WaLd AlDaR
08-10-2009, 04:01 PM
برعاية سمو الشيخ سلطان بن محمد بن سلطان القاسمي ولي عهد ونائب الحاكم رئيس مجلس الشارقة للتعليم أعلن المجلس عن إطلاق جائزة الشارقة للتفوق والتميز التربوي في دورتها السادسة عشرة والتغيرات الجديدة التي تم استحداثها على الجائزة وتتضمن إضافة ثلاث فئات جديدة، بالإضافة إلى توسيع المساحة الجغرافية لفئة شخصية العام المتميزة لتصبح على مستوى الدولة وليس إمارة الشارقة فقط، في إطار حرص الجائزة على تشجيع العاملين في الحقل التربوي على التنافس والإبداع، بما يخدم العملية التعليمية انطلاقا من توجيهات صاحب السمو الشيخ الدكتور سلطان بن محمد القاسمي عضو المجلس الأعلى حاكم الشارقة على تعزيز القيم الأخلاقية والإبداعية لدى التربويين وتكريم المتميزين في الحقل التربوي وتحقيق معايير الجودة والتميز في العملية التعليمية والتربوية للوصول بالجائزة إلى العالمية .
قالت عائشة سيف الأمين العام للمجلس خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد في مقر الجائزة في الشارقة بحضور محمد دياب الموسى المستشار التربوي في الديوان الأميري في الشارقة عضو المجلس المشرف العام للجائزة في هذه الدورة، وندى السويدي مدير وحدة العلاقات العامة والإعلام، إن المجلس قرر استحداث ثلاث فئات جديدة تضاف إلى فئات الجائزة هذا العام وهي فئة البحث التربوي التطبيقي، بالإضافة اعتماد استمارات خاصة لاختيار الشخصيات الداعمة للتعليم وكذلك الشخصية التربوية المتميزة، مشيرة إلى أن فئة البحث التربوي التطبيقي المتميز التي يتم تطبيقها لأول مرة لأن في الدورات السابقة كانت فئة البحث التربوي، ولكن غير تطبيقي وتهدف هذه الفئة إلى تدعيم البحوث التربوية الميدانية وتشجيع العاملين في الحقل التربوي على عمل الدراسات والأبحاث اللازمة من أجل الارتقاء بالعملية التعليمية بما يخدم مصلحة أبنائنا الطلاب والحركة العلمية في الدولة .
وأضافت أن المشاركات ستكون متاحة في هذه الفئة أمام التربويين على مستوى الدولة على أن يكون التقديم عبر المناطق التعليمية، وفيما يتعلق بالشخصيات الداعمة للتعليم .
وأكدت أن اختيار الشخصية الداعمة للتعليم أو الجهة الداعمة للتعليم لإمارة الشارقة سيكون الترشيح لها من إدارة منطقة الشارقة التعليمية، وسيتم التكريم في يوم عرس التفوق والتميز التربوي الذي تقيمه الجائزة سنوياً لتكريم المبدعين والمتميزين بهدف تشجيع الشخصيات والجهات المختلفة في إمارة الشارقة والدولة ككل على المساهمة في دعم وتطوير العملية التعليمية، مؤكدة أن الجائزة قررت أن يتم اختيار الشخصية الداعمة للتعليم، وكذلك الشخصية التربوية المتميزة عبر استمارات في المناطق التعليمية .
وبذلك يرتفع عدد فئات جائزة الشارقة إلى ثلاث عشرة فئة هي المدرسة المتميزة، والمعلم المتميز، والطالب المتميز، والطالب من ذوي الفئات الخاصة (مستحدثة) والموجه التربوي المتميز، والاختصاصي الاجتماعي والنفسي المتميز، والأسرة المتميزة، والمشروع المتميز، وفئة البحث التربوي التطبيقي المتميز، بالإضافة إلى الشخصية الداعمة المتميزة والشخصية التربوية المتميزة، والمبدعون التربويون بجانب مجلس أولياء أمور الذي سيتم العمل به اعتبارا من الدورة المقبلة .
وأشارت إلى أن المجلس قرر رفع قيمة الجائزة المادية لفئة الموجه التربوي المتميز إلى 20 ألف درهم بدلاً من 15 ألفا وذلك تقديراً للدور الذي يلعبه الموجهون ولمكانتهم التربوية والاجتماعية ولتأثيرهم الكبير في العملية التعليمية وبفضل الخبرة الكبيرة التي يتمتعون بها .
وأوضحت أن الجائزة قررت تكريم التربويين المبدعين والمتميزين على مستوى إمارة الشارقة الذين يحققون المراكز الثلاثة الأولى على مستوى الدولة أو المستوى الإقليمي أو العالمي، خلال حفل الجائزة لتشجيعهم على مواصلة الإبداع والتميز، مشيرة إلى أن عملية التطوير والتحديث المستمر وإضافة بعض الفئات الجديدة إلى الجائزة تؤكد على اهتمام حكومة الشارقة ورعايتها للعلم والمتميزين للوصول إلى أعلى درجات التميز .
من جانبه قال محمد دياب الموسى إن الجائزة سعت منذ انطلاقتها عام 1994 أن تكون غاية يسعى المجدون لبلوغها لتميزهم على أقرانهم، مشيراً إلى أن الجائزة أصبحت وسيلة لتجويد مخرجات العملية التعليمية واثبات الذات وبلوغ الغايات .
وأضاف أن الجائزة في إطار التطوير والتحديث المستمر وبتوجيهات من سمو الشيخ سلطان بن محمد القاسمي ولي العهد رئيس مجلس الشارقة للتعليم قامت هذا العام وفي دورتها الجديدة بإضافة ثلاث فئات جديدة هي فئة البحث التربوي التطبيقي المتميز وفئة الأفراد والمؤسسات الداعمة للتعليم والمبدعون التربويون وفئة الطالب المتميز من الفئات الخاصة بالإضافة إلى توسيع شخصية العام المتميزة لتصبح على مستوى الدولة وليس إمارة الشارقة فقط، لتصبح فئات الجائزة ثلاث عشرة فئة بدلاً من تسع فئات في الدورة الماضية .
وأشار موسى إلى أن لجنة التطوير واصلت عملها على مدار أربعة أشهر في إطار حرص مجلس الشارقة للتعليم على تطوير الجائزة وإضافة العديد من المعايير الجديدة بحيث تبقى الجائزة دائما في طليعة الجوائز التربوية عربياً وعالمياً . مؤكداً أن الجائزة سوف تقيم اعتبارا من هذه الدورة مؤتمراً للتميز يستمر لمدة أسبوع لتكريم المبدعين والمتميزين وعرض أعمال الفائزين، كما يتضمن الأسبوع العديد من الأعمال وورش العمل واللقاءات التربوية التي تسهم في الارتقاء بالعمل التربوي .
وأوضح أن لجنة التطوير ضمت في عضويتها 12 شخصاً من الخبراء التربويين أصحاب الخبرات الكبيرة في ظل حرص الجائزة على الاستعانة بالخبرات والكفاءات التربوية من أجل تطوير العملية التعليمية والارتقاء بها والوصول بالجائزة إلى العالمية .
قالت عائشة سيف الأمين العام للمجلس خلال المؤتمر الصحافي الذي عقد في مقر الجائزة في الشارقة بحضور محمد دياب الموسى المستشار التربوي في الديوان الأميري في الشارقة عضو المجلس المشرف العام للجائزة في هذه الدورة، وندى السويدي مدير وحدة العلاقات العامة والإعلام، إن المجلس قرر استحداث ثلاث فئات جديدة تضاف إلى فئات الجائزة هذا العام وهي فئة البحث التربوي التطبيقي، بالإضافة اعتماد استمارات خاصة لاختيار الشخصيات الداعمة للتعليم وكذلك الشخصية التربوية المتميزة، مشيرة إلى أن فئة البحث التربوي التطبيقي المتميز التي يتم تطبيقها لأول مرة لأن في الدورات السابقة كانت فئة البحث التربوي، ولكن غير تطبيقي وتهدف هذه الفئة إلى تدعيم البحوث التربوية الميدانية وتشجيع العاملين في الحقل التربوي على عمل الدراسات والأبحاث اللازمة من أجل الارتقاء بالعملية التعليمية بما يخدم مصلحة أبنائنا الطلاب والحركة العلمية في الدولة .
وأضافت أن المشاركات ستكون متاحة في هذه الفئة أمام التربويين على مستوى الدولة على أن يكون التقديم عبر المناطق التعليمية، وفيما يتعلق بالشخصيات الداعمة للتعليم .
وأكدت أن اختيار الشخصية الداعمة للتعليم أو الجهة الداعمة للتعليم لإمارة الشارقة سيكون الترشيح لها من إدارة منطقة الشارقة التعليمية، وسيتم التكريم في يوم عرس التفوق والتميز التربوي الذي تقيمه الجائزة سنوياً لتكريم المبدعين والمتميزين بهدف تشجيع الشخصيات والجهات المختلفة في إمارة الشارقة والدولة ككل على المساهمة في دعم وتطوير العملية التعليمية، مؤكدة أن الجائزة قررت أن يتم اختيار الشخصية الداعمة للتعليم، وكذلك الشخصية التربوية المتميزة عبر استمارات في المناطق التعليمية .
وبذلك يرتفع عدد فئات جائزة الشارقة إلى ثلاث عشرة فئة هي المدرسة المتميزة، والمعلم المتميز، والطالب المتميز، والطالب من ذوي الفئات الخاصة (مستحدثة) والموجه التربوي المتميز، والاختصاصي الاجتماعي والنفسي المتميز، والأسرة المتميزة، والمشروع المتميز، وفئة البحث التربوي التطبيقي المتميز، بالإضافة إلى الشخصية الداعمة المتميزة والشخصية التربوية المتميزة، والمبدعون التربويون بجانب مجلس أولياء أمور الذي سيتم العمل به اعتبارا من الدورة المقبلة .
وأشارت إلى أن المجلس قرر رفع قيمة الجائزة المادية لفئة الموجه التربوي المتميز إلى 20 ألف درهم بدلاً من 15 ألفا وذلك تقديراً للدور الذي يلعبه الموجهون ولمكانتهم التربوية والاجتماعية ولتأثيرهم الكبير في العملية التعليمية وبفضل الخبرة الكبيرة التي يتمتعون بها .
وأوضحت أن الجائزة قررت تكريم التربويين المبدعين والمتميزين على مستوى إمارة الشارقة الذين يحققون المراكز الثلاثة الأولى على مستوى الدولة أو المستوى الإقليمي أو العالمي، خلال حفل الجائزة لتشجيعهم على مواصلة الإبداع والتميز، مشيرة إلى أن عملية التطوير والتحديث المستمر وإضافة بعض الفئات الجديدة إلى الجائزة تؤكد على اهتمام حكومة الشارقة ورعايتها للعلم والمتميزين للوصول إلى أعلى درجات التميز .
من جانبه قال محمد دياب الموسى إن الجائزة سعت منذ انطلاقتها عام 1994 أن تكون غاية يسعى المجدون لبلوغها لتميزهم على أقرانهم، مشيراً إلى أن الجائزة أصبحت وسيلة لتجويد مخرجات العملية التعليمية واثبات الذات وبلوغ الغايات .
وأضاف أن الجائزة في إطار التطوير والتحديث المستمر وبتوجيهات من سمو الشيخ سلطان بن محمد القاسمي ولي العهد رئيس مجلس الشارقة للتعليم قامت هذا العام وفي دورتها الجديدة بإضافة ثلاث فئات جديدة هي فئة البحث التربوي التطبيقي المتميز وفئة الأفراد والمؤسسات الداعمة للتعليم والمبدعون التربويون وفئة الطالب المتميز من الفئات الخاصة بالإضافة إلى توسيع شخصية العام المتميزة لتصبح على مستوى الدولة وليس إمارة الشارقة فقط، لتصبح فئات الجائزة ثلاث عشرة فئة بدلاً من تسع فئات في الدورة الماضية .
وأشار موسى إلى أن لجنة التطوير واصلت عملها على مدار أربعة أشهر في إطار حرص مجلس الشارقة للتعليم على تطوير الجائزة وإضافة العديد من المعايير الجديدة بحيث تبقى الجائزة دائما في طليعة الجوائز التربوية عربياً وعالمياً . مؤكداً أن الجائزة سوف تقيم اعتبارا من هذه الدورة مؤتمراً للتميز يستمر لمدة أسبوع لتكريم المبدعين والمتميزين وعرض أعمال الفائزين، كما يتضمن الأسبوع العديد من الأعمال وورش العمل واللقاءات التربوية التي تسهم في الارتقاء بالعمل التربوي .
وأوضح أن لجنة التطوير ضمت في عضويتها 12 شخصاً من الخبراء التربويين أصحاب الخبرات الكبيرة في ظل حرص الجائزة على الاستعانة بالخبرات والكفاءات التربوية من أجل تطوير العملية التعليمية والارتقاء بها والوصول بالجائزة إلى العالمية .