المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طلب تقرير عن اي موضوع ..



هدووء نسبي
13-11-2009, 08:12 PM
بسم الله الرحمن الرحيم ..

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ..

شحــــــــالكم .. ؟؟ علومكم ..؟؟

ما بطول عليكم

بغيت تقرير للعربي عن اي شي .. اي موضوع ..

بس يكون من ثلاث صفحات فقط ..

اتمنى اني القى طلبي اهني ..

ويزاكم الله خير ..


لا تردووني ..

ابيه فاقرب وقت ..

سلااااااااااااااام ..

هدووء نسبي
15-11-2009, 05:30 PM
????????????????????

وش هالطاف حرام عليكم .. ):

hamod2
15-11-2009, 07:47 PM
اسفين والله ما حصلت

سالي123
15-11-2009, 08:13 PM
رح احاول انشاءالله

سالي123
15-11-2009, 08:16 PM
انشاءالله رح احاول ابحثلك

دلـــ بدع زايد وعـة
15-11-2009, 10:44 PM
لاحوول والله ذليتوني وانا ادور تقارير

المصيولي
17-11-2009, 01:54 PM
المقدمة :

بسم الله خالق الإنسان .. ومعلم البيان .. نحمده ونستعينه ونستغفره ، ونعوذ بالله من شرور أنفسنا ومن سيئات أعمالنا . ومن يهده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له .. وأشهد أن لا إلا الله وحده لا شريك له وأشهد أن محمداً عبده ورسوله . والصلاة والسلام على أشرف الأنبياء والمرسلين سيدنا محمد صلى الله عليه وسلم الذي أرسله الله معلما للبشرية وهاديا للأمة وعلى من اهتدى يهديه وسلط طريقه وبعد ..
سأتناول في تقريري هذا عن محمود تيمور000000000 ، وأتمنى أن ينال إعجابكم ورضاكم0
محمود تيمور أحد الرواد الأوائل لفن القصة العربية، وهو واحد من القلائل الذين نهضوا بهذا الفن الذي شهد نضوجًا مبكرًا على يديه، واستطاع أن يقدم ألوانًا مختلفة من القصص الواقعية والرومانسية والتاريخية والاجتماعية، كما برع في فنون القصة المختلفة؛ سواء كانت القصة القصيرة، أو الرواية.








نشاته و أسرته :

. «۱۸۹۴- ۱۹۷۳م»
ولد الكاتب والروائي والمسرحي محمود أحمد تيمور في القاهرة بمصر. تعلم في المدرسة الناصرية الابتدائية فالإلهامية الثانوية. التحق بمدرسة الزراعة العليا ولم يكمل دراست فيها لأسباب صحية.
عمل في وزارة الخارجية المصرية لمدة قصيرة تفرّغ بعدها للكتابة والمحاضرات. كان عضواً في مجمع اللغة العربية والمجلس الأعلى لرعاية الفنون والآداب والعلوم الاجتماعية.
سافر وهو شاب إلى أوروبا حيث مكث في سويسرا حوالى السنتين. هناك تفتحت عيناه على الأدب الأوروبي الحديث وبخاصة أدب القصة. وشيئاً فشيئاَ بدأ يرى الأدب بغير منظاره المتقوقع فوجد في الانفتاح على الانتاج الأدبي العالمي ثروة يمكن المشاركة فيها من دون تغييب الجذور التي نشأ عليها وورثها. فهي التراث الذي سيقوده بنظرة منفتحة واسعة إلى ولوج نمط جديد من الأدب وخصوصاً القصة يجمع ما بين واقع مجتمعه بكل بساطته وتعقيداته والآفاق الواسعة الجديدة.
قرأ بنوع خاص لموباسان وتشيخوف فاحتفظ طيلة حياته كما يقول: «لموباسان له المكان الأول في نفسي. فهو عندي زعيم الأقصوصة الأكبر. ففن موباسان في نظري فن كامل توفرت فيه كل العناصر اللازمة لبناء قصة قوية». أما تشيخوف «فقد راعني منه أنه يصور مآسي الحياة في الواحٍ فنية ناطقة، لعلها لا تستكمل صياغتها القصصية بالمعنى الشائع للقصة المحبوكة الأطراف، لكنها بضعة من الحياة فيها حرارة وفيها خفوق».
كان محمود تيمور غزير الانتاج الأدبي. كتب قصصاً وروايات ومسرحيات تقارب الستين قصة ورواية، كما كتب دراسات عديدة وتكلم كتابه عن أدب الرحلة.
تميز أدب محمود تيمور ببساطة اللغة ورشاقة التعبير وجمال الصورة التي قدمها في جميع رواياته وقصصه. وقد مُثلت بعض مسرحياته على مسارح القاهرة وتحول بعضها إلى مادة للسينما المصرية في عصرها الذهبي.

دراسته:

وقد تعلم محمود تيمور بالمدارس المصرية الابتدائية والثانوية الأميرية، والتحق بمدرسة الزراعة العليا، ودرس الآداب الأوروبية في سويسرا؛ فدرس الأدب الفرنسي والأدب الروسي، بالإضافة إلى سعة اطلاعه في الأدب العربي.
واتسعت قراءاته لتشمل روائع الأدب العالمي لعدد من مشاهير الكتاب العالميين.

مكانة تيمور الأدبية

وقد حظي محمود تيمور بتقدير الأدباء والنقاد، ونال اهتمام وتقدير المحافل الأدبية ونوادي الأدب والجامعات المختلفة في مصر والوطن العربي، كما اهتمت به جامعات أوروبا وأمريكا، وأقبل على أدبه الأدباء والدارسون في مصر والعالم.

مؤلفات تيمور:
يتميز إنتاج محمود تيمور بالغزارة والتنوع؛ فقد شمل القصة والمسرحية والقصة القصيرة
والبحوث الأدبية والدراسات اللغوية، ومن أهم آثاره:
الشيخ جمعة ،عم متولي، الشيخ سيد العبيط ، رجب أفندي

ومن الكتب الأدبية واللغوية والنقدية، مثل:

ألفاظ الحضارة.
دراسات في القصة والمسرح.
ضبط الكتابة العربية.
مشكلات اللغة العربية.
وقد لاقت مؤلفاته اهتمامًا كبيرًا من الأدباء والنقاد والدارسين؛ فتُرجم كثيرٌ منها إلى عديد من اللغات: كالفرنسية، والإنجليزية، والألمانية، والإيطالية، والعبرية، والقوقازية، والروسية، والصينية، والإندونيسية، والإسبانية.





وفاته :

واستمر محمود تيمور يواصل رحلة العطاء بالحب والإصرار، حتى تُوفِّي عن عمر بلغ نحو ثمانين عامًا في (26 من رجب 1393هـ = 25 من أغسطس 1973م)، بعد أن أثرى المكتبة العربية والأدب العربي بأكثر من سبعين كتابًا في القصة والرواية والمسرحية والدراسات اللغوية والأدبية وأدب الرحلات.


بين الرومانسية والواقعية:


كان في بداية حياته يميل إلى الرومانسية، ولميله إلى الرومانسية أقبل بشغف على قراءة مصطفى لطفي المنفلوطي، يقول: "كانت نزعته الرومانسية الحلوة تملك عليَّ مشاعري، وأسلوبه السلس يسحرني. وكل إنسان في أوج شبابه تُغطِّي عليه نزعة الرومانسية والموسيقا، فيُصبح شاعراً ولو بغير قافية، وقد يكون أيضاً شاعراً بلا لسان!".

كما استهوته في فترة البدايات مدرسة المهجر ـ وعلى رأسها جبران ـ "وقد أعجب محمود تيمور بكتابه "الأجنحة المتكسرة"، وتأثرت به كتاباته الأولى".

استغلّ فراغه في الاطلاع والدراسة الأدبية، واهتم بقراءات جديدة تجنح إلى الواقعية، مثل "حديث عيسى بن هشام" لمحمد المويلحي، ورواية "زينب" للدكتور محمد حسين هيكل، وكان هذا من توجيه أخيه محمد، الذي قضى بضع سنين في أوربا، اطلع في خلالها على ما جدَّ هناك من ألوان الأدب واتجاهاته، وعاد إلى مصر محملاً بشتى الآراء الجديدة التي يقول عنها محمود تيمور في كتاب "شفاء الروح":

"كان يتحدّث بها ـ أي الآراء الجديدة ـ إليَّ، فأستقبلها بعاطفتين لا تخلوان من تفاوت: عاطفة الحذر، وعاطفة الإعجاب. هذه الآراء كانت وليدة نزعة قوامها جحود القديم …
ولكن جدتها أخذت تهدأ على توالي الأيام، ومن ثم اتخذت طريقها الطبيعي في التطور. والأمر الذي كان يشغل فكر أخي، ويرغب في تحقيقه هو إنشاء أدب مصري مبتكر، يستملي من وحيه دخيلة نفوسنا، وصميم بيئتنا".

وانتهى الصراع بين الرومانسية والواقعية في نفس محمود تيمور إلى تغليب الواقعية، فكانت مجموعاته الأولى على غرارها.

على أن الرومانسية لم تذهب تماماً من نفس محمود تيمور، بل نامت في فترة الحماسة للواقعية وأهدافها القومية المصرية، ثم ظهرت بعد ذلك في عدة قصص طويلة وقصيرة، منها قصته الطويلة "نداء المجهول".

قصصه:
توجّه محمود تيمور ـ بفضل توجيهات أخيه ـ محمد تيمور إلى قراءة إبداعات أخيه محمد تيمور ـ إلى قراءة إبداعات الكاتب القصصي الفرنسي جي دي موباسان، فقرأ له وفُتِن به، واحتذاه في كتابته. ومما يُذكر أن جريدة "الفجر" نشرت له سنة 1925م قصة "الأسطى حسن يُطالب بأجرته"، وكتبت تحت العنوان "بقلم صاحب العزة: محمود تيمور، موباسان مصر".

وأول قصة قصيرة كتبها، كانت في عام 1919م بالعامية، ثم أخلص للفصحى، فأعاد بالفصحى كتابة القصص التي كتبها بالعامية، وأصبح من أعضاء مجمع اللغة العربية عام 1949م.

ويزيد عدد ما أصدره من قصص وروايات على خمسين عملاً، تُرجم بعضُها إلى لغات شتى "وتدور حول قضايا عصرية وتُراثية وتاريخية، فضلاً عن روايات استوحاها من رحلاته، مثل: "أبو الهول يطير" و"المئة يوم" و"شمس وليل"، أو روايات أدارها حول الشخوص الفرعونية، مثل "كليوباترة في خان الخليلي".


الجوائز:


منح محمود تيمور عددا من الجوائز الأدبية الكبرى في مسيرة حياته الأدبية، منها: جائزة مجمع اللغة العربية عام 1947م، وجائزة الدولة للآداب في عام 1950م، وجائزة الدولة التقديرية في عام 1963م.
قال عنه طه حسين: "لا أكاد أصدق أن كاتبا مصريا وصل إلى الجماهير المثقفة وغير المثقفة مثلما وصلت إليها أنت، فلا تكاد تكتب، ولا يكاد الناس يسمعون بعض ما تكتب حتى يصل إلى قلوبهم كمايصل الفاتح إلى المدينة التي يقهرها فيستأثر بها الاستئثار كله".

وآثاره متنوعة، منها القصة القصيرة والرواية والمسرحية والبحث والصور والخواطر وأدب الرحلات، ومن كتبه المطبوعة:



الخاتمة :

تأثَّر عدد كبير من الأدباء والروائيين بمحمود تيمور و أفادوا كثيرًا من ريادته الأدبية وإبداعاته القصصية؛ فساروا على دربه، ونسجوا على منواله. فيجب علينا أن نلتفت إلى مثل هؤلاء الأدباء العظام ،وندرس أعمالهم، ونعطيهم حقهم من الاهتمام .
ولقد أنتهت من عمل هذا التقرير بحمدلله واتمنى ان تنال إعجابكم وتقديركم وتكونوا قد استمتعتم فيها وأتمنى من الطلاب والطالبات وجميع الناس الإستفادة من هذا التقرير.
هذا وبعد أحمد الله سبحانه وتعالى على توفيقه وإعانته لي في هذا العمل وإظهاره بهذه الصورة المتواضعة المشرفة وكلي أمل ورجاء بالتوفيق وأنا أضعه بين يدي القارئ الذي يطلب العلم حتى يكون له منهلاً ينهل منه كل ما يفيده وينفعه في الحياة وأعتذر لمعلمي أولاً وللمستمع والقارئ ثانياً عن التقصير في موضوعي وفي الختام أرجو من الله عز وجل أن يكون موضوعي هذا ذا إفادة وقيمة لكل قارئ وباحث0






المراجع :

عالم تيمور القصصي: فتحي الإبياري "الهيئة المصرية العامة للكتاب"
القاهرة (1396هـ = 1976م.(

مجمع اللغة العربية في ثلاثين عامًا: د. محمد مهدي علام "مجمع اللغة العربية" القاهرة (1386هـ = 1966م)- ص: (206 – 209(

المجمعيون في خمسين عامًا: د. محمد مهدي علام "مجمع اللغة العربية "
القاهرة (1406هـ = 1986م)- ص: (333 - 337).

اسير غرامك
18-11-2009, 07:26 PM
ابغي تقرير ميخائيل نعيمة

هدووء نسبي
23-11-2009, 08:55 PM
مشكووووورين ..

المصيولي .. مشككووووور يزاك الله خيير ..

هدووء نسبي
23-11-2009, 08:56 PM
ممكن تقرير عن التشبيه

او تقرير عن الحوار في القصة ..

هايله اسهل شي ..

لو سمحتوا .. (:

تحياااتي للكل

مجهول91
19-12-2009, 06:54 PM
مشكووووورين ..

qru
20-12-2009, 09:28 PM
بحث عن المعجب الوسيط

MARWAN1
21-12-2009, 10:57 PM
ما في تقرير عله كل حال مشكور