المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طلب : تقرير عن الرياء او السنة النبوية (تم)



دلع بنوتة*
31-10-2009, 09:31 PM
السـلآم ع ـليكم:(24):


ممكــن تقرير ع ــن درس الســنة النبوية ـآو الريــاء
المقمة - الموضوع - الخاتمه:(43):
ويكون حوالي صفحتين او ثلاث صفحات

بلـــــــــيز ـآبـــآه ضــــروري:(10):

##الفراشة##
01-11-2009, 11:20 AM
ســوري والله ما عندي..

6689
01-11-2009, 07:48 PM
لو سمحتو الي عنده تقرير يحطه

ما عليكم أماره وشكراا..

اختصاصي الدلع
08-11-2009, 07:57 PM
الي عنده تقرير لايبخل علينا ..

روح حرة
08-11-2009, 09:09 PM
الرِّياء
خطره وأنواعه
من الأدواء المهلكة، والأمراض الفاتكة، والخسائر الفادحة الرياء، حيث فيه خسارة الدين والآخرة، ولهذا حذر منه المتقون، وخافه الصالحون، ونبه على خطورته الأنبياء والمرسلون، ولم يأمن من مغبته إلا العجزة، والجهلة، والغافلون، فهو الشرك الخفي، والسعي الرديء، ولا يصدر إلا من عبد السوء الكَلَِّ المنكود.

الرياء كله دركات، بعضها أسوأ من بعض، وظلمات بعضها أظلم من بعض، وأنواع بعضها أخس وأنكد من بعض، فمنه الرياء المحض، وهو أردأها، ومنه ما هو دون ذلك، ومنه خطرات قد أفلح من دفعها وخلاها، وقد خاب من استرسل معها وناداها.

فالعمل لغير الله أنواع وأقسام، كلها مذمومة مردودة، ومن الله متروكة، فالله سبحانه وتعالى أغنى الشركاء، وأفضل الخلطاء، فمن أشرك معه غيره تركه وشركه، فعن أبي هريرة رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "يقول الله تبارك وتعالى: أنا أغنى الشركاء عن الشرك، من عمل عملاً أشرك فيه معي غيري تركته وشركه".1

وفي رواية لابن ماجة: "فأنا منه بريء وهو للذي أشرك".2

والأنواع هي3:

1. الرياء المحض

وهو العمل الذي لا يُراد به وجه الله بحال من الأحوال، وإنما يراد به أغراض دنيوية وأحوال شخصية، وهي حال المنافقين الخلص كما حكى الله عنهم:

"وإذا قاموا إلى الصلاة قاموا كسالى يراؤون الناس ولا يذكرون الله إلا قليلاً".4

"ولا تكونوا كالذين خرجوا من ديارهم بطراً ورئاء الناس ويصدون عن سبيل الله".5

"فويل للمصلين الذين هم عن صلاتهم ساهون الذين هم يراؤون ويمنعون الماعون".6

وهذا النوع كما قال ابن رجب الحنبلي يكون في الأعمال المتعدية، كالحج، والصدقة، والجهاد، ونحوها، ويندر أن يصدر من مؤمن: (فإن الإخلاص فيها عزيز، وهذا العمل لا يشك مسلم أنه حابط، وأن صاحبه يستحق المقت من الله والعقوبة).

2. أن يراد بالعمل وجه الله ومراءاة الناس

وهو نوعان:

أ‌. إما أن يخالط العملَ الرياءُ من أصله

فقد بطل العمل وفسد والأدلة على ذلك بجانب حديث أبي هريرة السابق:

· عن شداد بن أوس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "من صلى يرائي فقد أشرك، ومن صام يرائي فقد أشرك، ومن تصدَّق يرائي فقد أشرك، وإن الله يقول: أنا خير قسيم لمن أشرك بي شيئاً، فإن جدة عمله قليله وكثيره لشريكه الذي أشرك به، أنا عنه غني".7

· وعن أبي سعيد بن أبي فضالة الصحابي قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: "إذا جمع الله الأولين والآخرين ليوم لا ريب فيه، نادى منادٍ: من كان أشرك في عمل عمله لله عز وجل فليطلب ثوابه من عند غير الله عز وجل، فإن الله أغنى الشركاء عن الشرك".8

· وخرج الحاكم من حديث ابن عباس: "قال رجل: يا رسول الله: إني أقف الموقف وأريد وجه الله، وأريد أن يُرى موطني، فلم يرد عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى نزلت: "فمن كان يرجو لقاء ربه فليعمل عملاً صالحاً ولا يشرك بعبادة ربه أحداً".9" 10

قال ابن رجب: (وممن روي عنه هذا المعنى، وأن العمل إذا خالطه شيء من الرياء كان باطلاً: طائفة من السلف، منهم عبادة بن الصامت، وأبو الدرداء، والحسن، وسعيد بن المسيب، وغيرهم.

ومن مراسيل القاسم بن مُخَيْمِرَة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "لا يقبل الله عملاً فيه مثقال حبة من خردل من رياء".

ولا نعرف عن السلف في هذا خلافاً، وإن كان فيه خلاف عن بعض المتأخرين).

ب. وإما أن يطرأ عليه الرياء بعد الشروع في العمل

فإن كان خاطراً ماراً فدفعه فلا يضرُّه ذلك، وإن استرسل معه يُخشى عليه من بطلان عمله، ومن أهل العلم من قال يُثاب ويُجازى على أصل نيته.

قال ابن رجب: (وإن استرسل معه، فهل يحبط عمله أم لا يضره ذلك ويجازى على أصل نيته؟ في ذلك اختلاف بين العلماء من السلف حكاه الإمام أحمد وابن جرير الطبري، ورجحا أن عمله لا يبطل بذلك، وأنه يُجازى بنيته الأولى، وهو مروي عن الحسن البصري وغيره.

ويستدل لهذا القول بما خرجه أبو داود في "مراسيله"11 عن عطاء الخرساني أن رجلاً قال: يا رسول الله، إن بني سَلَمَة كلهم يقاتل، فمنهم من يقاتل للدنيا، ومنهم من يقاتل نجدة، ومنهم من يقاتل ابتغاء وجه الله، فأيهم الشهيد؟ قال: كلهم، إذا كان أصل أمره أن تكون كلمة الله هي العليا".

وذكر ابن جرير أن هذا الاختلاف إنما هو في عمل يرتبط آخره بأوله، كالصلاة، والصيام، والحج، فأما ما لا ارتباط فيه، كالقراءة، والذكر، وإنفاق المال، ونشر العلم، فإنه ينقطع بنية الرياء الطارئة عليه، ويحتاج إلى تجديد نية.

وكذلك روي عن سليمان بن داود الهاشمي12 أنه قال: ربما أحدث بحديث ولي نية، فإذا أتيت على بعضه تغيرت نيتي، فإذا الحديث الواحد يحتاج إلى نيات.

ولا يرد على هذا الجهاد، كما في مرسل عطاء الخرساني، فإن الجهاد يلزم بحضور الصف، ولا يجوز تركه حينئذ فيصير كالحج).

3. أن يريد بالعمل وجه الله والأجر والغنيمة

كمن يريد الحج وبعض المنافع، والجهاد والغنيمة، ونحو ذلك، فهذا عمله لا يحبط، ولكن أجره وثوابه ينقص عمن نوى الحج والجهاد ولم يشرك معهما غيرهما.

خرج مسلم في صحيحه عن عبد الله بن عمرو بن العاص رضي الله عنهما عن النبي صلى الله عليه وسلم قال: "إن الغزاة إذا غنموا غنيمة تعجلوا ثلثي أجرهم، فإن لم يغنموا شيئاً تمَّ لهم أجرُهم".13

وروي عن عبد الله بن عمرو كذلك قال: "إذا أجمع أحدكم على الغزو فعوضه الله رزقاً، فلا بأس بذلك، وأما أن أحدكم إن أعطي درهماً غزا، وإن مُنع درهماً مكث، فلا خير في ذلك".

وقال الأوزاعي: إذا كانت نية الغازي على الغزو، فلا أرى بأساً.

وقال الإمام أحمد: التاجر، والمستأجر، والمكاري أجرهم على قدر ما يخلص من نيتهم في غزاتهم، ولا يكون مثل من جاهد بنفسه وماله لا يخلط به غيره.

وقال أيضاً فيمن أخذ جعلاً على الجهاد إذا لم يخرج لأجل الدراهم فلا بأس أن يأخذ، كأنه خرج لِدِينه، فإن أعطي شيئاً أخذه.

وقال ابن رجب: (فإن خالط نية الجهاد نية غير الرياء، مثل أخذ أجرة للخدمة، أوأخذ شيء من الغنيمة، أوالتجارة، نقص بذلك أجر جهادهم، ولم يبطل بالكلية..

وهكذا يقال فيمن أخذ شيئاً في الحج ليحج به، إما عن نفسه، أوعن غيره، وقد روي عن مجاهد أنه قال في حج الجمَّال، وحج الأجير، وحج التاجر، هو تمام لا ينقص من أجورهم شيء، وهو محمول على أن قصدهم الأصلي كان هو الحج دون التكسب.

4. أن يبتغي بعمله وجه الله فإذا أثني عليه سُرَّ وفرح بفضل الله ورحمته فلا يضره ذلك إن شاء الله

فعن أبي ذر رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم أنه سُئل عن الرجل يعمل العمل لله من الخير، ويحمده الناس عليه، فقال: "تلك عاجل بشرى المؤمن".14

وفي رواية لابن ماجة: "الرجلُ يعمل العمل لله فيحبُّه الناس عليه".15

وعن أبي هريرة رضي الله عنه أن رجلاً قال: يا رسول الله، الرجل يعمل العمل فيُسِِرُّه، فإذا اطلع عليه، أعجب، فقال: "له أجران: أجر السر وأجر العلانية".16

قال ابن رجب: (وبالجملة، فما أحسن قول سهل بن عبد الله التُستري: ليس على النفس شيء أشق من الإخلاص، لأنه ليس لها فيه نصيب.

وقال يوسف بن الحسين الرازي: أعز شيء في الدنيا الإخلاص، وكم أجتهد في إسقاط الرياء عن قلبي، وكأنه ينبت فيه على لون آخر.

وقال ابن عيينة: كان من دعاء مطرِّف بن عبد الله: اللهم إني أستغفرك مما تبتُ إليك منه، ثم عدت فيه، وأستغفرك مما جعلته لك على نفسي، ثم لم أفِ لك به، وأستغفرك مما زعمتُ أني أردت به وجهك، فخالط قلبي منه ما قد علمتَ).

ورحم الله القائل:

أستغفرُ الله من أستغفر الله من كلمة قلتها خالفتُ معناها

اللهم إنا نعوذ بك من أن نشرك بك شيئاً ونحن نعلم، ونستغفرك لما لا نعلم، وصلى الله وسلم على إمام المتقين وسيد المتوكلين المخلصين، وعلى آله وصحبه الغر الميامين.

المبرمجة
08-11-2009, 10:48 PM
للتحمييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييييي ييل من هنا:

http://www.4shared.com/file/114713707/5280a51e/001.html (http://www.4shared.com/get/72368430/2ce4cebb/__online.html)

الموسوعة الكترونية عن السيرة النبوية

http://www.islamspirit.com/islamspirit_program_036.php (http://www.islamspirit.com/islamspirit_program_036.php)













----------







هذه عقيدة أهل السنة والجماعة في القرآن




بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد الله رب العالمين وأصلي وأسلم على نبينا محمد خاتم النبيين،وإمام المتقين،وعلى آله الطيبين الطاهرين وصحبه أجمعين،أما بعد.......


أجمع أهل السنة والجماعة والمسلمون جميعا على صيانة كتاب الله عز وجل من التحريف والزيادة والنقص فهو محفوظ بحفظ الله له قال تعالى(( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون )) ولا يوجد في كتب اهل السنة المعتمدة رواية واحدة صحيحة تخالف هذا وقد ذكر مفسروا أهل السنة عند قوله سبحانه (( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون )) أن القران محفوظ من أي تغير أو تبديل أو تحريف.
وصرح كبار علماء السنة أن من اعتقد أن القرآن فيه زيادة أو نقص فقد خرج من دين الإسلام.

وهذه العقيدة عند أهل السنة والجماعة من الشهرة والتواتر بحيث أنها لا تحتاج الى من يقيم أدلة عليها بل هذه العقيدة من المتواترات عند المسلمين.
قال القاضي عياض رحمه الله ( وقد أجمع المسلمون أن القرآن المتلو في جميع أقطار الأرض المكتوب في المصاحف بأيدي المسلمين مما جمعه الدفتان من أول (( الحمد لله رب العالمين )) الى آخر (( قل أعوذ برب الناس )) أنه كلام الله ووحيه المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وأن جميع ما فيه حق وأن من نقص منه حرفا قاصدا لذلك أو بدله بحرف آخر مكانه أو زاد فيه حرفا مما لم يشتمل عليه المصحف الذي وقع الإجماع عليه وأجمع على أنه ليس من القرآن عامدا لكل هذا أنه كافر)1

وينقل القاضي عياض عن أبي عثمان الحداد أنه قال ( جميع من ينتحل التوحيد متفقون على أن الجحد لحرف من التنزيل كفر)2

قال ابن قدامة ولا خلاف بين المسلمين في أن من جحد من القرآن سورة أو آية أو كلمة أو حرفا متفقا عليه أنه كافر).3

قال البغدادي وأكفروا ــ أي أهل السنة ــ من زعم من الرافضة أن لا حجة اليوم في القرآن والسنة لدعواه أن الصحابة غيروا بعض القرآن وحرفوا بعضه).4

ويقول القاضي أبو يعلي والقرآن ما غير ولا بدل ولا نقص منه ولا زيد فيه خلافا للرافضة القائلين أن القرآن قد غير وبدل وخولف بين نظمه وترتيبه ــ ثم قال ــ إن القرآن جمع بمحضر من الصحابة رضي الله عنهم وأجمعوا عليه ولم ينكر منكر ولا رد أحد من الصحابة ذلك ولا طعن فيه ولو كان مغيرا مبدلا لوجب أن ينقل عن أحد من الصحابة أنه طعن فيه،لأن مثل هذا لا يجوز أن ينكتم في مستقر العادة.. ولأنه لو كان مغيرا ومبدلا لوجب على علي رضي الله عنه أن يبينه ويصلحه ويبين للناس بيانا عاما أنه أصلح ما كان مغيرا فلما لم يفعل ذلك بل كان يقرأه ويستعمله دل على أنه غير مبدل ولا مغير).5

ويقول ابن حزم القول بأن بين اللوحين تبديلا كفر صريح وتكذيب لرسول الله صلى الله عليه وسلم).6

ويقول ايضا ــ في الجواب عن احتجاج النصارى بدعوى الروافض تحريف القرآن ــ ( وأما قولهم في دعوى الروافض تبديل القرآن فإن الروافض ليسوا من المسلمين).7

ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية وكذلك ــ أي في الحكم بتكفيره ــ من زعم أن القرآن نقص منه آيات وكتمت،أو زعم أن له تأويلات باطنه تسقط الأعمال المشروعة ونحو ذلك وهؤلاء يسمون القرامطة والباطنية ومنهم التناسخية وهؤلاء لا خلاف في كفرهم).8

وبعد فالشواهد في هذا المجال لا تحصى كثرة وهي موجودة في مواضعها في كتب التفسير وعلوم القرآن والحديث والعقيدة والأصول وغيرها.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
1- 2 -الشفاء( ص 1102-1103 )
3- لمعة الاعتقاد ص 19
4- الفرق بين الفرق ص 315 دار الآفاق الجديدة-- بيروت.
5- المعتمد في أصول الدين ص 258
6- الفصل في الملل والنحل ص 40
7- الفصل في الملل والنحل 80/2
8- الصارم المسلول دار الكتب العلمية- بيروت ص 586.


___________________


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




إنه لشرف عظيم للمسلم أن تقوم عقيدتة على العلم بالله عز وجل

والإيمان به وبما اخبر به من أمور الغيب ومعرفتها.

فالعلم بها اصل مخافة الله وخشيته واصل توقيره وعبادته

وعليها مدار النجاح والفلاح إذ أنها تحفظ صاحبها من الوقوع

في الشرك والكفر الموجب لحبوط الأعمال.

قال تعالى: (( ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون ))


ولقد قام الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله

بتوضيح لاهم اصول عقيدة المسلم في كتاب سنستعرضه الآن

بعنوان عقيدة أهل السنة والجماعة جعل الله هذا الكتاب في ميزان

حسناته ونفعنا جميعا به

عقيدة أهل السنة والجماعة

الشيخ محمد بن صالح العثيمين



الجزء الأول :

عقيدتنا الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره.

فنؤمن بربوبية الله تعالى ، أي بأنه الرب الخالق المالك المدبر لجميع الأمور.

ونؤمن بألوهية الله تعالى، أي بأنه الإله الحق وكل معبود سواه باطل.

ونؤمن بأسمائه وصفاته، أي بأنه له الأسماء الحسنى والصفات الكاملة العليا.

ونؤمن بوحدانيته في ذلك، أي بأنه لا شريك له في ربوبيته ولا في ألوهيته

ولا في أسمائه وصفاته.

قال تعالى :

(( رب السموات والأرض وما بينهما فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا ))

[مريم 65]

ونؤمن بأنه : (( الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في

السموات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم

وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السموات

والأرض ولا يؤده حفظهما وهو العلي العظيم )) [البقرة 255]

ونؤمن بأنه : ((هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم*

هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار

المتكبر سبحان الله عما يشركون. هو الله الخالق الباري المصور له الأسماء

الحسنى يسبح له ما في السموات والأرض وهو العزيز الحكيم )) [الحشر 22-24]

ونؤمن بأن له ملك السموات والأرض : (( يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثا ويهب

لمن يشاء الذكور * أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيما إنه

عليم قدير )) [الشورى 49-50]

ونؤمن بأنه : (( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير * له مقاليد السموات والأرض

يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إنه بكل شيء عليم )) [الشورى 11-12]

ونؤمن بأنه : (( ما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها

ومستودعها كل في كتاب مبين )) [هود 6]

ونؤمن بأنه : (( وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم ما في البر والبحر

وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمت الأرض ولا رطب ولا يابس

إلا في كتاب مبين )) [الأنعام 59]

ونؤمن بـ (( أن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري

نفس ما ذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير)) [لقمان 34]



صفة الكلام

ونؤمن بأن الله يتكلم متى شاء بما شاء كيف شاء:

(( وكلم الله موسى تكليما )) [النساء 164]

(( ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه )) [الأعراف 143]

ونؤمن بأنه : (( لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن

تنفد كلمات ربي )) [الكهف 109]

(( ولو أنما في الأرض من شجرة أقلام والبحر يمده من ورائه سبعة أبحر ما

نفدت كلمات الله إن الله عزيز حكيم )) [لقمان 27]

ونؤمن بأن كلماته أتم الكلمات صدقا في الأخبار وعدلا في الأحكام وحسنا

في الحديث، قال تعالى:

(( وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا )) [الأنعام 115]

وقال: (( ومن أصدق من الله حديثا )) [النساء 87]

ونؤمن بأن القران الكريم كلام الله تعالى، تكلم به حقا، وألقاه على جبريل،

فنزل به جبريل على قلب النبي صلى الله عليه وسلم.

(( قل نزله روح القدس من ربك بالحق )) [النحل 102]

(( وإنه لتنزيل رب العالمين. نزل به الروح الأمين * على قلبك لتكون من المنذرين *

بلسان عربي مبين )) [الشعراء 192- 195]



العلو

ونؤمن بأن الله عز وجل علي على خلقه بذاته و صفاته، لقوله تعالى :

(( وهو العلي العظيم )) [البقرة 255]

وقوله : (( وهو القاهر فوق عباده )) [الأنعام 18]

ونؤمن بأنه : ((خلق السموت في ستة أيام ثم استوى على العرش يدبر الأمر)

[يونس 3]

واستواؤه على العرش علوه عليه علوا خاصا يليق بجلاله وعظمته لا يعلم

كيفيته إلا هو.

ونؤمن بأنه تعالى مع خلقه وهو على عرشه يعلم أحوالهم ويسمع أقوالهم

ويرى أفعالهم ويبر أمورهم، يرزق الفقير ويجبر الكسير ويؤتي الملك

من يشاء وينزع الملك ممن يشاء ويعز من يشاء ويذل من يشاء بيده الخير

وهو على كل شيء قدير، ومن كان هذا شأنه كان مع خلقه حقيقة

وإن كان على فوقهم على عرشه حقيقة

(( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )) [الشورى 11]




النزول

ونؤمن بما أخبر به عنه رسوله صلى الله عليه وسلم أنه ينزل كل ليلة إلى

السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الأخير فيقول:

"من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر به."

ونؤمن بأنه تعالى يأتي يوم المعاد للفصل بين العباد، لقوله تعالى

(( كلا إذا دكت الأرض دكا دكا * وجاء ربك والملك صفا صفا * وجاىء يومئذ

بجهنم يومئذ يتذكر الإنسان وأنى له الذكرى )) [الفجر 21-23]



أنواع الإرادة

ونؤمن بأنه تعالى ((فعال لما يريد)) [البروج 16].

ونؤمن بأن إرادته نوعان:

كونية، يقع بها مراده ولا يلزم أن يكون محبوبا له، وهي التي بمعنى

المشيئة، كقوله تعالى :

(( ولو شاء الله ما اقتتلوا ولكن الله يفعل ما يريد )) [البقرة 253]

وقوله : ((إن كان الله يريد أن يغويكم )) [هود 34]

وشرعية، لا يلزم بها وقوع المراد ولا يكون المراد فيها إلا محبوبا له،

كقوله تعالى (( والله يريد أن يتوب عليكم )) [النساء 27]

ونؤمن أن مراده الكوني والشرعي تابع لحكمته فكل ما قضاه كونا

أو تعبد له خلقه شرعا فإنه لحكمة وعلى وفق الحكمة، سواء علمنا

منها ما نعلم أو تقاصرت عقولنا عن ذلك ((أليس الله بأحكم الحاكمين )) [التين 8]

(( ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون)) [المائدة 50]


~~~~~~~~
http://www.study4uae.com/vb/study4uae63/article47302/

ro96ro
10-11-2009, 09:45 PM
Thankssssssssss ^^

دلع بنوتة*
13-11-2009, 01:03 PM
مشكــوورين وـــآيد
يزــآكم الله الـــف خ ــير

7ɑɱɱoɖ ʂneɨjder
09-09-2010, 05:30 PM
شــكـراً عــلـى مـسـاعـدتـك ..

يـرفـع و يغـلـق اجتناباً للردود السطحية ..

قدر الصداقة
29-09-2010, 04:04 PM
هذه عقيدة أهل السنة والجماعة في القرآن




بسم الله الرحمن الرحيم

الحمد الله رب العالمين وأصلي وأسلم على نبينا محمد خاتم النبيين،وإمام المتقين،وعلى آله الطيبين الطاهرين وصحبه أجمعين،أما بعد.......


أجمع أهل السنة والجماعة والمسلمون جميعا على صيانة كتاب الله عز وجل من التحريف والزيادة والنقص فهو محفوظ بحفظ الله له قال تعالى(( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون )) ولا يوجد في كتب اهل السنة المعتمدة رواية واحدة صحيحة تخالف هذا وقد ذكر مفسروا أهل السنة عند قوله سبحانه (( إنا نحن نزلنا الذكر وإنا له لحافظون )) أن القران محفوظ من أي تغير أو تبديل أو تحريف.
وصرح كبار علماء السنة أن من اعتقد أن القرآن فيه زيادة أو نقص فقد خرج من دين الإسلام.

وهذه العقيدة عند أهل السنة والجماعة من الشهرة والتواتر بحيث أنها لا تحتاج الى من يقيم أدلة عليها بل هذه العقيدة من المتواترات عند المسلمين.
قال القاضي عياض رحمه الله ( وقد أجمع المسلمون أن القرآن المتلو في جميع أقطار الأرض المكتوب في المصاحف بأيدي المسلمين مما جمعه الدفتان من أول (( الحمد لله رب العالمين )) الى آخر (( قل أعوذ برب الناس )) أنه كلام الله ووحيه المنزل على نبيه محمد صلى الله عليه وسلم وأن جميع ما فيه حق وأن من نقص منه حرفا قاصدا لذلك أو بدله بحرف آخر مكانه أو زاد فيه حرفا مما لم يشتمل عليه المصحف الذي وقع الإجماع عليه وأجمع على أنه ليس من القرآن عامدا لكل هذا أنه كافر)1

وينقل القاضي عياض عن أبي عثمان الحداد أنه قال ( جميع من ينتحل التوحيد متفقون على أن الجحد لحرف من التنزيل كفر)2

قال ابن قدامة ولا خلاف بين المسلمين في أن من جحد من القرآن سورة أو آية أو كلمة أو حرفا متفقا عليه أنه كافر).3

قال البغدادي وأكفروا ــ أي أهل السنة ــ من زعم من الرافضة أن لا حجة اليوم في القرآن والسنة لدعواه أن الصحابة غيروا بعض القرآن وحرفوا بعضه).4

ويقول القاضي أبو يعلي والقرآن ما غير ولا بدل ولا نقص منه ولا زيد فيه خلافا للرافضة القائلين أن القرآن قد غير وبدل وخولف بين نظمه وترتيبه ــ ثم قال ــ إن القرآن جمع بمحضر من الصحابة رضي الله عنهم وأجمعوا عليه ولم ينكر منكر ولا رد أحد من الصحابة ذلك ولا طعن فيه ولو كان مغيرا مبدلا لوجب أن ينقل عن أحد من الصحابة أنه طعن فيه،لأن مثل هذا لا يجوز أن ينكتم في مستقر العادة.. ولأنه لو كان مغيرا ومبدلا لوجب على علي رضي الله عنه أن يبينه ويصلحه ويبين للناس بيانا عاما أنه أصلح ما كان مغيرا فلما لم يفعل ذلك بل كان يقرأه ويستعمله دل على أنه غير مبدل ولا مغير).5

ويقول ابن حزم القول بأن بين اللوحين تبديلا كفر صريح وتكذيب لرسول الله صلى الله عليه وسلم).6

ويقول ايضا ــ في الجواب عن احتجاج النصارى بدعوى الروافض تحريف القرآن ــ ( وأما قولهم في دعوى الروافض تبديل القرآن فإن الروافض ليسوا من المسلمين).7

ويقول شيخ الإسلام ابن تيمية وكذلك ــ أي في الحكم بتكفيره ــ من زعم أن القرآن نقص منه آيات وكتمت،أو زعم أن له تأويلات باطنه تسقط الأعمال المشروعة ونحو ذلك وهؤلاء يسمون القرامطة والباطنية ومنهم التناسخية وهؤلاء لا خلاف في كفرهم).8

وبعد فالشواهد في هذا المجال لا تحصى كثرة وهي موجودة في مواضعها في كتب التفسير وعلوم القرآن والحديث والعقيدة والأصول وغيرها.

وصلى الله على سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين.

ــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــــ ـــــــــــــــــــــ
1- 2 -الشفاء( ص 1102-1103 )
3- لمعة الاعتقاد ص 19
4- الفرق بين الفرق ص 315 دار الآفاق الجديدة-- بيروت.
5- المعتمد في أصول الدين ص 258
6- الفصل في الملل والنحل ص 40
7- الفصل في الملل والنحل 80/2
8- الصارم المسلول دار الكتب العلمية- بيروت ص 586.


___________________


السلام عليكم ورحمة الله وبركاته




إنه لشرف عظيم للمسلم أن تقوم عقيدتة على العلم بالله عز وجل

والإيمان به وبما اخبر به من أمور الغيب ومعرفتها.

فالعلم بها اصل مخافة الله وخشيته واصل توقيره وعبادته

وعليها مدار النجاح والفلاح إذ أنها تحفظ صاحبها من الوقوع

في الشرك والكفر الموجب لحبوط الأعمال.

قال تعالى: (( ولو أشركوا لحبط عنهم ما كانوا يعملون ))


ولقد قام الشيخ محمد بن صالح بن عثيمين رحمه الله

بتوضيح لاهم اصول عقيدة المسلم في كتاب سنستعرضه الآن

بعنوان عقيدة أهل السنة والجماعة جعل الله هذا الكتاب في ميزان

حسناته ونفعنا جميعا به

عقيدة أهل السنة والجماعة

الشيخ محمد بن صالح العثيمين



الجزء الأول :

عقيدتنا الإيمان بالله وملائكته وكتبه ورسله واليوم الآخر والقدر خيره وشره.

فنؤمن بربوبية الله تعالى ، أي بأنه الرب الخالق المالك المدبر لجميع الأمور.

ونؤمن بألوهية الله تعالى، أي بأنه الإله الحق وكل معبود سواه باطل.

ونؤمن بأسمائه وصفاته، أي بأنه له الأسماء الحسنى والصفات الكاملة العليا.

ونؤمن بوحدانيته في ذلك، أي بأنه لا شريك له في ربوبيته ولا في ألوهيته

ولا في أسمائه وصفاته.

قال تعالى :

(( رب السموات والأرض وما بينهما فاعبده واصطبر لعبادته هل تعلم له سميا ))

[مريم 65]

ونؤمن بأنه : (( الله لا إله إلا هو الحي القيوم لا تأخذه سنة ولا نوم له ما في

السموات وما في الأرض من ذا الذي يشفع عنده إلا بإذنه يعلم ما بين أيديهم

وما خلفهم ولا يحيطون بشيء من علمه إلا بما شاء وسع كرسيه السموات

والأرض ولا يؤده حفظهما وهو العلي العظيم )) [البقرة 255]

ونؤمن بأنه : ((هو الله الذي لا إله إلا هو عالم الغيب والشهادة هو الرحمن الرحيم*

هو الله الذي لا إله إلا هو الملك القدوس السلام المؤمن المهيمن العزيز الجبار

المتكبر سبحان الله عما يشركون. هو الله الخالق الباري المصور له الأسماء

الحسنى يسبح له ما في السموات والأرض وهو العزيز الحكيم )) [الحشر 22-24]

ونؤمن بأن له ملك السموات والأرض : (( يخلق ما يشاء يهب لمن يشاء إناثا ويهب

لمن يشاء الذكور * أو يزوجهم ذكرانا وإناثا ويجعل من يشاء عقيما إنه

عليم قدير )) [الشورى 49-50]

ونؤمن بأنه : (( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير * له مقاليد السموات والأرض

يبسط الرزق لمن يشاء ويقدر إنه بكل شيء عليم )) [الشورى 11-12]

ونؤمن بأنه : (( ما من دابة في الأرض إلا على الله رزقها ويعلم مستقرها

ومستودعها كل في كتاب مبين )) [هود 6]

ونؤمن بأنه : (( وعنده مفاتح الغيب لا يعلمها إلا هو ويعلم ما في البر والبحر

وما تسقط من ورقة إلا يعلمها ولا حبة في ظلمت الأرض ولا رطب ولا يابس

إلا في كتاب مبين )) [الأنعام 59]

ونؤمن بـ (( أن الله عنده علم الساعة وينزل الغيث ويعلم ما في الأرحام وما تدري

نفس ما ذا تكسب غدا وما تدري نفس بأي أرض تموت إن الله عليم خبير)) [لقمان 34]



صفة الكلام

ونؤمن بأن الله يتكلم متى شاء بما شاء كيف شاء:

(( وكلم الله موسى تكليما )) [النساء 164]

(( ولما جاء موسى لميقاتنا وكلمه ربه )) [الأعراف 143]

ونؤمن بأنه : (( لو كان البحر مدادا لكلمات ربي لنفد البحر قبل أن

تنفد كلمات ربي )) [الكهف 109]

(( ولو أنما في الأرض من شجرة أقلام والبحر يمده من ورائه سبعة أبحر ما

نفدت كلمات الله إن الله عزيز حكيم )) [لقمان 27]

ونؤمن بأن كلماته أتم الكلمات صدقا في الأخبار وعدلا في الأحكام وحسنا

في الحديث، قال تعالى:

(( وتمت كلمة ربك صدقا وعدلا )) [الأنعام 115]

وقال: (( ومن أصدق من الله حديثا )) [النساء 87]

ونؤمن بأن القران الكريم كلام الله تعالى، تكلم به حقا، وألقاه على جبريل،

فنزل به جبريل على قلب النبي صلى الله عليه وسلم.

(( قل نزله روح القدس من ربك بالحق )) [النحل 102]

(( وإنه لتنزيل رب العالمين. نزل به الروح الأمين * على قلبك لتكون من المنذرين *

بلسان عربي مبين )) [الشعراء 192- 195]



العلو

ونؤمن بأن الله عز وجل علي على خلقه بذاته و صفاته، لقوله تعالى :

(( وهو العلي العظيم )) [البقرة 255]

وقوله : (( وهو القاهر فوق عباده )) [الأنعام 18]

ونؤمن بأنه : ((خلق السموت في ستة أيام ثم استوى على العرش يدبر الأمر)

[يونس 3]

واستواؤه على العرش علوه عليه علوا خاصا يليق بجلاله وعظمته لا يعلم

كيفيته إلا هو.

ونؤمن بأنه تعالى مع خلقه وهو على عرشه يعلم أحوالهم ويسمع أقوالهم

ويرى أفعالهم ويبر أمورهم، يرزق الفقير ويجبر الكسير ويؤتي الملك

من يشاء وينزع الملك ممن يشاء ويعز من يشاء ويذل من يشاء بيده الخير

وهو على كل شيء قدير، ومن كان هذا شأنه كان مع خلقه حقيقة

وإن كان على فوقهم على عرشه حقيقة

(( ليس كمثله شيء وهو السميع البصير )) [الشورى 11]




النزول

ونؤمن بما أخبر به عنه رسوله صلى الله عليه وسلم أنه ينزل كل ليلة إلى

السماء الدنيا حين يبقى ثلث الليل الأخير فيقول:

"من يدعوني فأستجيب له، من يسألني فأعطيه، من يستغفرني فأغفر به."

ونؤمن بأنه تعالى يأتي يوم المعاد للفصل بين العباد، لقوله تعالى

(( كلا إذا دكت الأرض دكا دكا * وجاء ربك والملك صفا صفا * وجاىء يومئذ

بجهنم يومئذ يتذكر الإنسان وأنى له الذكرى )) [الفجر 21-23]



أنواع الإرادة

ونؤمن بأنه تعالى ((فعال لما يريد)) [البروج 16].

ونؤمن بأن إرادته نوعان:

كونية، يقع بها مراده ولا يلزم أن يكون محبوبا له، وهي التي بمعنى

المشيئة، كقوله تعالى :

(( ولو شاء الله ما اقتتلوا ولكن الله يفعل ما يريد )) [البقرة 253]

وقوله : ((إن كان الله يريد أن يغويكم )) [هود 34]

وشرعية، لا يلزم بها وقوع المراد ولا يكون المراد فيها إلا محبوبا له،

كقوله تعالى (( والله يريد أن يتوب عليكم )) [النساء 27]

ونؤمن أن مراده الكوني والشرعي تابع لحكمته فكل ما قضاه كونا

أو تعبد له خلقه شرعا فإنه لحكمة وعلى وفق الحكمة، سواء علمنا

منها ما نعلم أو تقاصرت عقولنا عن ذلك ((أليس الله بأحكم الحاكمين )) [التين 8]

(( ومن أحسن من الله حكما لقوم يوقنون)) [المائدة 50]

قصيدة حزن
03-11-2010, 06:14 PM
مشكووورين عالبحوث المفيده
و عآآد انشآآلله استفيد لني ابي بحث عن الريآآء و كل المواقع حآآطين نفس البحث
و عآآد الابلوآآت مآآ يآآخذنه كوبي بست يبن من كل موقع فقره
و الله شغغغغله
عالعمووم مشكوورين و مآآآ قصرتوا
تقبلوا مرووووري ~~

vip27
06-11-2010, 02:33 PM
لو سمحتو أبا تقرير عن النصيحة في مقدمة و موضوع و خاتمة ضروووووووووووي

قلبي يلومني
24-11-2010, 01:51 PM
مشكورين وماتقصرون

بدووووويه
24-11-2010, 03:37 PM
شكراااااااا