مراايم
10-01-2010, 01:33 PM
10 أشخاص بدأوا العمل في المؤسسات
دمج 43 طالباً من ذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس التعليم العام
أبوظبي - أحمد سعيد:
http://www.alkhaleej.ae/uploads/gallery/2010/01/09/78221.jpg
انتهت مؤسسة زايد العليا للرعاية الانسانية في إطار “المشروع الوطني للدمج” من دمج 43 طالباً وطالبة من ذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس التعليم العام، وأرسلت 5 طلاب صم لإكمال دراستهم في الخارج، إلى جانب بدء 10 أشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة بالعمل في المؤسسات منهم 7 فتيات .
قال محمد محمد فاضل الهاملي الامين العام للمؤسسة، ان دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع مهمة ومسؤولية اجتماعية تقع على عاتقنا جميعاً، وتولي أجندة حكومة أبوظبي أهمية بالغة للرقي بمستوى الخدمات المقدمة لذوي الاحتياجات الخاصة، وتسعى بشكل دائم إلى اتباع أفضل المعايير والممارسات العالمية، وعليه فقد جاء التفكير بأهمية إعادة إطلاق المشروع الوطني لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة للمرحلة الثانية من المشروع الوطني لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة ،2010 والذي يهدف إلى كفالة حقوق أصحاب الاحتياجات الخاصة في حدود ما تسمح به قدراتهم، وذلك استنادا إلى القانون الاتحادي رقم 29 لسنة 2006 الخاص بشؤون ذوي الاحتياجات الخاصة، مشيراً إلى أن دمج هذه الفئة يسهم في جعل فرصة نقل خبراتنا معهم إلى المجتمع أشمل وأثرى وتتمتع بمعايير وطنية بحتة .
وقال الهاملي: يهدف المشروع الي تحقيق الدمج الشامل لذوي الاحتياجات الخاصة على كافة الصعد الاجتماعية والتعليمية والصحية والبيئية، وضمان مبدأ تكافؤ الفرص في كافة المجالات الحياتية، تعزيز الشراكات الاجتماعية المؤسسية والفردية لصالح فئات ذوي الاحتياجات الخاصة .
وعن خطوات المشاركة في المشروع تقول مريم سيف القبيسي رئيسة قطاع ذوي الاحتياجات الخاصة بالمؤسسة: تقوم المؤسسة الراغبة في المشاركة بفئة المشاركة الاولى باختيار تطبيق 75% من المعايير أي ما عدده 101 معيار من أصل 135 معيارا من القائمة المحددة، وبذلك تلتزم مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية بمنح المؤسسة المشاركة الدرع الذهبية لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، منح شهادة شكر وتقدير للمؤسسة الفائزة موقعة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، اعتبار المؤسسة المشاركة شريكاً استراتيجياً لمؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية، حيث يتم تضمين اسم وشعار المؤسسة في جميع مشاركات قطاع ذوي الاحتياجات الخاصة وفي موقع المؤسسة الإلكتروني، التعريف بالمؤسسة المشاركة ضمن الحملة الإعلامية للمشروع .
وتقوم المؤسسة الراغبة في المشاركة بفئة المشاركة الثاني، باختيار تطبيق 50% من المعايير أي ما عدده 68 معيارا من أصل 135 معياراً من القائمة المحددة، وبذلك تلتزم مؤسسة زايد بمنح تلك المؤسسة المشاركة الدرع الفضية لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، منح شهادة شكر وتقدير للمؤسسة المشاركة في المشروع موقعة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، التعريف بالمؤسسة المشاركة في المشروع ضمن الحملة الإعلامية للمشروع .
كما تقوم المؤسسة الراغبة في المشاركة بفئة المشاركة الثالثة باختيار تطبيق 25% المعايير المذكورة أي ما عدده 34 معيارا من أصل 135 معيارا من القائمة المحددة أدناه، وبذلك تلتزم مؤسسة زايد العليا بمنح المؤسسة المشاركة شهادة شكر وتقدير موقعة من قبل سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، التعريف بالمؤسسة المشاركة في المشروع ضمن الحملة الإعلامية .
وتشتمل قائمة المعايير العالمية للمشروع الوطني للدمج 2010 ثمانية اقسام رئيسية وهي: معايير الميسرات البيئية، معايير التدريب والتأهيل، معايير التعليم والدمج، معايير الرعاية الصحية، معايير الأمن والسلامة، معايير التوعية والإعلام، معايير التمويل والدعم، خدمات التوظيف والتشغيل .
دمج 43 طالباً من ذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس التعليم العام
أبوظبي - أحمد سعيد:
http://www.alkhaleej.ae/uploads/gallery/2010/01/09/78221.jpg
انتهت مؤسسة زايد العليا للرعاية الانسانية في إطار “المشروع الوطني للدمج” من دمج 43 طالباً وطالبة من ذوي الاحتياجات الخاصة في مدارس التعليم العام، وأرسلت 5 طلاب صم لإكمال دراستهم في الخارج، إلى جانب بدء 10 أشخاص من ذوي الاحتياجات الخاصة بالعمل في المؤسسات منهم 7 فتيات .
قال محمد محمد فاضل الهاملي الامين العام للمؤسسة، ان دمج ذوي الاحتياجات الخاصة في المجتمع مهمة ومسؤولية اجتماعية تقع على عاتقنا جميعاً، وتولي أجندة حكومة أبوظبي أهمية بالغة للرقي بمستوى الخدمات المقدمة لذوي الاحتياجات الخاصة، وتسعى بشكل دائم إلى اتباع أفضل المعايير والممارسات العالمية، وعليه فقد جاء التفكير بأهمية إعادة إطلاق المشروع الوطني لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة للمرحلة الثانية من المشروع الوطني لدمج ذوي الاحتياجات الخاصة ،2010 والذي يهدف إلى كفالة حقوق أصحاب الاحتياجات الخاصة في حدود ما تسمح به قدراتهم، وذلك استنادا إلى القانون الاتحادي رقم 29 لسنة 2006 الخاص بشؤون ذوي الاحتياجات الخاصة، مشيراً إلى أن دمج هذه الفئة يسهم في جعل فرصة نقل خبراتنا معهم إلى المجتمع أشمل وأثرى وتتمتع بمعايير وطنية بحتة .
وقال الهاملي: يهدف المشروع الي تحقيق الدمج الشامل لذوي الاحتياجات الخاصة على كافة الصعد الاجتماعية والتعليمية والصحية والبيئية، وضمان مبدأ تكافؤ الفرص في كافة المجالات الحياتية، تعزيز الشراكات الاجتماعية المؤسسية والفردية لصالح فئات ذوي الاحتياجات الخاصة .
وعن خطوات المشاركة في المشروع تقول مريم سيف القبيسي رئيسة قطاع ذوي الاحتياجات الخاصة بالمؤسسة: تقوم المؤسسة الراغبة في المشاركة بفئة المشاركة الاولى باختيار تطبيق 75% من المعايير أي ما عدده 101 معيار من أصل 135 معيارا من القائمة المحددة، وبذلك تلتزم مؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية بمنح المؤسسة المشاركة الدرع الذهبية لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، منح شهادة شكر وتقدير للمؤسسة الفائزة موقعة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، اعتبار المؤسسة المشاركة شريكاً استراتيجياً لمؤسسة زايد العليا للرعاية الإنسانية، حيث يتم تضمين اسم وشعار المؤسسة في جميع مشاركات قطاع ذوي الاحتياجات الخاصة وفي موقع المؤسسة الإلكتروني، التعريف بالمؤسسة المشاركة ضمن الحملة الإعلامية للمشروع .
وتقوم المؤسسة الراغبة في المشاركة بفئة المشاركة الثاني، باختيار تطبيق 50% من المعايير أي ما عدده 68 معيارا من أصل 135 معياراً من القائمة المحددة، وبذلك تلتزم مؤسسة زايد بمنح تلك المؤسسة المشاركة الدرع الفضية لسمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، منح شهادة شكر وتقدير للمؤسسة المشاركة في المشروع موقعة من سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، التعريف بالمؤسسة المشاركة في المشروع ضمن الحملة الإعلامية للمشروع .
كما تقوم المؤسسة الراغبة في المشاركة بفئة المشاركة الثالثة باختيار تطبيق 25% المعايير المذكورة أي ما عدده 34 معيارا من أصل 135 معيارا من القائمة المحددة أدناه، وبذلك تلتزم مؤسسة زايد العليا بمنح المؤسسة المشاركة شهادة شكر وتقدير موقعة من قبل سمو الشيخة فاطمة بنت مبارك، التعريف بالمؤسسة المشاركة في المشروع ضمن الحملة الإعلامية .
وتشتمل قائمة المعايير العالمية للمشروع الوطني للدمج 2010 ثمانية اقسام رئيسية وهي: معايير الميسرات البيئية، معايير التدريب والتأهيل، معايير التعليم والدمج، معايير الرعاية الصحية، معايير الأمن والسلامة، معايير التوعية والإعلام، معايير التمويل والدعم، خدمات التوظيف والتشغيل .