مراايم
28-10-2009, 12:59 PM
7.8 مليون درهم قدمتها خيرية الشارقة لمساعدة 4370 طالباً خلال 3 سنوات
تواصل جمعية الشارقة الخيرية جهودها الانسانية في دعم وتأهيل كافة الطلبة الدارسين من ذوي الدخل المحدود في رؤيتها التي انتهجتها طوال السنوات السابقة بالمساعدة في دفع المصروفات الدراسية لأبناء الاسر المحتاجة بمراحل التعليم الالزامي وحتى الجامعي .
رصدت جمعية الشارقة من موازنتها المخصصة للإنفاق على الأسر والمحتاجين دفعات مالية سخية لتمكين الطلاب من مواصلة تعليمهم خلال العام الدارسي الحالي تعزيزاً لمساهمتها المباركة التي تؤكد مدى الثقة وحجم المسؤولية التي تقع على عاتقها لتقديم المساعدة لكافة المحتاجين والمستحقين لها في ضوء الدعم المتواصل للعمل الانساني والخيري الذي تنفذه في داخل الدولة وخارجها .
وأكد عبدالله مبارك الدخان عضو مجلس الإدارة الأمين العام للجمعية سعي الجمعية لتحمل واجباتها ومسؤولياتها في دعم الجانب التعليمي في المجتمع وتوفير فرص التعليم لغير القادرين كأولوية من أولوياتها تتماشى مع ضروريات الحياة الأخرى التي تخصص لها المساعدات .
وأشار إلى أن هذه المرحلة المباركة التي قطعتها جمعية الشارقة الخيرية طوال السنوات الماضية ساهمت في توفير جو آمن لطلاب العلم المحتاجين حتى لا يشغلهم أمر توفير مصاريف الدراسة عن تحصيل العلم، مؤكداً حرص جمعية الشارقة الخيرية من خلال الانفاق المباشر على طلبة العلم غير القادرين إلى توفير البيئة العلمية المثالية ليس فقط للتحصيل والدراسة وإنما للتشجيع على الاستزادة من طلب العلم والبحث العلمي والوصول الى أعلى درجاته .
وذكر الدخان بأن دعم الطلاب يعد من استراتيجات العمل في الجمعية وغاية سامية يسعى لتطويرها في كل عام لاسيما خلال السنوات الثلاث الماضية التي شهدت فيها الجمعية ارتفاعا في أعداد الطلبة المستفيدين من إعانات جمعية الشارقة الخيرية، بعدما تم إجراء الدراسات عن مدى حاجتهم للمساعدة من قبل قسم المساعدات الداخلية، وبلغ عدد الطلاب من عام 2006 حتى 2008 أربعة آلاف و370 طالباً أنفقت الجمعية ما يقارب من 7 ملايين و800 ألف درهم لتمكينهم من مواصلة التعليم .
تواصل جمعية الشارقة الخيرية جهودها الانسانية في دعم وتأهيل كافة الطلبة الدارسين من ذوي الدخل المحدود في رؤيتها التي انتهجتها طوال السنوات السابقة بالمساعدة في دفع المصروفات الدراسية لأبناء الاسر المحتاجة بمراحل التعليم الالزامي وحتى الجامعي .
رصدت جمعية الشارقة من موازنتها المخصصة للإنفاق على الأسر والمحتاجين دفعات مالية سخية لتمكين الطلاب من مواصلة تعليمهم خلال العام الدارسي الحالي تعزيزاً لمساهمتها المباركة التي تؤكد مدى الثقة وحجم المسؤولية التي تقع على عاتقها لتقديم المساعدة لكافة المحتاجين والمستحقين لها في ضوء الدعم المتواصل للعمل الانساني والخيري الذي تنفذه في داخل الدولة وخارجها .
وأكد عبدالله مبارك الدخان عضو مجلس الإدارة الأمين العام للجمعية سعي الجمعية لتحمل واجباتها ومسؤولياتها في دعم الجانب التعليمي في المجتمع وتوفير فرص التعليم لغير القادرين كأولوية من أولوياتها تتماشى مع ضروريات الحياة الأخرى التي تخصص لها المساعدات .
وأشار إلى أن هذه المرحلة المباركة التي قطعتها جمعية الشارقة الخيرية طوال السنوات الماضية ساهمت في توفير جو آمن لطلاب العلم المحتاجين حتى لا يشغلهم أمر توفير مصاريف الدراسة عن تحصيل العلم، مؤكداً حرص جمعية الشارقة الخيرية من خلال الانفاق المباشر على طلبة العلم غير القادرين إلى توفير البيئة العلمية المثالية ليس فقط للتحصيل والدراسة وإنما للتشجيع على الاستزادة من طلب العلم والبحث العلمي والوصول الى أعلى درجاته .
وذكر الدخان بأن دعم الطلاب يعد من استراتيجات العمل في الجمعية وغاية سامية يسعى لتطويرها في كل عام لاسيما خلال السنوات الثلاث الماضية التي شهدت فيها الجمعية ارتفاعا في أعداد الطلبة المستفيدين من إعانات جمعية الشارقة الخيرية، بعدما تم إجراء الدراسات عن مدى حاجتهم للمساعدة من قبل قسم المساعدات الداخلية، وبلغ عدد الطلاب من عام 2006 حتى 2008 أربعة آلاف و370 طالباً أنفقت الجمعية ما يقارب من 7 ملايين و800 ألف درهم لتمكينهم من مواصلة التعليم .