام المدرسي لإكسابها تسلسلاً في تحقيق أعلى المستويات، تبدأ من المرحلة الابتدائية وصولاً إلى المرحلة الثانوية .
وأوضح الظاهري ان مؤشرات قياس الأداء تعرف مدير المدرسة إلى التحديات والعقبات التي يواجهها، وتساعده على القيام بتحليلها ودراستها لتجنبها مستقبلاً، كما أن إشراك أولياء الأمور في هذه العملية يسهم في تعميق التواصل بين المدرسة وأولياء الأمور، لضمان تحقيق أهم أولويات المجلس .
وساعدت ورشة العمل على تعريف المديرين مهارات التعامل مع مؤشرات قياس الأداء التي ستقيم القائمين على مدارس الشراكة اعتباراً من هذا العام وتتضمن خمسة عوامل هي: تحصيل الطلاب، وجودة القيادة الإدارية، وجودة التدريس، والتراث والثقافة والبيئة والمجتمع، وتحقيقاً لنجاح مؤشرات قياس الأداء وشفافية النتائج يتطلب تعاوناً كاملاً مع جميع الأطراف، وهم المعلمون والهيئة الإدارية والطلاب وأولياء الأمور .
إن أهم الامور التي يركز عليها المجلس هي أهمية وجود مؤشرات لقياس أداء المدارس، والتي تشمل القيادة المدرسية والطلاب والمناهج، وقياس أداء القائمين على مشروع مدارس الشراكة، وهي تسهم في توفير معلومات حول كافة البرامج المتبعة في المدارس والتعرف إلى خطة سيرها والأخطاء التي تعرقلها .
أشاد محمد سالم الظاهري مدير منطقة أبوظبي التعليمية بالعرض التقديمي لمؤشرات قياس الأداء، والذي يدعم عملية التواصل والتقييم للهيئة التعليمية والطلاب، حيث إن تطوير مهارات الطلاب التعليمية تستدعي تغيرات حالية في النظام المدرسي لإكسابها تسلسلاً في تحقيق أعلى المستويات، تبدأ من المرحلة الابتدائية وصولاً إلى المرحلة الثانوية .
وأوضح الظاهري ان مؤشرات قياس الأداء تعرف مدير المدرسة إلى التحديات والعقبات التي يواجهها، وتساعده على القيام بتحليلها ودراستها لتجنبها مستقبلاً، كما أن إشراك أولياء الأمور في هذه العملية يسهم في تعميق التواصل بين المدرسة وأولياء الأمور، لضمان تحقيق أهم أولويات المجلس .
وساعدت ورشة العمل على تعريف المديرين مهارات التعامل مع مؤشرات قياس الأداء التي ستقيم القائمين على مدارس الشراكة اعتباراً من هذا العام وتتضمن خمسة عوامل هي: تحصيل الطلاب، وجودة القيادة الإدارية، وجودة التدريس، والتراث والثقافة والبيئة والمجتمع، وتحقيقاً لنجاح مؤشرات قياس الأداء وشفافية النتائج يتطلب تعاوناً كاملاً مع جميع الأطراف، وهم المعلمون والهيئة الإدارية والطلاب وأولياء الأمور .