المساعد الشخصي الرقمي

مشاهدة النسخة كاملة : طلب \ مشروع استخلاص الكحول الايثيلي من عملية التخمر



sun girl
30-10-2009, 11:16 AM
لو سمحتو اللي عندة مشروع استخلاص الكحول الايثيليي في التخمر

او على الاقل التجربة وكيفية عملها:(13):

بومحمد بوجاسم
19-11-2009, 07:07 PM
مشكووووووووور

الـود طبعـي
20-11-2009, 11:41 PM
لتخمر Fermentation ، هي عملية كيميائية (http://www.marefa.org/index.php/%D9%83%D9%8A%D9%85%D9%8A%D8%A7%D8%A1) يتم فيها تحلل المواد العضوية (http://www.marefa.org/index.php?title=%D9%85%D8%A7%D8%AF%D8%A9_%D8%B9%D8 %B6%D9%88%D9%8A%D8%A9&action=edit&redlink=1). يحدث التخمر بفعل ميكروبات (http://www.marefa.org/index.php/%D9%85%D9%8A%D9%83%D8%B1%D9%88%D8%A8) مثل البكتيريا (http://www.marefa.org/index.php/%D8%A8%D9%83%D8%AA%D9%8A%D8%B1%D9%8A%D8%A7) والعفن (http://www.marefa.org/index.php?title=%D8%B9%D9%81%D9%86&action=edit&redlink=1) والخميرة (http://www.marefa.org/index.php/%D8%A7%D9%84%D8%AE%D9%85%D9%8A%D8%B1%D8%A9). وعلى سبيل المثال نجد أن الفطريات أو العفن، تعمل على خليط السكر (http://www.marefa.org/index.php/%D8%A7%D9%84%D8%B3%D9%83%D8%B1) مع الأملاح المعدنية (http://www.marefa.org/index.php?title=%D8%A3%D9%85%D9%84%D8%A7%D8%AD_%D9 %85%D8%B9%D8%AF%D9%86%D9%8A%D8%A9&action=edit&redlink=1) فينتج البنسلين (http://www.marefa.org/index.php/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%86%D8%B3%D9%84%D9%8A%D9%86). وتقوم الخميرة بتحليل السكر الناتج عن الحبوب المنقوعة في الماء (http://www.marefa.org/index.php/%D8%A7%D9%84%D9%85%D8%A7%D8%A1) إلى غاز الكحول الإيثيلي (http://www.marefa.org/index.php?title=%D9%83%D8%AD%D9%88%D9%84_%D8%A5%D9 %8A%D8%AB%D9%8A%D9%84%D9%8A&action=edit&redlink=1) وثاني أكسيد الكربون (http://www.marefa.org/index.php/%D8%AB%D8%A7%D9%86%D9%8A_%D8%A3%D9%83%D8%B3%D9%8A% D8%AF_%D8%A7%D9%84%D9%83%D8%B1%D8%A8%D9%88%D9%86) عند صناعة البيرة (http://www.marefa.org/index.php/%D8%A7%D9%84%D8%A8%D9%8A%D8%B1%D8%A9). ويتحلل السكر في عصير العنب (http://www.marefa.org/index.php/%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%86%D8%A8) بنفس الطريقة عند صناعة النبيذ (http://www.marefa.org/index.php/%D8%A7%D9%84%D9%86%D8%A8%D9%8A%D8%B0). كذلك يعتبر التخمر جوهرياً في إنتاج الخُبز (http://www.marefa.org/index.php/%D8%AE%D8%A8%D8%B2) والجُبن (http://www.marefa.org/index.php/%D8%AC%D8%A8%D9%86) واللبن الرائب (http://www.marefa.org/index.php/%D9%84%D8%A8%D9%86_%D8%B1%D8%A7%D8%A6%D8%A8). ولكنه قد يكون مُضرًّا في بعض الحالات، مثلما يحدث عندما يصبح الحليب (http://www.marefa.org/index.php/%D8%A7%D9%84%D8%AD%D9%84%D9%8A%D8%A8) المتخمر حليباً فاسداً.
وتُصنع المُنتجات المُخْتمرة النافعة لبني البشر بكميات كبيرة. وبالرغم من أن أنواعاً مختلفة من المواد تُنْتَج بوساطة التخمُّر، إلا أن العمليات الأساسية المُتَّبعة في ذلك تبقى متماثلة. فأولاً، تُملأ صهاريج كبيرة من الفولاذ المُقاوم للصدأ، بمحلول مائي من المواد الغذائية. ويْعقَّم هذا المحلول بالبخار لقتل الجراثيم غير المرغوبة، ثم تُضاف ميكروبات معيّنة إلى المحلول، لتقوم بتخمير المواد الغذائية خلال بضعة أيام. يتحكم المشرفون على عملية التخمير في درجة حرارة ونوعية حمض المواد في داخل الصهاريج. وأخيراً تُصفَّى الصهاريج من السائل، وتُفْصل المُنتجات المرغوب فيها عن بقية الخليط، إما بوساطة الاستخلاص أو الترشيح، أو ببعض الوسائل الأخرى. وفي معظم الحالات تُشكل المنتجات المرغوب فيها حوالي 5% فقط من الخليط الموجود في الصهاريج، ولذلك تُعتبر عملية التنقية ـ في الغالب ـ عملية معقدة إلى حد بعيد.


وقد استُخْدِم التخمُّر في صناعة الخمور مُنذ عهد بعيد. قام سكان وادي نهر النيل بتخمير البيرة حوالي عام 3000 قبل الميلاد. ومع ذلك ظلت حقيقة التخمر مجهولة حتى العِقْد الأول من القرن التاسع عشر الميلادي، عندما توصل العلماء وخاصة العالم الفرنسي لويس باستير، إلى اكتشاف كيف تُحدِثْ الميكروبات التخمر في البيرة والحليب والنبيذ.
وخلال القرن العشرين طُوِّرَت أنواع أخرى من التخمر. ونتج عن تخمر أحد أنواع البكتيريا مُكوِّناتٌ للمواد المتفجرة خلال الحرب العالمية الأولى (1914- 1918م). ومنذ عام 1943م كان أهم تطبيق عملي للتخمر، هو استخدامه في إنتاج المضادات الحيوية (الأدوية القاتلة للمرض) وخاصة البنسلين. واستُخْدِم التخمير أيضاً في أدوية معينة أخرى، وفي الفيتامينات وفي بعض أنواع الكيميائيات.

الـود طبعـي
20-11-2009, 11:50 PM
الكحول الإثيلي :


الخصائص الفيزيائية للكحول الإتيلي :



· سائل لا لون له قابل للتطاير · كثافته النوعية 0.816



· يغلي بالدرجة 80 مْ · يشتعل بلهب أزرق




استخداماته :


يستخدم كمادة مذيبة في الصناعة الدوائية لتحضير الخلاصات الكحولية والصبغات الكحولية


يستخدم كمادة مطهرة موضعية .


يدخل في بناء المشروبات الكحولية بالنسب التالية :


البيرة 2-4%


العرق العادي 12-20%


النبيذ والمشروبات الكحولية المركزة مثل الويسكي – رام – شامبانيا – فوتكا بنسبة 35-50%


يعتبر الإدمان على المشروبات الكحولية من أخطر مشكلات الكحول .


وتبين الدراسات أن للكحول تأثيراً مثبطاً للـ c.n.s لذلك تعمد بعض الدول إلى تحديد كمية الكحول المسموح بتواجدها في هواء الزفير لدى سائقي السيارات ، حيث تقدر وفيات حوادث السيارات الناتجة عن تناول المشروبات الكحولية بنسبة 60% .


وفيما يلي بعض النسب المسموح بها في عدد من الدول :


· إنكلترا 80 ملغ/100 مل بلازما


· الدول الاسكندنافية ( السويد – النروج – فنلندا ) : 50 ملغ/100 مل بلازما


· إيرلندا 120 ملغ/100 مل بلازما


· الولايات المتحدة الأمريكية 100 ملغ/100 مل بلازما


· الدول الشرقية لا تسمح بأي نسبة





الحرائك الدوائية :


الامتصاص :


يمتص الكحول بسرعة عن طريق الأنبوب الهضمي ويعتمد ذلك على عدة عوامل منها حالة المعدة فإذا كانت فارغة فإن هذا يؤدي إلى امتصاص الكحول بسرعة أكبر ، ويقدر أن ما يمتص في المعدة من الكحول يبلغ 20% في حين يمتص الباقي من الأمعاء .



التوزع والانتشار :


بعد الامتصاص يتوزع الكحول وينتشر في جميع أنسجة وأخلاط الجسم ، ويبلغ حجم التوزع الدوائي له ½ - 1 لتر لكل 1 كغ من الوزن .






وفي حال تجاوز نسبة الكحول 70% من وزن الجسم فإن هذا يسبب تراكمه وبطأ انطراحه وظهور تأثيراته الجانبية .




الاستقلاب :

يتبع الكحول نظام الاستقلاب الحركي من الدرجة 0 وبالتالي هناك كمية محددة من الكحول تستقلب في زمن معين ( حوالي 120 ملغ/كغ في الساعة الواحدة أو ما يعادل 8.4 غ/ساعة عند الشخص الذي يزن 70 كغ أو ما يعادل 8 مل محلول مركز في الساعة الواحدة ) .


لذلك يميل الكحول للتراكم مع الاستمرار في تناول المشروبات الكحولية ؛ ويستقلب الكحول خارج الميكروزومات الكبدية بطريقة الأكسدة بواسطة الكحول ديهيدروجيناز فنحصل على أست ألدهيد ثم وبواسطة ألدهيد ديهيدروجيناز ينتج حمض الخل ، جزء من حمض الخل الناتج يشكل جذر الأستيل الفعال ch3coa والجزء المتبقي تتم أكسدته بالانزيمات المؤكسدة بوجود o2 وعوامل مؤكسدة منها dpn وبالنتيجة يتشكل جزيئان من co2 وجزيئان من الماء وتنطلق كمية من الطاقة الحرورية ، حيث أن أكسدة كل 1 غ كحول ينطلق منه 7 كيلو كالوري ؛لكن لا يستفاد من هذه الطاقة بشكل إيجابي بالنسبة للإنسان لأنه يرافقها تثبيط c.n.s .



الانطراح :


ينطرح الكحول في البول بنسبة 5% ،وهي نسبة ضئيلة ، أما النسبة الأكبر منه فتنطرح مع هواء الزفير لذلك يمكن اعتبار أن تركيز الكحول في هواء الزفير يعادل تركيزه في الدم ، ولهذا السبب تستخدم بعض الدول تركيز الكحول في هواء الزفير كمشعر لتقدير تركيز الكحول في الدم كما رأينا.

انا والكتاب
02-10-2010, 06:43 PM
شكرا لج
الله يعطيج العافية

فتى مكراني
24-10-2010, 11:51 PM
تسلم يالغالي .. جزاك الله خيرا.......