المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : تم\ معلومات السؤولية الفردية في الاسلام ..



السنفورة سنفورة
06-12-2009, 12:02 PM
بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




هلا بـ خواني وخواتي

ان ماعليكم امر .. بغيت معلومات عن المسؤولية الفردية في الاسلام ..

لـ ني ظهرت التقرير واحس به اشيا غلط ..

..عشان جذه ابا معلومات زيادة .. وان شا الله انا بعد بسوي بحث اكثر عن الموضوع ..

وبعد حابة انكم تفيدوني يزاكم الله خير ..

اي شي عندكم عن المسؤولية الفردية حطوه ..

المبرمجة
06-12-2009, 12:41 PM
المسؤوليّة الفرديّة

سلمان بن فهد العودة (http://www.islamway.com/?iw_s=Scholar&iw_a=articles&scholar_id=1) .visited:link, .visited:visited, .visited:active{ color:maroon; font-family:tahoma; font-size:10pt; font-weight:normal; text-decoration:none; } أضيفت بتاريخ : 22 - 03 - 2006 نقلا عن : موقع الإسلام اليوم http://www.islamway.com/images/print2.gif (http://www.islamway.com/?iw_s=outdoor&iw_a=print_articles&article_id=1492)نسخة للطباعة (http://www.islamway.com/?iw_s=outdoor&iw_a=print_articles&article_id=1492)http://www.islamway.com/images/envelope2.gif (javascript:popUpAll('?iw_s=outdoor&iw_a=sendToFriend&type=article&id=1492&lang=1'))أرسل لصديق (javascript:popUpAll('?iw_s=outdoor&iw_a=sendToFriend&type=article&id=1492&lang=1'))القراء: 6489
هل الإنسان الواحد مسؤول؟
بالتأكيد، فهو جزء من كل المجتمع الإسلامي، وعنصر ضمن تشكيلة الحياة الإسلامية.

وهذا هو المفهوم الإسلامي الصريح: { قُلْ هُوَ مِنْ عِندِ أَنْفُسِكُمْ } [آل عمران:165]، { إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ } [الرعد:11]، بل إن قضية الإيمان بالبعث في العقيدة الدينية الإسلامية تستقلّ بهذا المعنى بالذات، وقضية الخلق { ذَرْنِي وَمَنْ خَلَقْتُ وَحِيدًا } [المدثر:11]، وحيداً حينما يحسب الإنسان أن ماله وولده وحزبه وجمهوره وطائفته ستُبعث معه، بل حتى أخص قرابته تتخلى عنه، يقول الله سبحانه: { يَوْمَ يَفِرُّ الْمَرْءُ مِنْ أَخِيهِ . وَأُمِّهِ وَأَبِيهِ . وَصَاحِبَتِهِ وَبَنِيهِ . لِكُلِّ امْرِئٍ مِّنْهُمْ يَوْمَئِذٍ شَأْنٌ يُغْنِيهِ } [عبس:34-37]، وربما أن فكرة الاعتكاف في الإسلام هي نوع من إعادة المسؤولية الفردية، دون الضغوط الخارجية الطائفية أو الحزبية أو الجماهيرية على العقل المسلم الفرد لاستعادة طبيعته وصحته.

فالجمهور الهاتف المصفق يفعل الأفاعيل؛ ولهذا جاء التوجيه الرباني: { قُلْ إِنَّمَا أَعِظُكُم بِوَاحِدَةٍ أَن تَقُومُوا لِلَّهِ مَثْنَى وَفُرَادَى ثُمَّ تَتَفَكَّرُوا مَا بِصَاحِبِكُم مِّن جِنَّةٍ إِنْ هُوَ إِلَّا نَذِيرٌ لَّكُم بَيْنَ يَدَيْ عَذَابٍ شَدِيدٍ } [سبأ:46]، فالتفكير الطبيعي الإسلامي النظيف لا يبحث عمّا يريده الناس، وإن كان يحترم آراءهم ويقدرها، فقد يخالفك الرأي، ولكنه على استعدادٍ للدفاع عن حقك في التعبير عن رأيك.

وفي الفرد المسلم تكمن معظم مشاكل الشخصية الإسلامية المعاصرة، وفي ضمن هذه العقلية الحاضرة، يصبح أي حدث قابل لصناعة مشكلة في غياب عن حسّ المسؤولية الفردية التي كرَّسها الإسلام، فالقوى الخارجية عند الفرد المسلم هي سبب كل المشاكل، والمؤامرة العالمية والصهيونية هي الأيدي الخفية والأصابع المؤثرة الوحيدة في اللعبة.

وربما كان الحكام، أو العلماء، أو القدر، أو التاريخ مسكن الأزمة -حيث يظن الفرد- ويعتقد ببراءة جانبه، ولا يخطر في باله أن يتهم نفسه، فآراؤه صحيحة، ومواقفه سليمة، يعرف كلّ شيء، ولو أن الناس أطاعوه لحل مشكلات العالم.. بينما عجز عن حل مشكلة عائلية.. و يخفق أمام معادلة رياضية، ولا يملك خبرة ولا دراسة، ولا هو قادر على اتخاذ قرار خاص بتغيير خلق ذميم، أو عادة رديئة في نفسه.

شاب حديث عهد بالتزام، يظن أن بيده المفاتيح، ويظن أن يده يد عيسى عليه السلام، التي تبرئ الأكمه والأبرص، وتحيي الموتى بإذن الله، وحتى حين يتحدث عن الكتاب والسنة يظن أنه هو الذي يفهمها، ويسهل عليه اتهام الآخرين بالجهل أو الهوى، وعدم فهم الكتاب والسنة.
فهذا الإخفاق الشخصي الفردي هو جزء من مشاكل الأزمة العامة وليس حلاً أممياً ناجحاً.

ومسؤولية الفرد تتفاوت حسب موقعه، وأهميته وخبرته وعلمه، وهي مسؤولية تاريخية تراكمية، ليست وليدة الساعة ولا بنت اليوم؛ فالمسؤولية تعني تحمل التكاليف، وأداء الأمانة، وكسب الخير، وأداء المعروف. وهي -وإن كانت معاني فردية- فهي ترجع على الأمة جميعها بالخير والفضل، وفي الصحيحين: عن أبي هريرة رضي الله عنه قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: « كُلُّ سُلاَمَى مِنَ النَّاسِ عَلَيْهِ صَدَقَةٌ كُلَّ يَوْمٍ تَطْلُعُ فِيهِ الشَّمْسُ، يَعْدِلُ بَيْنَ الاِثْنَيْنِ صَدَقَةٌ، وَيُعِينُ الرَّجُلَ عَلَى دَابَّتِهِ، فَيَحْمِلُ عَلَيْهَا، أَوْ يَرْفَعُ عَلَيْهَا مَتَاعَهُ صَدَقَةٌ، وَالْكَلِمَةُ الطَّيِّبَةُ صَدَقَةٌ، وَكُلُّ خَطْوَةٍ يَخْطُوهَا إِلَى الصَّلاَةِ صَدَقَةٌ، وَيُمِيطُ الأَذَى عَنِ الطَّرِيقِ صَدَقَةٌ »، حتى عدم أذاك للناس -إذا عجزت عن هذا كله- صدقة منك على نفسك.

وما معنى فروض الأعيان -كما يسميها الفقهاء في التراث الإسلامي- إلا المسؤولية الفردية، وكل ذلك لتنمية الشخصية الإسلامية على مستوى يؤهلها لإدراك النجاح المجتمعي العام.

ومع هذا لا تزال شرائح واسعة من المسلمين مأخوذة بالهمّ العام على حساب الخاص، وبالمشاكل العالمية على حساب المشاكل الشخصية، وبالهموم الأممية على الهموم الوطنية، وبقضايا العالمين أجمع على قضايا النفس التي تمتلئ بأدواء متراكمة، من ظلم النفس والناس، وبخس الحق، وأكل مال اليتيم، والجهل والبغي، والغفلة، وضعف الإيمان، وأدواء اللسان، والأهواء التي تضرب في فكره بكرةً وعشيةً.
فهل يجوز بعد ذلك كله أن يتحدث عن مشاكل المسلمين، وقد أصبح شيئاً من تلك المشاكل؟


إِذا رُمتَ أَن تَحيا سَليماً مِنَ الرَدى *** وَدينُكَ مَوفورٌ وَعِرضُكَ صَيِّنُ
فَلا يَنطِقَنْ مِنكَ اللِسانُ بِسَوأَةٍ *** فَكُلُّكَ سَوءاتٌ وَلِلناسِ أَلسُنُ
وَعَيناكَ إِن أَبدَت إِلَيكَ مَعائِباً *** فَدَعها وَقُلْ يا عَينُ لِلناسِ أَعيُنُ
وَعاشِرْ بِمَعروفٍ وَسامِحْ مَنِ اِعتَدى *** وَدافِعْ وَلَكِن بِالَّتي هِيَ أَحسَنُ


إن حل مشكلات العالم يبدأ من النفس، ومسيرة ألف ميل في إصلاح الأمة تبدأ بخطوة إصلاح النفس أولاً:



لنفسي أبكي لستُ أبكي لغيرها *** لنفسي من نفسي عن الناس شاغلُ


إن الفرد المسلم اليوم تأخذه أحداث المسلمين وظلامتهم التي تتفجر في كل مكان عن أدواء النفوس، ومشاكل التفكير، وأساليب تطوير الفرد المسلم التي هي -بمعنى ما- جزء من حل الأزمة العامة؛ فإن الأفراد الكامنين خلف المسميات العامة والجمعيات والمؤسسات والدول هم جزء لا يُستهان به من قوة التأثير، وإن لم يذكرهم التاريخ، أو الناس أو الإعلام.

وإنّ فتوح الإسلام -مثلاً- ليست خالدة بأسماء قوّادها الذين يُعرفون بها، بل أيضاً بأولئك الأفراد المقاتلين الذين حاربوا وصبروا وربما قتلوا، وأولئك النساء الصابرات المؤمنات الداعمات.

والنجاحات الحضارية الإسلامية والمعمارية -مثلاً- ليست حكراًَ على أسماء الآمرين بها من الخلفاء والأمراء، بل هي أيضاً في أولئك المنفذين من تلك الأيدي المشمّرة، والسواعد النشيطة، والعقول المخططة، وأصحاب الثراء المعطين، وإن بقيت فيما بعدُ باسم أحد هؤلاء.

وإنّ معنى المسؤولية الفردية -في النهاية- متضمن في الحقيقة القرآنية والتفكير الإسلامي، وهو أيضاً معنى حضاري مهم للبناء الراشد، فالبنيان لبنات متفرقة، وفي الحديث الشريف المتفق عليه: « إِنَّ الْمُؤْمِنَ لِلْمُؤْمِنِ كَالْبُنْيَانِ، يَشُدُّ بَعْضُهُ بَعْضًا ».




http://www.islamway.com/?iw_s=Article&iw_a=view&article_id=1492

المبرمجة
06-12-2009, 12:42 PM
وسائل لإنعاش المسؤولية الفردية

الصلاة في أول وقتها ، بل و الاستعداد قبلها مهما كان حجم المشاغل التي نلقاها و التي تتزاحم بصورة عجيبة في هذا التوقيت من أكثر ما يعين على الانضباط و التزام المسؤولية الفردية .

التأمل العميق في المعاني التي تجول بالقلب و ترد على الذهن عند ترديد سيد الاستغفار صباحاًُ و مساءاً ثلاث مرات ، حيث الاعتراف المطلق و الذي هو سيد الأدلة ! و هو طلب المغفرة بصورة فردية ، لا تنصل و لا مواربة ، و كلما كانت النفس اكثر رشاقة ! و أخف وزناً من الذنوب ، كلما كانت أسرع حركة ، و أعلى قدرة على الإنتاج لهذه الحياة ، ولعل إرادة الله تعالى لنا بتشرب هذا المعنى تتجلى في بسط يده بالنهار ليتوب مسيء الليل و بسطها بالليل ليتوب مسيء النهار ، و كم في هذا من إنعاش للمسؤولية الفردية .

عدم الوقوف طويلاً عند الأسباب و التي قد تنأى بالمرء بعيداً عن دائرة الحساب و التقييم المعتدل للذات حيث يسهُل إلقاء العبء على الآخرين ،
( هم السبب ، هم من قصر ، لم يفهمني أحد ...الخ ) ،
و الانتقال إلى ما يُراد تحقيقه من نتائج ، و لعل هذا ما فعله الحبيب صلى الله عليه و سلم مع من أستأذنه في الزنا ، فلم يتوقف طويلاً عند الأسباب التي أدت به إلى هذه المرحلة ، هل شاهد صور مثيرة ، هل له صحبة سيئة ، لماذا لم يتزوج ، ...الخ ، و إنما شرع مباشرة بإدارة حوار عقلي بعيداً عن الموعظة و التخويف - فكل شخصية لها ما يناسبها - ليصل إلى النتيجة التي يريد تحقيقها باستقرار العفة و الطهر كقيم يلتزمها هو و المجتمع كله .

( أصلح نفسي و أدعو غيري ) ، فالمسؤولية الفردية تبدأ من إصلاح النفس نعم ، و لكن لا بد من توازي ذلك مع دعوة الغير و التي هي صمام الأمان لاستمرارية إصلاح النفس ،
لا بد من ارتفاع البناء رأسياًَ ، مع تفقد الأساس ، و تعهد كليهما بالرعاية و المتابعة .

و عليه ، فإنكار المنكر بضوابطه الشرعية هو عين ، و اكثر ما ينعش المسؤولية الفردية ، و يجدد الأمل في نفس من لا يجد فكاكاً من معصية يقارفها ، فلعل حياؤه أن يستيقظ و هو ينكر على آخر ما يرتكبه هو ، حيث لا تعفيه الشريعة مما تَوَجب في حقه من
أن يأتمر و ينتهي لما جاء في الكتاب و السنة .
أن يأمر و ينهى على وفق قاعدة الأمر بالمعروف و النهي عن المنكر، فالأمر بالتغيير في الحديث ( من رأى منكم منكراً ...) ، لم يرد فيه إذا كان فاعلاً للمنكر أم لا ،
فإن لم يقم بالواجب الأول عليه ، فإن ذمته منشغلة بتحقيق الواجب الثاني ، فهما أمران في ذمته لا بد أن يوقعهما ، فلا يتأخر الثاني بتأخر الأول ، بل الواجب عليه أن يأتي بالاثنين ، و يبقى قوله تعالى ( ياأيها الذين آمنوا لم تقولون ما لا تفعلون ) تثريب و عتاب من المولى سبحانه و تعالى يؤرق المؤمن و يحضه دوماً على السعي و بذل الجهد نحو استواء الظاهر و الباطن .

فقه الاستعصاء على الذوبان و عدم فقد التميز و الخصوصية من أكثر ما يدعم المسؤولية الفردية و يثبتها عند الانخراط في العمل الجماعي من دون الاصطدام و التغريد خارج السرب لإثباتها و الإعلان عنها ، بل التكامل و التناغم و الاحتواء .

الاستماع لأراء الآخرين ينعش الإحساس بالمسؤولية الفردية ، ولكن المبالغة في الإنصات قد تشوش عليها .

الحرص على المشاركة في ما يُطرح من تصويت على المواقع الألكترونية و البرامج ، و الانتخابات .

إذا تكاسل أحد أولادك عن القيام بواجباته المدرسية ، فلا تتطوع أنت ، إشفاقاً عليه ، بحلها أو الذهاب للمعلم للاعتذار عنه ، و دعه يواجه اختياراته ، و كن اكثر إشفاقاُ على أمتك !

لا اعتماد للمسؤولية الفردية من دون اعتبار للأحصائيات و احترام للغة الأرقام و التي تُرشد و تحد من الاندفاع العاطفي عند معالجة الأزمات التي تواجهنا ، فعندما يتضمن آخر تقرير صادر عن منظمة الصحة العالمية بتاريخ 24-2-2006 أن عدد الوفيات التي نتجت عن أنفلونزا الطيور منذ عام 1997 إلى عام 2006 هي مائة حالة على مستوى العالم كله ، بحسب ما صرح د. حسام وافي أستاذ طب الحالات الحرجة بمستشفى القصر العيني بالقاهرة لقناة ال mbc ، ثم يتم التعامل مع هذه الثروة الداجنة بالقتل و الحرق و إشاعة الرعب و الفزع بين الناس و الذي كان يجب أن يتبلور في شكل حذر و إتباع لمنهجية علمية مدروسة من قبل الحكومات و الأطباء ، فأين الإحساس بالمسؤولية الفردية و آلاف من الأيدي العاملة تًشرد و بيوت تًغلق و مليارات تًهدر ؟

و في سياق مشابه ، نلمح ممن امتلأت قلوبهم غيرة على هذا الدين و حباً لكل عملٍ يساهم في نشر الخير و حرصاً على إنجاحه ، قلقاً حول غلبة المقالات التي تتحدث عن الحب و العواطف و تؤجج المشاعر في منتدى إبداعاتكم ، بدلاً من معالجة قضايانا التربوية و الإصلاحية و الاجتماعية .

و عودة للغة الأرقام و التي لا تجامل أحداً
نجد في الصفحات العشر الأول إلى ليلة أمس 3-2-1427
الصفحة الأولى ثماني مقالات مثبتة ، منها ثلاث تربوية و أخلاقية ، و هي ( منكم – الزهد – الطباع و الاتباع ) .
مقالة اجتماعية ( اِمرأة صغيرة ) ، مقال عن الإبداع ( متى يحصل الإبداع عند الإنسان ) ، مقالة و قصيدة عن الجهاد و أحوال الأمة ( الجهاد بين الواقع و التاريخ – الدمع يُسقى بالدمع ) .
و أخيراً ( ذرات ضوء في الإيجابية ) و سنفترض أنها رومانسية مائة بالمائة و هذا غير صحيح ، فتكون نسبة المقالات التي تتحدث عن الحب ...الخ في المقالات المثبتة 0.1% .

كل صفحة تحتوي على عشرين مقال
الأولى : ( دعونا نتزوج ) و من المفترض أن تصنف كمقالة اجتماعية ، فليس فيها ما يؤجج المشاعر و ما شابه ذلك ، و لكن لا بأس ، و تكون النسبة لباقي المواضيع المطروحة 0.05% .
الثانية : ( إليك مع التحية ) ، 0.05% .
الثالثة : ( لقاء و لكن من نوع آخر _ قحط المشاعر – استشارة – زوجي لا توصد الأبواب بوجهي – حتى يتجدد الحب ) ، 0.25% .
الرابعة : ( الشبكة و غزل الأشباح ) 0.05% .
الخامسة : ( هذيان – و عاد شهريار ) 0.1% .
السادسة : ( إنني أعيش الحب و أتنفس هواه ) 0.05% .
السابعة : لا يوجد
الثامنة : ( قتلوا حبي) 0.05% . .
التاسعة : ( من أنت أيها الغريب ) 0.05% .
العاشرة : ( طعم الحب ) 0.05% .

فتكون عدد المقالات التي أثارت القلق في العشر صفحات الأول 15 مقال من 208 مقال أي بنسبة 0.07% ، و هذا على سبيل المثال لا الحصر و إلا فالمنتدى شارف على مائة صفحة .

فأيهما أكثر إنعاشاً للمسؤولية الفردية و الدقة و الإتقان و أداء الأمانة
اعتماد لغة الأرقام و الاهتمام بمراكز البحث و الاستطلاع و الإحصائيات عند مناقشة قضايا الأمة عموماً حتى لا نقع بين طرفي نقيض ، بين تهويل و تهوين ،
أم نؤثر الراحة و ( يبدو – يغلب – يظهر ...الخ ) ؟






http://muntada.islamtoday.net/t4534.html

السنفورة سنفورة
06-12-2009, 01:58 PM
يزاج الله كل خير اختي ...

ربي يعطيج عـ فد نيتج ياربي ..
وربي يوفقج ويوفق الكل

تسلمين والله ماقصرتي