المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : "الأحياء" تجدد "خلايا" الطلبة



N O O R - Q A N S O
20-01-2010, 07:06 AM
سهولة الأسئلة أسعدت كثيرين وأثارت شكوك آخرين

"الأحياء" تجدد "خلايا" الطلبة

الأربعاء ,20/01/2010




http://www.alkhaleej.ae/uploads/gallery/2010/01/19/79836.jpg

فرح وارتياح ورضا، علامات رسمها امتحان مادة الأحياء على وجوه طلاب وطالبات القسمين العلمي والأدبي وبدأت هذه العلامات جلية على ملامحهم بعد خروجهم من قاعات الامتحان، ووصف العديد منهم أن الامتحان كان أسهل من المتوقع، ومشابهاً إلى حد كبير للاختبارات النموذجية التي طرحتها الوزارة على موقعها الإلكتروني . <o></o>

وعمت أجواء مريحة بين طلبة القسمين، الذين أكدوا أن الأسئلة كانت مباشرة ومتنوعة وشاملة للمنهج الدراسي، وتتناسب مع جميع مستويات الطلاب، على الرغم من أنهم كانوا يتوقعون أن يأتي نموذج الأسئلة صعباً، وأشار عدد من طلبة القسم العلمي إلى أن مادة الأحياء أسعدتهم وكانت الأسئلة في مجملها مريحة وواضحة، وتراعي الفروق الفردية بينهم، ما يعزز ثقتهم بأنفسهم في متابعة الامتحانات على أكمل وجه، نظراً للارتياح العام لنموذج الامتحان، مشيرين إلى أن نسبة قليلة من الأسئلة تعتمد على فهم الطالب وتحتاج إلى تفكير وتركيز قبل الإجابة عنها، وهذا النوع من الأسئلة موجه للطلبة المتفوقين لقياس المهارات العليا لديهم . وفي الوقت ذاته، ذكر عدد قليل من طلبة الأدبي أنه من المفترض أن تأتي أسئلة مادة الأحياء سهلة لأنها بالنسبة لهم تعتبر معلومات عامة وليست مادة تخصصية، وهي مادة علمية بحتة .<o></o>

إلى ذلك يأمل طلاب وطالبات القسم العلمي أن يجتازوا اليوم الأخير من امتحانات الفصل الأول من العام الدراسي الحالي بنجاح، وأن تأتي أسئلة الكيمياء غدا الخميس سهلة وسلسة، وخالية من أي تعقيدات أو غموض يذكر، حتى تتواصل فرحتهم بالامتحان ويستطيعوا تحقيق أعلى الدرجات .<o></o>

<o>
</o>
http://www.alkhaleej.ae/uploads/gallery/2010/01/19/79837.jpg


أبوظبي: عودة للثقة في النفس<o></o>


أبدى أغلبية طلاب القسمين العلمي والأدبي بالصف الثاني عشر في المدارس الحكومية والمدارس الخاصة التي تطبق منهاج الوزارة ومراكز تعليم الكبار وطلبة المنازل بتعليمية أبوظبي، ارتياحهم من مستوى امتحان مادة الأحياء، حيث ارتسمت الفرحة على وجوه الكثيرين لدى خروجهم من لجان الامتحان . <o></o>

وأعرب عدد كبير من طلاب القسمين العلمي والأدبي في لجان البنين والبنات عن رضاهم التام لأدائهم الامتحان، مؤكدين أن الأسئلة كانت سهلة جداً وفي متناول الجميع، حيث اتفق الطالب وسام علي يونس وزميله الطالب احمد خالد الشيخ بلجنة مدرسة محمد بن خالد الثانوية بأبوظبي على أن امتحان مادة الأحياء جاء في مجمله في مستوى الطالب المتوسط، وقد راعى الفروق الفردية بين الطلبة، مما ساعد على تمكين الجميع من حل كافة الأسئلة بشكل جيد .<o></o>

وأكد كل من أحمد محمد الشمري، وعفان ابراهيم المعولي، من القسم الأدبي، أن الورقة الامتحانية تميزت بالشمولية، حيث إن الأسئلة تضمنت كل ما تمت دراسته في المنهج الدراسي خلال الفصل الأول من العام الدراسي الحالي، وشاركهم الرأي طلبة المراكز المسائية والمنازل بالقسمين الأدبي والعلمي الذين خرجوا من لجان امتحان الأحياء ومظاهر السعادة جلية على وجوههم .<o></o>

واعتبرت الطالبة وداد أبو الحسن أن امتحان الأحياء أعاد الثقة في نفوس الطلبة وساعد في تقليل الإرباك الذي تعرضوا له في امتحان الرياضيات الذي شكل امتعاضاً وتذمراً بين اوساط طلبة العلمي، متمنية ان يأتي الامتحانان الأخيران (التربية الاسلامية والكيمياء) بما تشتهيه سفن القسم العلمي ويكونان مسك ختام امتحانات هذا الفصل .<o></o>

وقال عدد من مديري مدارس أبوظبي إن الامتحان يقيس ويراعي قدرات مختلفة لدى الطلاب، كما أنه خال من الأخطاء المطبعية والعلمية، مؤكداً أن واضعي الامتحان حرصوا على أن تشهد الورقة الامتحانية توازناً بين المعرفة والتطبيق، إلى جانب التركيز على المهارات العقلية العليا بما لا يزيد على 15% .<o></o><o></o>



دبي: سهولة أكثر من المتوقع <o></o>


عمت أجواء مريحة بين طلبة القسمين العلمي والأدبي في دبي أمس بعد تأديتهم امتحان الأحياء وسادت الفرحة بينهم، وبدأت ملامح الرضا والارتياح عليهم بعد خروجهم من قاعات الامتحان .<o></o>

وأكد الطلبة الذين التقتهم “الخليج” أن أسئلة امتحان مادة الأحياء للقسم الأدبي كانت سهلة ومباشرة أكثر من المتوقع، وتتناسب مع جميع مستويات الطلاب، وأنهم كانوا يتوقعون أن يأتي نموذج الأسئلة صعباً، فيما أوضح عدد من طلبة القسم العلمي أن مادة الأحياء أسعدتهم وكانت الأسئلة في مجملها مباشرة وواضحة وسهلة، وتتناسب مع مختلف المستويات .<o></o>

من جانبه قال محمد حسن مدير مدرسة محمد بن راشد للتعليم الثانوي للبنين إن الطلاب أجمعوا على سهولة الامتحان وأسئلته المباشرة وخاصة طلاب القسم العلمي، وعبروا عن ارتياحهم لنموذج الأسئلة، بينما اشتكى عدد بسيط من طلبة الأدبي وقالوا إن مادة الأحياء ثقافة عامة وليست مادة تخصصية ومن المفترض أن تأتي الأسئلة سهلة .<o></o>

وأجمع الطلاب يوسف عبد اللطيف، ومحمود عبدالرحمن، وخال ربيع، ومحمد عبدالله، وخالد الشحي، من القسم الأدبي، على سهولة امتحان مادة الأحياء الذي جاء متنوعاً وشاملاً للمنهج الدراسي، ومشابهاً للاختبارات النموذجية التي وضعتها الوزارة على موقعها الإلكتروني، إضافة إلى أن الامتحان كان في مستوى جميع الطلاب وراعى الفروق الفردية بينهم وكانوا متوقعين أن يأتي نموذج أصعب من الأسئلة .<o></o>

وفي السياق نفسه ذكر الطلاب رامي محمد، وصلاح زكريا، وحسن صالح، ومجدي محمد، وراشد الصايغ، من القسم العلمي، أن امتحان مادة الأحياء جاء في مستوى الطالب المتوسط ومشابهاً للاختبارات النموذجية للوزارة، ومعظم الأسئلة كانت سهلة، ونسبة قليلة منها استنتاجية تقيس مهارات الطلاب، وتحتاج إلى تركيز للإجابة عنها .<o></o>



الشارقة: “الأدبي” يعاني الصعوبة<o></o>


أبدى طلبة الصف العلمي في الشارقة ارتياحهم من سهولة مادة الأحياء التي أتت وفق ما كانوا ينتظرونه، واصفين امتحانات نهاية الفصل الدراسي الأول إلى حد الساعة بالمناسبة والمراعية لمستويات جميع الطلبة عدا امتحاني الانجليزي والرياضيات اللذين عانوا فيهما من بعض الصعوبة، في الوقت الذي تضاربت فيه آراء طلبة الصف الأدبي في الأسئلة بين الصعوبة والسهولة .<o></o>

وقال عبدالرحمن الشيوي، علمي، إن الامتحان كان سهلاً وسلساً وفي متناول جميع الطلبة، موضحاً وجود بعض الأسئلة التي تتطلب شيئاً من التركيز والتفكير للتميز بين الطالب المتفوق والمتوسط، وهو ما أيده معظم طلبة الصف العلمي .<o></o>

وفي اتجاه مغاير اختلف طلبة الصف الأدبي حول ورقة الامتحان حيث وصفها عصام مأمون بالصعوبة والغموض، والتي تحتاج إلى بذل مجهودات فكرية كبيرة، فيما قال سامي العامري، إن الأسئلة تراوحت بين الصعوبة والسهولة، مشيراً إلى أن الطالب المجتهد لن يجد صعوبة كبيرة في حل الأسئلة .<o>

</o>

رأس الخيمة: الرسومات تزيل المخاوف<o></o>


في لجان منطقة رأس الخيمة التعليمية تجددت أجواء الفرحة والارتياح والتفاؤل، نظراً لسهولة الورقة الامتحانية التي فاقت بأسئلتها المباشرة كل توقعاتهم، وأكد الطلبة أنها كانت مناسبة ومنصفة لجميع مستويات الطلبة بمختلف فروقاتهم الفردية في الذكاء والمهارات العلمية .<o></o>

وقالت مريم السعدي مديرة مدرسة جلفار للتعليم الثانوي بنات ان ورقة مادة الأحياء كانت مناسبة لمعظم الطالبات، حيث أبدين ارتياحهن لوضوحها ومباشرتها وابتعادها عن الأسئلة المعقدة ولم يتلق “الكنترول” الامتحاني الخاص باللجان ومراقباتها اي شكوى من الأسئلة .<o></o>

وأكدت نائلة التميمي مدرسة مادة الاحياء في مدرسة جلفار للتعليم الثانوي بنات ان أسئلة مادة الاحياء لاختبار الامس كانت بورقاتها ال 7 وال 9 لكلا الفرعين، مناسبة ومتنوعة وشاملة لجميع المنهاج المقرر، حيث تناولت أسئلة الاختيارات والمصطلحات العلمية، إضافة إلى بعض الرسومات الواضحة التي فاقت توقعات الطالبات اللاتي كن يتوجسن منها الحيطة والحذر .<o></o>

في حين اشارت الطالبة فاطمة غريب من الفرع الأدبي، إلى أن الورقة الامتحانية بورقاتها السبع كانت في غاية الروعة ولم تخرج عن المنهاج المقرر، كما شاطرتها الرأي زميلتها من الفرع العلمي شيخة الشحي .<o></o>



الفجيرة: غيوم السعادة تسود الأجواء<o></o>


عمقت الورقة الامتحانية مظاهر الفرح التي سادت طلبة القسمين العلمي والأدبي بمدارس منطقة الفجيرة التعليمية طيلة الأيام الماضية، بعد ان تمكنوا من التعامل مع سهولة أسئلتها ووضوحها لدرجة حتمت على طلبة القسم الأدبي الخروج من القاعات بعد مضي نصف الزمن المقرر للجلسة، فيما انتابت الشكوك طلبة العلمي من شدة سهولة الأسئلة ما دفع بعضهم للاعتقاد بأن الأسئلة الواردة عبارة عن فخ لقياس ذكائهم .<o></o>

أوضح جمعة خلفان الكندي مدير منطقة الفجيرة التعليمية ان التقرير اليومي لإدارته وفقاً للمسح الميداني لواقع الامتحانات باللجان والذي دأبت المنطقة على اعداده يومياً، أشار إلى أن غيوم السعادة والفرح ظللت سماء لجان الثانوية العامة بمدارس المنطقة بعد ان نجح طلبة العلمي والأدبي من التعامل الجيد مع الورقة الامتحانية من دون صعوبات اعترضت سبيلهم .<o></o>

من جانبه، قال سعيد راشد الخطيبي نائب مدير المنطقة الشرقية التربوية (في تقديري ان أسئلة الامتحان فاجأت الطلبة لشدة سهولتها وبعدها عن التعقيد، وبددت بوضوحها الاعتقاد الذي كان سائداً وسط الكثيرين قبل الجلسة بأن مصاعب جمة في انتظارهم، وسيعانون جراء صعوبة الامتحان استناداً إلى تجارب السنين الماضية، حيث كانت الورقة الامتحانية لمادة الأحياء مثار شكاوى من جميع الطلبة على اختلاف مستوياتهم.<o></o>



أم القيوين: راحة نفسية ورضا تام<o></o>


تجاوز طلبة القسمين العلمي والأدبي امتحان الأحياء من دون صعوبة تذكر أو تسجيل لأي شكاوى . واجتمعت آراء غالبية الطلبة على وضوح الورقة الامتحانية وتناسبها مع المستوى العام لمهاراتهم مع عدم وجود أسئلة غير مباشرة أو معقدة في طرحها .<o></o>

وجاء امتحان الأحياء لطلبة القسم الأدبي في 7 أوراق شاملة للمنهج الدراسي الذي تدرب عليه الطلبة خلال الفصل الأول، إضافة إلى أن الورقة الامتحانية كانت شبه مطابقة لما سبقها من اختبارات تجريبية وخرج الطلبة من لجان الامتحانات ينتابهم شعور بالراحة النفسية والرضا التام، في حين كانت ورقة أسئلة طلبة القسم العلمي المقسمة إلى 9 أوراق موسومة بالوضوح والطرح المباشر وجميعها جاءت سلسة، كما أن الوقت القانوني المحدد للامتحان والمقدر بساعتين ونصف الساعة كان كافياً للإجابة والمراجعة قبل الخروج من قاعة الامتحان، وعبروا عن سعادتهم في تجاوزهم للامتحان .<o></o>



عجمان: هدية لحصد مزيد من الدرجات<o></o>


عبّر طلبة الفرعين العلمي والأدبي في عجمان عن ارتياحهم الشديد لمستوى الامتحان لخلوه من الأسئلة المفاجئة، حيث كان بمثابة هدية تقدم لهم، لحصد مزيد من درجات وتعويض انتكاستهم في الامتحانات السابقة .<o></o>

وقال محمد الشمري مدير مدرسة الراشدية للتعليم الثانوي، إن حالة من الهدوء سادت جميع اللجان بسبب سهولة الأسئلة ومباشرتها في الطرح، لافتاً إلى أن الأمور سارت بشكل طبيعي، والطلاب ملتزمون باللوائح والقوانين، ولم تحدث حالات غش بين صفوفهم .<o></o>

ولفت محمد عثمان مدير مدرسة ابن حزم للتعليم المشترك في عجمان إلى أن الطلاب كانوا مسرورين خلال تواجدهم في القاعة الامتحانية نظرا لأن طبيعة الأسئلة جاءت متطابقة مع مستويات الطلاب المختلفة .<o></o>

وأكد رياض فارس موجه مادة الأحياء أن الورقة الامتحانية التي تضمنت 7 أوراق للأدبي و9 للعلمي مستقاة من المادة ودليل التقويم، إلى جانب تدرب الطلبة على أنماط وأسئلة مشابهة سهلت من مهمة الطلبة في قاعات الامتحان بأداء جيد . وذكر أن الرسومات واضحة والطلبة خرجوا من القاعات بعد أن انهوا الإجابة بشكل مريح إذ إن الوقت المخصص كان كافياً .<o></o>



العين: فرحة "العلمي" أكثر من "الأدبي"<o></o>


خرج طلاب وطالبات الصف الثاني عشر بقسميه العلمي والأدبي في العين وعلى ملامحهم الفرح والسعادة لسهولة مادة الاحياء التي خففت عليهم صعوبة امتحان الرياضيات وأثلجت صدورهم، رغم وجود بعض الأسئلة الصعبة التي واجهت طالبات الأدبي خصوصاً، إلا أن استعدادهن الجيد وتدربهن على نماذج مشابهة للامتحانات ساعدهن على تجاوزها .<o></o>

وبالابتسامة المرسومة على وجوه طالبات القسم العلمي تحدثت الطالبة هبة محمد عند الامتحان فقالت: الامتحان سهل جداً باستثناء بعض الأسئلة البسيطة التي جاءت صعبة وتحتاج لتفكير عميق مثل أسئلة “علل”، ولكن بقية الأسئلة كانت مباشرة، وجاءت أسئلة الاختياري كثيرة، ولكنها أراحتنا بسرعة الاجابة والخروج باكراً من الامتحان .<o></o>

أما طالبات القسم الأدبي فوصفن الامتحان بالسهل النسبي، حيث أشرن إلى أن بعض الأسئلة الصعبة تخللت ورقتهن الامتحانية، فأعربت الطالبة اسماء سعيد عن سعادتها بالامتحان قائلة: ان الامتحان متوسط السهولة بسبب وجود بعض الأسئلة التي تحتاج إلى تفكير طويل وعميق، اضافة إلى ان المادة بطبيعتها دسمة واحتاجت منا وقتاً كبيراً من الدراسة .<o></o>

وقالت الطالبة سلمى فاضل أول مرة نشعر بأن الوقت كاف للامتحان ونستطيع الخروج من وقت مبكر، برغم ان الامتحان متوسط السهولة بسبب وجود القليل من الأسئلة التي تحتاج لتفكير اعمق مثل سؤال الرسمة في الصفحة الاخيرة من الامتحان .<o></o>



الشرقية: تواصل الأفراح في اللجان<o></o>


تواصلت لليوم السادس على التوالي أفراح طلاب وطالبات المساقين العلمي والأدبي في لجان مكتب الشارقة التعليمي في المنطقة الشرقية للسهولة المتناهية التي جاء عليها امتحان مادة الأحياء، وأوضح الطلبة ان الامتحان كان في متناول الطالب العادي ويعد فرصة لحصد اعلى الدرجات في ماراثون الثانوية العامة لهذا العام .<o></o>

وقال احمد سالم المنصوري، مدير مكتب الشارقة التعليمي في الشرقية، ان الطلبة ادوا امتحان مادة الأحياء في جو من الهدوء، حيث امتازت جميع الأسئلة بوضوحها الشديد وتركيزها على المقررات الدراسية ومخاطبتها جميع المستويات الطلابية، موضحاً ان ادارته لم تتلق شكاوى حول وجود صعوبات في الامتحان .<o></o>

وقال الطالب ابراهيم عبدالله الشحي ان الامتحان سهل للغاية واعتقد أنه فرصة للطلبة من اجل حصد اعلى الدرجات .<o></o>

الطالب عبدالرؤوف حسن أميرة أوضح انه تمكن من حل جميع الأسئلة خلال نصف الوقت المخصص للإجابة، مشيراً إلى ان الامتحان أكثر من رائع .<o></o>



"الغربية": توتر وارتباك بسبب التحوير<o></o>


أكدت بعض لجان المراقبة والتنظيم في عدد من مدارس المنطقة الغربية تباين آراء الطلاب والمعلمين في مواد امتحان الاحياء، وأوضحت اللجان ان بعضا من طلاب الفرع العلمي اشتكوا من صعوبة المادة لكونها محورة، الأمر الذي يتطلب من الطالب التريث قبل الاجابة النهائية بينما كانت طويلة ودقيقة بالنسبة للفرع الأدبي رغم بساطتها الظاهرة .<o></o>

وقالت طالبات مدرسة شجرة الدر للتعليم الاساسي والثانوي الفرع الأدبي ان امتحان الاحياء كان مناسباً، إلا أنه يحتاج إلى تركيز أكبر ووقت أطول . وأوضحت مديرة المدرسة ان معلمات مادة الأحياء أكدن ان الامتحان واضح تماماً، والأسئلة في متناول الجميع .<o></o>

وأضافت مديرة مدرسة الطفرة، ان الطلاب اشتكوا بالفعل من تحوير الأسئلة التي جاءت غير مباشرة فضلاً عن دقة الرسومات التي تتطلب قدراً عالياً من التركيز .<o></o>



25 استفساراً هاتفياً<o></o>



الفجيرة - محمد الوسيلة:<o></o>

انتابت طلبة القسم العلمي بمدارس منطقة الفجيرة التعليمية مخاوف جمة جراء السهولة المتناهية للأسئلة، حيث حامت شكوكهم حول طبيعتها ومغزاها بعد أن اعتقد كثير منهم بأنها أسئلة غير مباشرة، وتخفي وراء سهولتها شراً مستطيراً، عندما قارنوها بأسئلة امتحانات الأعوام السابقة، فانجرفت سيول تساؤلاتهم على مركز الخدمة الهاتفية اليومية الذي خصصته إدارة المنطقة لتلقي الاستفسارات أثناء الامتحانات، ويقوم توجيه المادة بالرد عليها ويتخذ المركز من مدرسة أم المؤمنين للتعليم الثانوي بنات بالفجيرة مقراً له .<o></o>

أفادت مديرة المدرسة نورا عبدالله أن موجهة الأحياء المكلفة بالرد على الاستفسارات الخاصة بالورقة الامتحانية، تلقت أكثر من 25 استفساراً من طلبة العلمي، دارت حول أسئلة المادة، وأبدوا دهشتهم من التوضيحات التي قدمت لهم، وعزت ذلك لتعودهم على الأسئلة الصعبة التي كانت سمة للامتحانات السابقة، التي كانت تتطلب التركيز والذكاء والقراءة ما بين السطور .<o></o>

وقالت: عند توضيح طبيعة السؤال يتعجب الطلبة من سهولته ووضوحه، مضيفة أن امتحان المادة يعتبر من أكثر الامتحانات التي تلقى المركز استفسارات حول أسئلته طيلة الأيام الماضية .<o></o>




حزن لوفاة طالب<o></o>


الشارقة - عبد الرحمن دوار:<o></o>

خيمت أجواء من الحزن والأسى على الأسرة التربوية في منطقة الشارقة التعليمية اثر وفاة الطالب احمد حسين من مدرسة الخليج العربي وهو ابن إمام مسجد في منطقة الخان بعد أن أدى امتحان اللغة العربية وغادر المدرسة بشكل طبيعي .<o></o>

وقال خلفان الرويمة، مدير المدرسة إن وفاة الطالب شكلت صدمة كبيرة لزملائه الذين سألوا عنه صباح أمس إلا أنه تم إخبارهم من قبل أقرانهم بأن زميلهم توفى، وهو ما استدعى تدخل الاختصاصي الاجتماعي لتهدئة الطلبة وتوضيح أن ما حدث قضاء وقدراً، مشيراً إلى أن الطالب المتوفى التحق بالمدرسة منذ الصف السادس ما يعني أن هذه السنة هي السادسة له في المدرسة .<o></o>

وتقدم الرويمة بخالص التعازي لأسرة الطالب وزملائه وكل من عرفوه من قريب أو بعيد، داعيا الله أن يتغمده بالرحمة وان يلهم أهله الصبر والسلوان .<o></o>
<o></o>


النموذج التجريبييزيح المفاجآت


العين - إيناس المنسي:<o></o>

حول سير الامتحانات في لجان مدارس البنات في مدينة العين، قالت عائشة أحمد مساعدة مديرة مدرسة ورئيسة لجان امتحانية: إن الطالبات أخذن وقتهن الكافي في الإجابة عن أسئلة الامتحان، الذي جاء مناسباً لمستوياتهن المختلفة، حيث وضعت المدرسة جل جهدها واهتمامها لرفع معنويات الطالبات ودفعهن للخروج من حالة الخوف والارتباك التي تصيبهن أثناء الامتحانات، وسعينا لإطلاعهن على نماذج الامتحانات السابقة، والتدريب على نموذج للامتحان التجريبي المتوفر في الموقع الرسمي للوزارة على الإنترنت، حتى لا تواجه الطالبات أي نوع من المفاجآت في شكل الأسئلة وطبيعتها، وليتمكن من اجتياز الامتحانات بنجاح إن شاء الله، وأتمنى لهن التوفيق والنجاح، وأنصح كل الطلاب والطالبات الممتحنين بعدم التسرع في إجاباتهم، والتركيز أكثر أثناء تأدية الامتحانات، والمثابرة بالدراسة لتجاوز فترة الامتحانات بكل يسر وسهولة .<o></o><o></o>



“الكبار” “عاملين مشاكل”<o></o>


العين - محمد الفاتح عابدين:<o></o>

تلقت الخليج شكوى من عدد من مراقبي لجان الامتحانات حول سلوكيات وتصرفات مجموعة من الدارسين في مراكز تعليم الكبار، وذكر المراقبون أن الكثير من هؤلاء الدارسين يقومون داخل القاعة بتصرفات تتسبب بالإزعاج لبقية الطلبة الممتحنين، حيث يصرون على التعامل مع المراقبين من دون أي احترام أو تقدير، كما أنهم يطلبون أشياء يصعب تنفيذها خلال وقت الامتحان، مثل الخروج من القاعة للتدخين، وطلب الشاي وغيرها من الطلبات التي تعكس عدم جديتهم ورغبتهم في أداء الامتحانات .<o></o>

وأشار مراقب آخر إلى أن الكثير من الدارسين في مراكز تعليم الكبار يتسببون في إحداث الفوضى داخل القاعات الامتحانية، حيث يصرون على التهامس فيما بينهم، إلى جانب محاولتهم كسر، هيبة المراقبين، ولاسيما أن النقاش والجدل، الذي قد ينقلب إلى مشاجرة، أمر مرفوض حفاظاً على الهدوء في اللجان .<o></o>



نور العقل "يبدد"ظلمة البصر<o></o>


رأس الخيمة - محمد شاهين:<o></o>

تحدت اعاقتها البصرية التي لازمتها منذ الصغر، وأصرت على تكملة مشوارها العلمي وصولاً لمبتغاها في الحصول على شهادة الدكتوراه في علم النفس .<o></o>

ومازالت الطالبة شمة محمد من مدرسة جلفار للتعليم الثانوي بنات، تواصل حصادها في التفوق العلمي لتقهر اعاقتها، وتبدد ظلمتها بنتائج نهائية مشرقة تقر فيها أعين ذويها .<o></o>

وقالت مريم السعدي مديرة مدرسة جلفار للتعليم الثانوي بنات، ان ادارة المدرسة بجميع كوادرها التعليمية من المعلمات والطالبات فخورة بتلك التلميذة التي شكلت بحالتها الخاصة والنادرة معجزة الهية حباها الله بها، حيث تتميز اضافة لحسن اخلاقها وطيبتها، بمستوى فائق من الذكاء والتفوق، وسجلها الدراسي حافل بالنتائج الممتازة والمتقدمة، مضيفة ان ادارة المدرسة خصصت لها لجنة خاصة لاداء امتحاناتها باشراف المعلمة خديجة الكاس التي تقوم بقراءة الاسئلة عليها ومن ثم تدوين اجاباتها على الورقة الامتحانية .<o></o>

من جانبها اكدت الطالبة شمة انها تعتبر من ذوي الحالات الخاصة نظراً لاصابتها بضعف بصري ألم بها منذ ولادتها، وظل يلازمها بمراحل دراستها المختلفة، حيث تتحدى تلك الاعاقة البصرية بقلب وعقل يحمدان الله على كل شيء، لتواصل مسيرتها نحو التفوق بمساعدة والدتها التي ترعاها وتساعدها في التلقين والحفظ والاستماع، متمنية ان تتمكن من الدراسة الجامعية في مجال علم النفس لتنال شهادة الدكتوراه فيه .<o></o>



محافظة على الكتاب<o></o>



أبوظبي - إيمان سرور:<o></o>

أكد نبيل شعلان وكيل مدرسة محمد بن خالد الثانوية بتعليمية أبوظبي أن الطلاب أبدوا تحسناً ملحوظاً في الاهتمام بالكتاب المدرسي والمحافظة عليه، حيث تشترط المدرسة عليهم ألا يكون استلام الطالب لشهادة نهاية الفصل الأول إلا بتسليم كتابه المدرسي في حالة سليمة وجيدة، خاصة أنه يتم تدوير هذه الكتب وإعادة استخدامها في سنوات دراسية أخرى .<o></o>

وأشار إلى أن مدة الفصل الدراسي الأول قصيرة لا تتجاوز ثلاثة أشهر، ومن المؤكد ألا يكون الطالب قد عبث بكتابه خلال هذه الفترة البسيطة .<o></o>




إفراط في "تحديد العلاقات"<o></o>



أبوظبي - إيمان سرور:<o></o>

أكد خير الدين بايزيد معلم مادة الأحياء في مدرسة محمد بن خالد بتعليمية أبوظبي أن الامتحان أكثر من رائع، وأن الوقت المخصص له كان كافياً، خصوصاً أن الأسئلة سهلة وجيدة، ومن المتوقع أن يحصل عدد كبير من طلبة مدارس أبوظبي على علامة كاملة فيه .<o></o>

وقال إن الطلبة لم يشتكوا من الأسئلة بمن فيهم طلبة تعليم الكبار الذين يؤدون امتحانهم إلى جانب طلاب مدرسة محمد بن خالد والبالغة أعدادهم حوالي 83 دارساً بالقسم الأدبي، مشيراً إلى أن ما يؤخذ على الامتحان أنه ركز بصورة كبيرة على أسئلة تحديد العلاقات .




جريدة الخليج

اميرة البهجة
26-01-2010, 12:51 PM
شكرا على الطرح الرائع